Story cover for جنون ايطالي  by mokq06
جنون ايطالي
  • WpView
    Reads 797
  • WpVote
    Votes 18
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 797
  • WpVote
    Votes 18
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Jun 22
---

*"جنون إيطالي"*
رواية بين السحاب والأسرار، عن قلوب اتقابلت في المكان الغلط، في التوقيت الأصح.

من مصر لإيطاليا، ومن الحلم للواقع،
تبدأ رحلة _ملك_ ، البنت اللي قررت تخلّي الطموح بوصلة، والعزيمة جناحات.
لكنها ما كانتش تعرف إن قلبها هيطير قبلها... في اتجاه ملهوش عودة.
في المقعد المقابل، بيجلس _يوسف_ ،
رجل فقد إيمانه بالمشاعر، وبنى نفسه من بقايا خذلان قديم.
نظرة واحدة، اشتباك لحظة،
وكان الجنون عنوان.

وفي الخلفية... بيظهر _عمر_ اللي بيهرب من كل حاجة بس بيقع في حبها،
و _ريهام_ اللي كانت بتدور على الأمان، ولقته فجأة في حضن شخص غريب.

*"جنون إيطالي"* مش بس رواية سفر،
دي وجع، حب، ارتباك... وتحويل اللحظة العابرة لقصة عمر.
All Rights Reserved
Sign up to add جنون ايطالي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
The Hunting Of Love's Shadow  by _Djouhaina_
10 parts Ongoing
مطاردة ظل الحب هي رواية تحمل في طياتها مزيجًا من المشاعر المتضاربة، والأسرار الغامضةوالعلاقات المعقدة. تدور القصة حول إيلارا، امرأة تحمل جروح الماضي وتسعى للبحث عن ذاتها في حاضر مليء بالتحديات، ودانيال الرجل الذي كان يومًا كل شيء بالنسبة لها، قبل أن يتحول إلى لغز يصعب حله وسط صراعات القلب والعقل، يظهر عنصر غير متوقع، كريستال الطفلة التي تصبح الرابط غير القابل للكسر بين شخصين فرقتهما الحياة وجمعتهما الأقدار مجددًا. وبينما تحاول إيلارا الهروب من ماضيها، تجد نفسها مجبرة على مواجهة الحقيقة التي طالما تهربت منها علاقات متشابكة، مشاعر مكبوتة، وأسرار لم تُكشف بعد، كلها تتشابك في نسيج درامي يجعل من هذه القصة رحلة بين الحب، الألم والمصير الذي لا يمكن الفرار منه عندما تعود إيلارا إلى حياتها القديمة، لم تكن تعلم أن الماضي سيطاردها كظل لا تستطيع الهروب منه. بين ذكريات دفنتها في أعماق قلبها، وواقع يفرض عليها مواجهة مشاعر ظنت أنها تلاشت، تجد نفسها في صراع مع الحب، الكبرياء، والقدر الذي يصر على إعادة كتابة قصتها
{يــانــور الــعين ارفـقـي عــلى عــاشـقـك} by SNEK_BLACK
37 parts Complete Mature
رواية سعودية 🌷🌷 في بيتٍ مليان مشاكل وأسرار، تبدأ حكاية ذهبه وسهم، حب يتقلب بين العناد والغلا، بين الغموض والصدام. البداية كانت في لندن، مدينة الضباب والأحلام، اللي جمعتهم بصدفة غريبة، لكنها خبّت وراها وجع أكبر من الفرحة. ذهبه، طبيبة طموحة تحلم تكسر القيود وتحلق بعيد، لكن طموحها يصطدم بحيطان بيت الجدة حصّة، اللي قوانينها ما تعرف مرونة ولا تفاهم. حصّة تشوف إن الأحلام هذي تمرد، وإن مكان البنت بين أربع جدران وما لها حق تحلق بعيد. وفي وسط كل هذا، تبرز هنوف، بشخصيتها الماكرة ونواياها السيئة، اللي تحاول تزرع الفتنة والغيرة بين العائلة، وتشعل النار بدون ما أحد يدري. أما سهم، رجل غامض وكبير بعزته، يعيش صراع داخلي بين قلبه اللي يميل لذهبه وكبريائه اللي يربطه. هو يحبها، لكنه ما يقدر يعترف، يخاف تكون لعبه أو مجرد حلم مؤقت. ومع كل مواجهة بينهم، تشتعل شرارة الحب اللي ترفعهم مرة وتهدمهم مرة. بين لندن اللي شهدت بداية قصتهم، والرياض اللي رجعوا لها وكل شيء تغيّر، تتصاعد الأحداث، وينفتح باب المواجهة الكبير. الكل ينتظر وش بيصير: هل الحب بيكسر الكبرياء؟ وهل ذهبه وسهم يقدرون يواجهون بعض بعيد عن الغموض؟ "رواية عن الحب اللي يشيلك للسماء ويرميك للأرض، عن العناد اللي ما يرحم، وعن بيتٍ ص
𝓦𝓱𝓲𝓼𝓹𝓮𝓻𝓼 𝓸𝓯 𝓜𝓪𝓭𝓷𝓮𝓼𝓼 by onlyystit
16 parts Ongoing Mature
_على شرفة الروح،حيث تتكا الاحلام وتتراقص الذكريات كفراشات ملونة.ولدت من رحم الصمت.ااحمل في قلبي قصة لم ترو بعد.تنتظر ان تبوح بها النجوم_ _في ردهات مستشفى "الأمل"، حيث تمتزج رائحة المطهرات بعبق الأوجاع، كانت "اليزا" تتنقل بخطى سريعة وواثقة. يداها الماهرتان تعملان دون توقف، وعيناها اليقظتان لا تغفلان عن تفاصيل المرضى حولها. كممرضة في قسم الطوارئ، اعتادت اليزا على الضغط، على صراخ الألم، وهمس الأمل الخافت. لكن هذا المساء، كان هناك شيء مختلف، ثقل غامض يضغط على صدرها، شعور خفي بأنها مراقبة. انتهت نوبتها المتعبة، لتجد نفسها أخيرًا في غرفة الاستراحة شبه الفارغة. سحبت هاتفها بتعب، تتوقع رسالة من والدها أو والدتها. لكن الشاشة أضاءت باسم غريب، رقم لم تعرفه من قبل. فتحت الرسالة، لتصفعها جملة. > "عيناكِ المشرقتان تبعثان النور حتى في أحلك غرف المستشفى. رأيتكِ اليوم، ترين الألم، لكن قلبكِ يرى النور. أنتِ لي." لم يكن هناك اسم. لا توقيع. فقط هذه الكلمات المرموقة، المليئة بالتملك والتهديد الخفي. ضنت انها الاعيب من المراهقين، فهي عندما كانت في الثانوية كان اصدقائها يرسلون رسائل مخيفة كانت ام غيرها. من هذا؟ وكيف يصفها بهذه الدقة؟ وكيف عرف مكان عملها؟ نظرت حولها . كانت الغرفة فارغة. لا أحد. لكن شعور المراقبة
البديلة ( مكتملة ) ( قيد التعديل ) by Nadasaid200
20 parts Complete Mature
الرواية تتحدث عن فتاه كل ذنبها انها كانت لا شئ لمن حولها بديل لهم فى كل شئ وكأنها جماد ويهتمون للحيوان أكثر منها تتعرض للذل والمهانة السؤال هو هل سوف تظل فى البؤس دائما أم للحياه رأى أخر وهل ستعرف الحب يوما أم سوف تظل وحيده للأبد. مقدمة : هو: كان زعيم لأكبر مافيا فى بلاده واليد اليمنى لزعيم أكبر المافيا فى ايطاليا قاسى شرس ولا يعرف للحب معنى يعجب بفتاه يجدها رمز الإثارة والتحرر يريدها ويرغب بها ويسعى للوصول إليها ولكن فى اللحظة الحاسمة يكتشف أنهم تركوا له مجرد "بديلة ". هى : كان الحزن عنوان لحياتها و كانت الوحدة مكاناً لها ، كما أنها لم تكن تعرف من البشر سوى القسوة ،تلك القسوة كانت تمارس معها وعليها لأبعد حد ، حيث يتم التضحية بها من أجل أقرب الناس اليها وبواسطة أقرب الناس اليها دون تفكير أو تردد لأنها لا تعنى شيئاً لهم ، حتى هو لن يختلف عنهم أبدا وستظل فى نظره مجرد "بديلة" حتى يحدث ل...... ستكون الأجابة وكل التفاصيل من "جنون وتملك وعشق وحب وعذاب وحزن و وفاء" و الكثير من الأسرار التى ستظهر للعلن ، وكل هذا سيكون عبر فصول الرواية . "جميع حقوق الملكية : لندى سعيد جابر " بقلمى : ندى سعيد جابر الرواية قد تحتوى على تعبيرات قد لا تناسب البعض
You may also like
Slide 1 of 10
the godfather / اللعبة الجديدة (18+)✓ cover
كفاح  ( روايات ليبية ) cover
The Hunting Of Love's Shadow  cover
Threads of Hated || خيوط الكراهية  cover
مشاعر لم تكن بالحسبان  cover
حبيبتي جيني ... cover
Crossing the dark  cover
{يــانــور الــعين ارفـقـي عــلى عــاشـقـك} cover
𝓦𝓱𝓲𝓼𝓹𝓮𝓻𝓼 𝓸𝓯 𝓜𝓪𝓭𝓷𝓮𝓼𝓼 cover
البديلة ( مكتملة ) ( قيد التعديل ) cover

