Story cover for أحلام لوتربرونين by nawal_iooi
أحلام لوتربرونين
  • WpView
    Reads 16
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 16
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Jun 23
1 new part
في وادٍ ينام بين الجبال السويسرية، حيث الهدوء يُشبه الحكايات المنسية، تكبر ميرا على ذكرى صبيّ غاب قبل أن تتعلّم كيف تنساه...
رحل الجيران، ورحل معهم كايل، تاركًا خلفه زهرة أرجوانية وطفلة لا تجيد وداع أحد.
تمرّ السنوات، وتصبح ميرا امرأةً تعرف الصمت أكثر من الكلمات، وتجد في الروتين عزاءً لا يخيّبها...
لكن حين يعود الغائب إلى البيت المجاور، ينهض كل شيء كانت تظنه نائمًا في داخلها.
فهل تعني الذكريات شيئًا حين لا نعود نعرف ملامحها؟
وهل يمكن للحياة أن تبدأ من حيث انتهى الآخرون؟

"أحلام لوتربرونين"
رواية عن الحنين، والنسيان، وما تبقّى من الطفولة حين نكبر قبل أواننا."
All Rights Reserved
Sign up to add أحلام لوتربرونين to your library and receive updates
or
#653سفر
Content Guidelines
You may also like
حين تهمس الغابة by MereiamZn
21 parts Complete
في قلب الغابة، حيث يسكن الصمت وتتنفّس الأرض أسرارًا منسية، تختار "ميرا" - الكاتبة الناجحة والعاشقة للطبيعة - أن تهرب من ضجيج العالم وتشتري منزلًا قديمًا تحيطه الأشجار من كل الجهات. هناك، في مكان كانت تظنه ملاذًا للهدوء والإلهام، تبدأ الظلال في الهمس، والأبواب في التأوّه، والأحلام في التحوّل إلى كوابيس. تتبع ميرا خطواتها بين العتمة والضوء، بين العقل والجنون، بينما تتكشف أمامها أسرار غريبة عن المنزل، وتتصاعد الأحداث لتقودها إلى ماضٍ لم تعشه، ونداءٍ غريب يتكرر في دعائها منذ الطفولة... "آصف". لكن، من هو آصف؟ ولماذا يظهر اسمه في كل حلم؟ وهل ما يحدث في المنزل محض أوهام... أم أن الغابة قررت أخيرًا أن تهمس الحقيقة؟ رواية "حين تهمس الغابة" تمزج بين الرعب النفسي، والغموض، واللمسة الرومانسية المؤجلة، في حبكة مشحونة بالتوتر والمفاجآت. رواية تستدرجك خطوة خطوة نحو الظلام، ثم تهمس لك بأنك لست وحدك... ولم تكن كذلك يومًا.
"بيتنا الصغير"  by Liams_Ls
25 parts Complete
"ليست القصور من تصنع السعادة... بل حضن دافئ، وصوت ضحكة، ويد صغيرة تلتف حول إصبعك." "بيتنا الصغير" هي حكاية عن الحياة... الحياة كما نحلم أن تكون. تحكي الرواية عن سييرا وآزر، زوجين يعيشان قصة حبّ هادئة وعميقة، تبدأ بزواجهما وتكبر مع ولادة طفلهما الأول مارسيل، ثم بانتظار قدوم الطفل الثاني أزلان. الرواية لا تدور حول أحداث ضخمة... بل حول التفاصيل الصغيرة: أول ركلة للجنين، أول مرة يضحك، أول حمام، أول كلمة يقولها، وأول مرة يقول فيها "ماما" أو "أخي، أحبك"... هي رحلة مفعمة بالمشاعر تبدأ منذ اللحظة التي يتحرك فيها الجنين داخل رحم الأم، وتمتد عبر ليالٍ من السهر، لحظات من القلق، ودفء عائلي لا يوصف. تمر العائلة بمواقف بسيطة، لكنها حقيقية: مرض خفيف، تعب الأم، دموع في منتصف الليل، لكن دائمًا هناك يد تمسك الأخرى، وعين تطمئن، وقلب يُحب دون شروط. ** "بيتنا الصغير" ليست مجرد قصة عائلة... بل رسالة لكل من نسي أن السعادة تسكن في القرب، في الضحك الجماعي، في أول خطوة، وأول عيد ميلاد. رواية تنبض بالحب، وتذكّرنا أن "البيت الصغير"... قد يحتوي الكون كله.
مهرة الفارس  by shgffvjhxch
37 parts Complete Mature
حين خيّم الحزن على حياة مهرة بوفاة زوجها في ظروف غامضة، لم تكن تعلم أن رحلتها الحقيقية لم تبدأ بعد. وجدت نفسها فجأة محاطة بالتهديدات، هي وبناتها التوأم، فاضطر أهلها وأهل زوجها السابق لحمايتها، واقترحوا عليها زواجًا لم تكن تتخيله أبدًا: من فارس، شقيق زوجها، الرجل الغامض الذي لطالما التزمت تجاهه مسافة آمنة، خاصة وأنه كان مخطوبًا لابنة خالته، ندي الحمداوي، الأنانية التي لا تريد خسارته بأي ثمن. توافق مهرة مجبرة، لا حبًا ولا رغبة، بل دفاعًا عن صغارها، لتدخل عالمًا جديدًا مليئًا بالتوتر، الصراعات، والمشاعر المخبأة خلف نظرات فارس الصامتة. لكن مع الوقت، تبدأ جدران الجفاء في الانهيار، وتنكشف الأسرار... فهل تتحول الزيجة المفروضة إلى حب حقيقي؟ وهل سيبقى الماضي مدفونًا؟ أم أن من قتل زوج مهرة لن يتركهم ينعمون بالسلام؟ "مهرة الفارس"... رواية عن التضحية، الحب الذي يولد من رحم الخوف، وامرأة تجد قوتها حين كانت تظن أنها في أضعف حالاتها.
You may also like
Slide 1 of 9
ثم جئت.. كما الدعاء المُجاب cover
حين تهمس الغابة cover
المسافرة .. cover
في وجه الريح 🍁 cover
maybe in another life cover
مابقى منّا الا وقت  cover
بين القلبين cover
"بيتنا الصغير"  cover
مهرة الفارس  cover

ثم جئت.. كما الدعاء المُجاب

118 parts Complete

في قلب حارة قديمة، وبين أبواب تُفتح بصمت وشبابيك تفضح العيون، تنمو حكاية حبّ... ليست كباقي القصص، بل كالدعاء الطويل الذي طال انتظاره. وداد، فتاة رزينة، يتيمة الأم، تحمل على عاتقها أكثر مما يُحتمل، وفيصل، شابٌ صامتٌ لكنّ نظراته تقول ما يعجز عنه اللسان. بين نظرات مسروقة، ورسائل ورقيّة، وبين تدخلات الحارة، وعقبات القدر... كان الحب يكبر بصبر، ويشتدّ بدهاء، وينتظر لحظة الجبر. رواية تسير على مهل، تمشي بالقلب خطوة خطوة، تُشعل فينا الحنين، وتعلّمنا أن "بعض اللقاءات... لا تُنسى، وبعض المشاعر... لا تحتاج إذنًا لتكبر". "ثم جئت... كما الدعاء المُجاب" رواية عن الحبّ الذي تأخر... لكنه حين أتى، أخذ القلب كله معه .