Story cover for المتاهة by _lin1_da
المتاهة
  • WpView
    Reads 101
  • WpVote
    Votes 63
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 101
  • WpVote
    Votes 63
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Jun 22
المتاهة :

رواية تدور حول فتاة عشرينية فقدت 10 سنوات من ذڪرياتها ، ڪل ما تتذڪره هو عيد ميلادها الثامن و سفرها مع جدها إلى أمريڪا و ما سبق ذلك من وقائعٍ ، دوالب ذڪرياتٍ فارغةٍ و رحلة عودةٍ إلى ديارٍ لا ترحب بها..
في خضام تخبطاتها و محاولاتها اليائسة للنجاة من أطياف الماضي التي لا تڪف عن ملاحقتها و التربص بها في الظلام ، تلتقي إيڤانجلين بيرتوني برافاييل أردينوس مصمم الأسلحة المشهور فيتعرض ڪلاهما لمحاولة إغتيال ڪانت المنطلق لتبدأ إيڤانجلين بتجميع قطع ذكرياتها المنثورة..
بين ماضٍ تعيسٍ مثقلٍ بالألم و حاضرٍ مآسيه أڪثر من أفراحه و مستقبلٍ مجهولةٍ وقائعه. يبقى السؤال المطروح « في متاهةٍ مسالڪها متشابڪةٌ و جدرانها خادعةٌ و أرضها شائڪةٌ ، أ ستجد إيڤانجلين نفسها الحقيقية أم أنها ستفقدها و تفقد جل ما تملڪ فيبتلعها وحل المتاهة؟. »
All Rights Reserved
Sign up to add المتاهة to your library and receive updates
or
#37اسلحة
Content Guidelines
You may also like
أسوار عالية by wiwowi1
36 parts Complete Mature
-في عالمٍ مليء بالظلام، كانت إيفيريا تبحث عن ضوء يخفيه الخوف.. -بينما كان هو محقق قد اعتزل عمله بسبب حادثة أنهت بحياة ابنته.. هي مجرد فتاة دخلت عالم مصحة العقلية بعمر الإحدى عشر سنة لأن القدر شاء أن تكون شاهدة على جريمة والدها... وهو أقسم على أن لا يدخل عالم تحقيق منذ وفاة أبنته... لكن للقدر مشيئة أخرى... [ في بداية لقائهما ترجته أن لا يعيدها الى تلك المصحة... لكن بعد صفعته... أريد العودة الى تلك المصحة...] إيفيريا هي لوحة حية رسمتها يد القدر بجرأة وغموض، فتاة تحمل في ملامحها أسرارًا عميقة وصراعات لا تراها العين للوهلة الأولى... <<فأرتي، كيف وصلتِ إلى هنا؟ من الذي تجرأ على فعل هذا بكِ؟ أقسم سأدعه يتمنى الموت ولا يلقاه!>> <<عينك اليسرى رفعت السلاح في وجهِ قلبي وهذه الإبتسامة اطلقت الرصاصة...>> <<لديكِ حليين فأرتي... إما أن تسامحيني وينتهي الأمر... أو أن تقبليني... وأنا أفضل الخيار الثاني...>> <<ألم يكفِكِ سرقة قلبي، حتى تسرقي جبن منزلي أيضًا؟>> - - جيون جونغكوك يوون إيفيريا أمنع إقتباس إي شيء من روايتي
Revenge Guidebook For The Time Limited Maid by edeneurus_94
5 parts Ongoing
الخادمة التي قضت نحبها متهمةً زورًا بقتل الكونتيسة، إيزابيل جيمنين. استيقظت بعد عشر سنوات من وفاتها في جسد امرأة غريبة. غير أن أول ما استقبلها فور انبعاثها كان حكما بالموت الوشيك. "لم يتبق لك سوى عام واحد. هذه هي الأيام المتبقية لك في الحياة." لم يكن الموت ليشغلها. كل ما كانت تتمناه هو سعادة ابنتها الصغيرة التي اضطرت إلى تركها وحيدة قبل عقد من الزمان. ولكن عندما قصدت إيزابيل العاصمة بحثًا عن ابنتها، لم تجد أثرًا لابنتها البريئة؛ بل لم يتبق سوى شبح الانتقام الذي يسكن عالم المجتمع الراقي، متأهبا للثأر لوالدتها. *** تطلعت إيزابيل إلى إيان، وهي غارقة في الأريكة الوثيرة. هذا الرجل هو بطل الإمبراطورية في الحروب، وضابط عمليات عبقري لا يُضاهى. علاوة على ذلك، كان القائد الفعلي الذي يتزعم فصيل الأمير الثالث. ولكن ما كان أحد ليعلم أن إيان هذا، بوسعه أن يكون بهذه الرقة. حاوطت يد إيان وجنتها برفق. "إيزابيل. سأهمس بها مرارا وتكرارًا."