the godfather / اللعبة الجديدة (18+)✓

35 parts Complete Mature

الحب الحقيقي.. هو أن ترمي لهم بطوق النجاة في لحظة الغرق.. وتبني لهم جسر الأمان في لحظات الخوف.. وتمنحهم ثوبك في لحظات العري كي تسترهم.. تم لا تنتظر المقابل.. ! لكن ماذا لو كان العكس هو صحيح !!؟؟؟... " اخدت نفس عميق بعد ان تمكنت من الهرب بأعجوبه ... الا ان فرحتها لم تكتمل ... أمسكها من يدها بقوة و عنف ... و هو يقول بصوت بارد عكس البركان الذي في داخله ... - الي اين يا صغيرتي ... = أرجوك دعني اذهب ... قالتها و هي تبكي و دموع لم تتوقف من عينيها ... لمسكها من خصرها المثالي و يلف يده اخرا حول عنقها ... و يدمج شفته بشفتها ... و يقبلها بعنف و كانه لم يقبل اي امراءة في حياته ... لم يتركها ال بعد ما تذوق طعم دمها علي شفته ... لي يقول لها و هو يخد نفسه ... - لا ، لا لم تذهبي الي اي مكان صغيرتي ... " هذه رواية تحتوي علي مشاهد من تصنيف 18+ ...