
--- في أرضٍ تمشي فيها اللعنات كما تمشي الرياح. وتُحفر الأقدار على جدران الدماء. كان الحب آخر ما يجب أن يُولد. منذ قرون، وُضِعت قوانين لم تُكسر، وسُفكت دماء لا تُغتفر، حتى باتت بعض القلوب تحمل لعنات لا يراها أحد... إلا من جُرح بها. ليارا لم تكن تعرف أن اقترابها منه سيوقظ ما دفنته العصور. ولم يكن هو يدرك أن ملامحها تحمل وعدًا قديماً لا يجب أن يتحقّق." بين ممالك السحر. ومواثيق النار. وفي عالمٍ لا يرحم الضعفاء... وُلد حبٌّ محكوم عليه بالموت قبل أن يتنفّس. ---All Rights Reserved