بيانكا، رائدة أعمال نشأت وهي تعد النقود بدلًا من شموع عيد ميلادها. كل صباح، كانت تستيقظ على وجه مربية جديدة... وليتها استيقظت يومًا على وجه أحد والديها. فتاة صقلتها الصعاب، حتى ارتدت تاج النرجسية المطلقة، وتوشّحت بالسخرية درعًا لها.
ثيودور، ذلك اليتيم الطيب، شبح الميتم، أو كما عُرف. عقد اتفاقًا خفيًا مع الحياة: أن تمنحه الضحكة التي لا تفارق محياه، مقابل أن يحاول أن يزهر بين شقوق ذلك التاج الزجاجي، على رأس تلك المتغطرسة الثرية
لكن، هل سينجح الزجاج الحاد في تمزيق الزهور و الجذور؟
أم ستتكتل الزهور حول التاج حتى تحطمه؟
إقرأ لتعرف