Story cover for عشك النمر  by aiylol__9
عشك النمر
  • WpView
    Reads 118,901
  • WpVote
    Votes 4,618
  • WpPart
    Parts 43
  • WpView
    Reads 118,901
  • WpVote
    Votes 4,618
  • WpPart
    Parts 43
Ongoing, First published Jun 21
تدور القصة حول فتاة يتيمة، صغيرة السن، نحيلة الجسد، عيناها تحملان ألف دمعة وحزنًا عميقًا، وقلبها ينبض بالخوف قبل الحب. توفي والدها قبل أن تتعلم كلمة "بابا"، وغابت أمها عن الحياة قبل أن تغرس فيها طمأنينة العناق، لتجد نفسها وحيدة على عتبة أقاربها، حيث ليس لليتيم مكان إلا على هامش الحياة. حيث تتنقل كخادمة صغيرة بين غرف باردة، تتلقى الأوامر القاسية،  وحين يخفت صوت الحياة، تتسلّل إلى زاوية صغيرة، تحتضن بقايا الدفء، وتنظر من نافذة صغيرة إلى السماء، تتساءل:
«أليس لليتيم حقٌ في الحب؟ أليس لدموعه صوت يصل إلى السماء؟»
All Rights Reserved
Sign up to add عشك النمر to your library and receive updates
or
#2الحب
Content Guidelines
You may also like
مصائر متشابكة  by GehanFadel5
47 parts Complete
الحياة مثل كرة القدم، تدور بنا دون توقف، تسقطنا أحيانًا، وترفعنا أحيانًا أخرى، لكنها لا تبقى في مكان واحد، ولا تستقر عند أحد. هناك فتاة حزينة، قلبها مثقل بالخيبات، وكأنها الكرة التي يسددها الجميع دون رحمة. ضعيفة الملامح، لكنها تحمل في داخلها طاقة كافية لتستمر رغم الألم. لا تُظهر ضعفه، ولكن عيونها تخفي قصة حزن طويل. وهناك فتاة قوية، تسقط لكن تقوم، تتحدى قوانين اللعبة، تصنع هدفها وسط كل العثرات. تحمل وجعها وكأنه سر قوتها، وتحول انكساراتها إلى شغف يدفعها نحو الفوز. وبينهنّ، فتاة حقيرة، تعيش دور المتفرج الذي يصفق في فوز الآخرين، لكنها تطعن في ظهورهم لتبقى في الواجهة. تلعب بلا شرف، ولا تعرف للصدق طريقًا. وأخرى بريئة، ترى الحياة بعيون واسعة لا تعرف الخداع. تصدق الجميع، تحلم بأهداف نقية، لكنها في النهاية تقع في ميدان لعبة قاسية لا ترحم ضعفها. وتلك الفتاة التي اختارت الصمت، التي تركت العالم يسير حولها دون أن تتدخل، تحمل عبءاً أكبر من جسدها الصغير. أصبحت تراقب الجميع، تبكي في داخلها، لكن لا أحد يراها. تتمنى لو أنها تستطيع الهروب من هذا المصير، ولكنها تبقى في الميدان، تحاول أن تجد طريقها وسط الظلام. نحن مثل الكرة، ندور في ملاعب مختلفة، بين القسوة والرحمة، بين القوة والضعف.
الله يلعنك يا قلبي لاهملتها .اللّٰه خلقها بشر لكن غير البشر by star_m18
13 parts Ongoing
في لحظة، وكانه الحلم، شافها وسط الزحام، كانت عيونها تلمع، والقلب فيها صار يتوه. هو كان يراقبها، قلبه يرتجف، بس ما درى وش يسوي، شعور غريب اجتاحه، وداخل نفسه يحس إنه ما عاد يقدر يتنفس. هي ما كانت تدري عنه في البداية، كان مجرد عابر في حياتها، لكن لما شافته، شعرت بشيٍ غريب في قلبها، لكن الدنيا في البداية ما كانت تسمح، وكل واحد بدأ يكابر، يخفي مشاعره ويبعد، كل واحد يشيل همّه. وبين الهم والضيق، زادت الفجوات، هواش، فراق، وكل واحد يحاول ينسى. لكن العيون كانت دايمًا تلتقي، والقلب يحن، ومع ذلك، الكبرياء كان يسيطر عليهم، ولا أحد يقدر يعتذر. وبعد، دخلت الغيرة والحقد بيناتهم، من ناس قريبة، وأشخاص تآمروا وفرقوا بينهم. الخيانة كانت موجعة، والغدر كان أقوى من أي حب، صاروا يضيعون في بحرٍ من الألم والذكريات المؤلمة. وحتى في وسط العشق، كان الفقد يلاحقهم، كل واحد منهم ضاع في فراغ، والدموع صارت رفيق. وفي النهاية، بانت الهزيمة، وضلوا يواجهون الحياة وحدهم، في قلبهم عذاب، وفي عيونهم شوقٍ لا يموت. لكن مهما حاولوا ينسون، الحب ما قدروا يفارقونه، كانوا يتصارعون مع الواقع، لكن المشاعر كانت في القلب، كانوا يعانون من الغدر والخيبة، والحب صار همّ يثقل عليهم. وأصبحوا يعيشون في صراع مستمر، بين ذكريات الماضي وأمل ضائع.