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  by Eternal_Lun
10 parts Ongoing
" حين فُتحت الأبواب ودخلت الفتاة الصغيرة بخطوات مترددة، التقت نظراته بنظراتها، وما إن وقعت عيناه على تورّم جفنها وخدها الأيسر حتى تجمد الهواء حوله. شيء ما في داخله ارتجف، كأن شرارة خافتة اشتعلت في عمق الظلام. تقلصت أصابعه فوق ذراع المقعد، وبدت أنفاسه أبطأ و أثقل، إلا أنه اكتفى برفع يده، وأشار إليها أن تقترب. اقتربت، مترددة كأنها تمشي على شفير عقاب غير معروف. وعندما وصلت إليه، مدّ ذراعيه، ورفعها إلى حجره برفق متناقض مع الهالة التي تحيطه. راح يتأمل ذلك الجانب المتورّم من وجهها، ثم مدّ يده ببطء بالغ نحوه ، وما ان وصلت أنامله إلى موضع الألم، حتى زاحت وجهها فجأة وهي تئن بصوت خافت. تجمدت يده في الهواء، ثم سحبها ببطء، ناظراً إليها بعينين لا تحملان سوى سؤال واحد. سأل بصوته الهادئ الخطير: "من الذي فعل بك هذا؟" لم تُجب... بل بدا كأن الكلمات تجمّدت في حلقها، ثم فجأة، دون سابق إنذار، اندفعت دموعها كالسيل، ودفنت وجهها في صدره. ظلت تبكي، فيما بقي هو صامتًا للحظات..... أغمض عينيه بنفاد صبر، ثم أمسك بذقنها الصغيرة، ورفع وجهها عن صدره ببطء. نظر إليها نظرة قاسية، وقال بلهجة آمرة لا تحتمل الضعف: "لم آمرك بالبكاء... قلت أخبريني، من المسؤول عن هذا التشوّه؟" ترددت قليلاً، ثم همست باسمه، صوتها بالكاد يُسمع من بين شهق
أميرة المافيا المفقودة by FatateLward
27 parts Ongoing
بعد قرونٍ من انتظار قدوم فتاة إلى عائلة سيلفا، أخيرًا وُلدت الطفلة التي طالما حلموا بها، جالبةً معها فرحةً لم تعشها العائلة منذ أجيال. لكن هذه الفرحة لم تدم طويلًا... في تلك الليلة المشؤومة، وبينما كان القصر غارقًا في السكون، انطلق صوت بكاء الطفلة، ممزوجًا بضجيج غريب، كأن الظلام نفسه يتحرك. هرع الجميع إلى غرفتها، لكنهم لم يجدوا سوى سرير فارغ وستائر تتمايل كأن يدًا خفية لامستها. اختفت الطفلة وكأن الأرض انشقت وابتلعتها، ولم يُعثر لها على أثر منذ ذلك الحين. مرت السنوات، سبعة عشر عامًا كاملة، كبر خلالها الشك في قلوبهم، وتلاشت آمال العثور عليها شيئًا فشيئًا... حتى جاء اليوم الذي عادت فيه. لكنها لم تكن الطفلة التي فقدوها. كانت فتاة غامضة، عيناها تحملان أسرارًا لا يعرفونها، ونظرتها باردة كأنها لم تنتمِ إليهم يومًا. هل كانت تعلم من هم؟ هل كانت تذكر أي شيء عنهم؟ والأهم... هل كانت ترغب في العودة إليهم؟ اللقاء لن يكون كما تخيلوه، فالفتاة التي عادت لم تعد طفلتهم، بل شخصًا آخر تمامًا... فهل سيستطيعون استعادتها؟ أم أن الزمن قد صنع منها كائنًا لا يمكن أن يعود لما كان عليه؟
Two Faces of the Abyss - وجهان للهاوية by emma_novels
11 parts Complete
"ترجلت من السيارة وكانت تمشي بخطوات ثابتة، كأنها تشق طريقها إلى مصير مجهول، لا يهمها سوى اللحظة الراهنة، التقطت بأطراف أصابعها كيسا بلاستيكيا ثم أخرجت منه شيئًا لا يمكن لأحد تفسيره بسهولة؛ كان قطعة غريبة، باردة، وغريبة الشكل... لحظة! إنه عضوٌ ذكريٌّ ، رمته فجأة وبقسوة على الإسفلت المبلل برذاذ المطر الخفيف الذي بدأ يتساقط كأحجار من البلور" ♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡ هو: رجل يسكنه الشك لا يعرف الراحة، ولا يؤمن بالمصادفة، في صمته أكثر مما في الكلمات، وفي عينيه الرماديتين حكايات لم تُروَ. محقّق مخضرم في شرطة موسكو، عاش من الجرائم ما يكفي ليُطفئ الحماس في قلب أيّ رجل. هي: لغز تمشى على قدمين، بنظرات لا تشي بشيء، وصوت يشبه الهدوء قبل العاصفة، فتاة يعرفها الجميع بابتسامتها الوديعة، حضورها الخجول، ونقائها الذي لا يُمسّ. طالبة في علم النفس بجامعة موسكو، تُحب الكتب أكثر من البشر، وتخشى العالم كما لو كان على وشك الانهيار. لكن، كيف لطرَفين نقيضين أن يلتقيا؟ من يعرف؟ وحده القدر... يعرف كيف يجمع بين النار والماء دون أن يحترق أحدهما. ⚠️لا أحلل أي سرقة لا للرواية ولا الفكرة كل الحقوق محفوظة
برلينا/ Brillina by lorenx30
24 parts Ongoing Mature
همس في اذنها بلطف : أنتِ ما كنت ابحث عنه! ، أنتِ من حرك شيئاً داخلي!. كيف لتلك العينان الساحره ان تملك كلا الجانبين البرود والدفئ ، انه منافٍ للعقل! في تلك الليلة ظننت بأنني قد خسرت كل ما املك. تغير قدري في ذلك اليوم لا يمكنني الجزم بأنها كانت دموع يأس ام امل؟ تأخذك احداث الرواية الى العديد من المشاعر المختلطة، بين الغموض و الدراما والحب والأثارة والتشويق وعالم الجرائم والعديد من الأمور ستأخذ بك وتحلق بك لذلك العالم الذي القيت اليه تلك الفتاة البريئة. تفقد تلك الفتاة والديها ما هي الأسرار التي تتعلق بتلك الفتاة و والديها؟ من هي برلينا ؟ هل هي مجرد فتاة تعيش في كوخ اعلى الجبل لتنعم بحياة سعيدة مع والديها ؟ ام ان برلينا لم تعلم سوى الجزء السعيد من حياتها؟ وكيف للأسرار ان تغير مصير تلك الشابه لتصبح عيناها المفعمة بالحياة ونظرتها الحنونه لبرود قامت ورغبه بمعرفة الحقائق ؟ تلقي الحياة ببرلينا الى ذلك المكان الذي يعمه القتل والبرود تصبح برلينا محظ اهتمام اعضاء المنظمة او بالاحرى اعضاء المافيا هل تلك كانت النهاية لبرلينا هل ظهور الحب في حياتها سيقلب الموازين؟ ام ان برلينا هي المفتاح الذي يريده الجميع!
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
You may also like
Slide 1 of 9
أسوار عالية cover
الظلال الماضي  cover
Revenge Guidebook For The Time Limited Maid cover
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  cover
أميرة المافيا ا�لمفقودة cover
Two Faces of the Abyss - وجهان للهاوية cover
برلينا/ Brillina cover
المهمة الاخيرة  cover
زوجة الرئيس التنفيذي cover

أسوار عالية

36 parts Complete Mature

-في عالمٍ مليء بالظلام، كانت إيفيريا تبحث عن ضوء يخفيه الخوف.. -بينما كان هو محقق قد اعتزل عمله بسبب حادثة أنهت بحياة ابنته.. هي مجرد فتاة دخلت عالم مصحة العقلية بعمر الإحدى عشر سنة لأن القدر شاء أن تكون شاهدة على جريمة والدها... وهو أقسم على أن لا يدخل عالم تحقيق منذ وفاة أبنته... لكن للقدر مشيئة أخرى... [ في بداية لقائهما ترجته أن لا يعيدها الى تلك المصحة... لكن بعد صفعته... أريد العودة الى تلك المصحة...] إيفيريا هي لوحة حية رسمتها يد القدر بجرأة وغموض، فتاة تحمل في ملامحها أسرارًا عميقة وصراعات لا تراها العين للوهلة الأولى... <<فأرتي، كيف وصلتِ إلى هنا؟ من الذي تجرأ على فعل هذا بكِ؟ أقسم سأدعه يتمنى الموت ولا يلقاه!>> <<عينك اليسرى رفعت السلاح في وجهِ قلبي وهذه الإبتسامة اطلقت الرصاصة...>> <<لديكِ حليين فأرتي... إما أن تسامحيني وينتهي الأمر... أو أن تقبليني... وأنا أفضل الخيار الثاني...>> <<ألم يكفِكِ سرقة قلبي، حتى تسرقي جبن منزلي أيضًا؟>> - - جيون جونغكوك يوون إيفيريا أمنع إقتباس إي شيء من روايتي