Story cover for الأَثَرُ الرَّمادِيُّ  by Esraashadow7
الأَثَرُ الرَّمادِيُّ
  • WpView
    Reads 25
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 25
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jun 22
كُلّما حاولت أن تبدأ من جديد... اشتعل شيءٌ خلفها يُحرق أثرها.

لا أحد يعرف من هي، وماذا تكون... ولا حتى هي نفسها.

لكنها تعرف شيئًا واحدًا:
كُلّ مرّة ترتكب فيها ذنبًا، يختفي الدليل... ويُترك الرماد مكانه،
ويمتلئ قلبها بالنيران التي لا تنطفئ.

في زمنٍ توقّف، وجسدٍ لا يشيخ، وقلبٍ لا ينسى،
وروحٍ صلبةٍ تطلبُ اللِّين...

تعيش "شَميران" بين حقيقةٍ لا تريد أن تفهمها، وذِكرى لا تموت.

"الأثَرُ الرماديّ"
رواية عن الذنب... والطهارة منه،
الحب... وقتله، الموت... وسكون ما بعده،
الانتماء... والنبذ، الوطن... والغُربة.
All Rights Reserved
Sign up to add الأَثَرُ الرَّمادِيُّ to your library and receive updates
or
#69فريق
Content Guidelines
You may also like
الاميره والاندلسي  by El_Amira_
16 parts Complete
--- كانت تظن أن الحياة بسيطة... أحلام صغيرة، وأمان دافئ، وأيام تمضي كما تشاء. لكنها لم تكن تعلم أن للحياة وجهًا آخر... وجهًا لا يُظهره إلا حين تتوقف عن الحلم. فجأة، انقلب كل شيء. صفعة من الواقع... وسقوط لا رحمة فيه. أخذت منها ما كانت تظنه ثابتًا، وكشفت لها أن البراءة لا تُنقذ أحدًا. فكيف تعود من كل هذا؟ وهل الماضي إذا عاد... يعود بنفس البراءة؟ أم أن الأبواب حين تُفتح بعد طول غياب، تكشف ما لا يُحتمل؟ وكان يظن نفسه الملك... يسيطر، يخطط، يعرف كل شيء قبل أن يحدث. رجل لا تهزه المفاجآت، ولا تربكه الخطوات. حتى جاءت الضربة من حيث لا يتوقع. صدمة جعلته يُشكك في كل ما ظنه حقيقيًّا. فمن يحكم القلوب... لا يحكم الحياة. ومَن ظن نفسه فوق الألم... سقط في أعمقه. رواية تُشبه الطرق المغلقة... كل باب فيها لا يُفتح إلا بكسر، وكل قلب لا ينبض إلا بعد نزف. حين يتقاطع الماضي مع الخوف، ويتلاقى الغريب مع الغامض، تبدأ حكاية لا تشبه غيرها... ولا تنتهي كما تبدأ. --- El Amira
أراكَ حين يشتعل الظلام  by JeonJudith58
30 parts Complete
تصنيف الرواية (غموض - إثارة - دارك رومانس) > "هناك نوعٌ من الظلال... لا يُخلق من الضوء. هناك نوعٌ من الذكريات... لا يعود إلا عندما تنطفئ كل الأصوات. وهناك نوعٌ من الحب... لا يولد، بل يُستدعى من الماضي، تمامًا كما يُستدعى جنديّ من قلب المعركة." أحيانًا، لا تكتشف من تكون... إلا حين يبدأ الآخرون بالبحث عنك. "ريان"، فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا، تعيش حياة تبدو عادية، إلى أن تبدأ رسائل مجهولة بالوصول إليها، وحلم متكرر يعيد نبضًا منسيًا إلى عقلها. تسير في عالم تغلّفه الأكاذيب، وسط صديقاتها اللواتي يعشن قصصًا يملؤها الحُب والصراع، بينما هي تغرق في متاهة لا تعرف نهايتها. وفي المقابل، هناك "هو"... رجل عسكري، غريب، وعينه لا تعرف الرحمة... إلا حين تقع عليها. كان يراقبها. يعرف أسرارها. يحفظ صوتها... قبل أن تتكلم. لكن الحقيقة بينهما أبعد مما تظن، وأقرب مما تحتمل. في عالم يسوده الصمت والمراقبة، تبدأ خيوط الحب، والندم، والحقيقة... بالتشابك. فهل الهروب ممكن؟ أم أن ما ينتظرها هو أكبر من الظلام ذاته؟
You may also like
Slide 1 of 9
الـحُب الـقاتـل cover
رِئـم (مُكتَمِلة)   cover
الوميض الأخير  cover
سـر الممالكِ السبع' cover
الاميره والاندلسي  cover
وشم الجنون cover
إيتنا العنقاء  cover
 ـ رواية وقعت في غرام منقذي ‌‌‌‌‌‌‌‌‌ cover
أراكَ حين يشتعل الظلام  cover

الـحُب الـقاتـل

8 parts Ongoing

مِن أين ابدأ؟ وكيف اواسي روح أراها مُتأكله بارده فارغه لا تعرف السعاده طريق لا عنوان عيون ذابله وروح مُرهقه وجَسد مُتعب الوَقت كَفيل في بيان كُل شيء اما هَوا يُخلق الحَيره في العقل، المُعتم ام المضيء. اصابتني الحَيره في البدايه دَوماً حَتى غُرقت في طيات هاذا الواقع المُرير وتَجولت كَثيراً مُرهقه مِن شَدة التفكير.....! ما هاذا الحدث العَجيب الذي جَعلها تتَمنى الشهيق؟ هَل نهاية الطريق سَينتصر الحَق و الوضوح ام يَبقى الظلال رَفيق؟ لَنكتشف هاذا الشيء مَعاَ ونتمكن من قراءة الروايه بَدقه وحَذر.... للَي يريد يتابع الروايه من بدايتها موجوده بحسابي القديم@Fattom105