ظلها الأخير by ward_z11
35 parts Complete
وُلد من سرٍ ثقيلٍ لم يُكشف إلا ليكون لعنةً على اسمه منذ اللحظة الأولى. طفل جاء من علاقة محرَّمة، فكان دخوله إلى الدنيا أشبه بخطيئةٍ تتحرك على قدمين. في بيت الأب، لم يكن يُرى إلا كعارٍ يجب أن يُخفى، وعارٍ لا يزول مهما كبر أو تغيّر. لكن في عيون أمه، كان شيئًا آخر تمامًا: كان المعجزة الوحيدة التي صنعتها في عمرها القصير. سعت تلك الأم لتمحو بيديها ما تركه الناس على جبينه من لعنات، عملت ليلًا ونهارًا، قلبها ينهك قبل جسدها، لكنها لم تسمح ليأسٍ أن يقترب من قلب ابنها. كانت تُضحكُه حين ينامُ الدمعُ على خديه، وتعلمه أن الحياة تستحق أن تُعاش حتى لو كرهها الجميع. وحين صار فتىً يافعًا، قويّ الروح بضعفه وقويّ القلب بألمه، خانها الجسد الذي لم يخن حبه أبدًا، وفارقت الحياة. عندها، امتدت إليه يدٌ أخرى: صديق أمه في العمل، الذي رآه يكبر أمام عينيه مثل شجرة وحيدة تقاوم العواصف. تولّى رعايته لا بدافع الشفقة، بل وفاءً لصديقةٍ راحلة ولروح شابة لا تستحق أن تُترك وحيدًا وسط هذا العالم القاسي.
My bloody flower by Mayar2894
24 parts Ongoing
قٌآلُِ لُِهـآ: هـلُِ تحٍفُظًين جٍدِوُلُِ آلُِضرٍبَ؟ قٌآلُِت : نعٍم فُقٌآلُِ: عٍينآڪ فُي عٍينآي ڪم....؟قٌآلُِت : تسآوُي آلُِدِنيآ ڪلُِهـآ في عالم تتشابك فيه الظلال مع الأسرار، تسير لورين ماركرز على طريق محفوف بالدماء والندم، تتبع خطوات الماضي التي قُطعت بيد الغدر. تعيش مع شبح والدها، ليس كطيف هائم، بل كصوت يهمس لها في الظلام، يرشدها عبر متاهة الانتقام. المافيا ليست مجرد عالم تعيش فيه، بل هوية تلبسها، قناع يختبئ خلفه قلب ينبض بالكراهية والبحث عن الحقيقة. إلى جانبها، يقف آرثر، رجل يحمل أسراره الخاصة، وصراعاته التي لم تبح بها عيناه. بينهما توتر يشبه رقصة على حافة شفرة حادة، حيث تتداخل مشاعر الولاء، الخيانة، وربما شيء آخر أكثر خطورة. رايدس، صديقها الوفي، يراقب بصمت، يدرك أن اللعبة التي يلعبونها لا تترك مجالًا للأخطاء. ولارا، التي تحمل في عينيها بريقًا من الغموض، تعرف أكثر مما تبوح، وتخفي خلف كلماتها سرًا قد يغير كل شيء. بين الأزقة المظلمة، والمواجهات القاتلة، وبين صوت الرصاص ورائحة الدم، تدرك لورين أن الانتقام ليس مجرد نهاية، بل بداية لصراع أعمق. لكن، في عالم تحكمه القوة والخداع، من سيبقى صامدًا حتى النهاية؟ هل ستنتقم حقا؟ هل ستستطيع؟ القدر يتلاعب بها كأنها قطعة من الشطرنج يحركها مثلما ي
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
You may also like
Slide 1 of 8
خُبز و سَم cover
مصائر متشابكة  cover
الله يلعنك يا قلبي لاهملتها .اللّٰه خلقها بشر لكن غير البشر cover
كوابيس ولكن .... cover
ظلها الأخير cover
My bloody flower cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover
maybe in another life cover

خُبز و سَم

26 parts Complete Mature

في قلب رجلٍ هُزم بصمت الفقد، حيث صارت الذكرى وطنًا لا يغادره، يعيش بين ظلال امرأة رحلت بلا وداع. يحتفظ بها في صمتٍ قاتل، كأنه يخشى أن ينكسر أكثر لو نطق باسمها. وعلى هامش هذا الألم العميق، تقف فتاة لا تطلب إلا أن تكون له ملاذًا هادئًا، حبًا لا يُعلن، نغمة خفية في أغنية قلبه الحزين. تحبّه بصمتها، بحذرها، تزرع في روحه يأسًا جديدًا... لكنه يوقظ في داخله نورًا لم يعرفه من قبل. في عالمٍ حيث الصمت أبلغ من الكلمات، والحزن أقرب إلى العشق، يلتقيان ليحاولا معًا أن يعيدوا للحياة لونًا، ولو كان شاحبًا. هل يمكن لقلبٍ محطم أن يحب من جديد؟ وهل يستطيع الحب أن يُداوي جرحًا لا يندمل؟