
في زاوية من الحياة وقفت شامخة كالجبل... تحمل على كتفيها هم خمسة قلوب صغيرة تواجه قس وة الأيام بثبات وإيمان وتحارب العالم كله لأجل بناتها تمنحهن الأمل حين يخذلها الجميع والنور حين يشتد الظلام. بيت تغمره الألفه وتملؤه الدموع والضحكات عاشن خمس بنات كأنهن زهرات في في بساتين مختلفه لأنه زهرتهن واحده والف سؤال عن الحياة ومنهن المدفعه ومنهن القلب الحنون رحلتكم مع هذه الرواية لم تنتهي بعد فاستمرو في المسير بين طيات الحروف لتشهدو ما تخبئه النهايات. البدايه 2025/10/10 هل تعلمو متى نهاية؟ :-لا وانا كذالك لا اعلم متى نهاية.All Rights Reserved
1 part