Story cover for حين تكبر ليلى by catarose2
حين تكبر ليلى
  • WpView
    Reads 6,950
  • WpVote
    Votes 452
  • WpPart
    Parts 14
  • WpView
    Reads 6,950
  • WpVote
    Votes 452
  • WpPart
    Parts 14
Ongoing, First published Jun 23
Mature
في عالم يعجّ بالخيانة، الفقد، والندوب التي لا تُرى، نشأ إدريس محاطًا بجراح لم يختَرها... يتيمًا، مكسور القلب، وطفلًا تخلّت عنه والدته في لحظة أنانية، ليجد الحضن الوحيد في بيت عمّه الطيّب وزوجته الحنونة.

لكن هدية القدر الحقيقية لم تكن الأمان فحسب، بل جاءت على هيئة طفلة... ليلى، الملاك الصغير الذي دخل حياته ليوقظ فيه مشاعر لم يعرف لها اسمًا. هو ليس أخاها، لكنها جزء منه أكثر من أي شيء آخر.

كبرت ليلى، وكبر معها صراعه... غيرة طفولية تحوّلت مع السنوات إلى حب مقيّد بالصمت والواجب والحدود. وكلما ازداد تعلقها به، ازداد خوفه منها... خوف من لحظة الحقيقة، من نظرات الناس، من الزمن الذي سيضعه أمام اختيار مستحيل.




---

إذا كنت تؤمن أن الحبّ الحقيقي يولد من رحم الألم، وأن بعض الروابط أقوى من الدم... هذه الرواية ستسرق قلبك قبل أن تسرق وقتك.
All Rights Reserved
Sign up to add حين تكبر ليلى to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
إبنة قلبه by m2a2l2a2k
10 parts Ongoing
في كل زاوية من زوايا هذا البيت، كانت ضحكاتها الصغيرة تتردد كصدى لحياةٍ لم تكن لتعرفها لولا دفء يديه. "أمنية"... لم تكن مجرد بنت عمةٍ نشأت في كنفه، بل كانت نبضًا خفيًا ينمو بين أضلاعه، زهرةً رُويت بحنانه، وفراشةً حلقت تحت جناحيه. "غيث"... كان لها السند والظهر، الأخ والأب الذي لم يُقدّر لها القدر سواه. رأى فيها الأمس طفلةً تائهةً، واليوم امرأةً تتفتح، تحمل في عينيها حكاياتٍ لم يُدرك أنها كتبها هو بنفسه منذ زمنٍ بعيد. كبرت أمنية، وكبر معها شعورٌ غامض، يتجاوز حدود القرابة، يهمس في قلبها أن بعض الحمايات قد تتحول إلى قيودٍ شهية، وأن بعض الأمان قد يُصبح لهفةً لا تُقاوم. فهل يملك الغيث أن يستوعب أن أمنيته لم تعد مجرد "طفلة" كبرت على يديه؟ وهل تستطيع أمنية أن تُخبر من كان لها العالم، أنها باتت لا تريد منه سوى قلبه؟ بين حمايةٍ رسمت حدودًا، وعشقٍ يطمح لكسرها، تُرى أي مصيرٍ ينتظرُهما في متاهة المشاعر التي نسجها القدر بين بنت العمه وابن الخال؟
بقايا كبرياء جريح by OSMAN-ALWSHAH
49 parts Complete Mature
.--- في هذه الحياة، هناك قصص لا يعرفها سوى أصحابها، جراح عميقة وقلوب أثقلتها الأقدار... لكن هذه الحكاية مختلفة، لأنها عن أبطال كُتبت مصائرهم بالدموع قبل أن تُكتب بالحبر. 🔹 بطلنا الأول... شاب حمل أثقال السنين قبل أوانها، طفولته لم تكن سوى معركة مع الفقر والهموم، ناضل ليعالج والدته ويمنحها الحياة، لكنه لم يعلم أن القدر يخفي له يوماً يسلبه أعز ما يملك... وعندها، ستتحول روحه إلى صحراء قاحلة، بلا أمل ولا فرح. 🔹 أما بطلتنا... فتاة صغيرة، بريئة، جميلة، متفوقة في دراستها، لكن يد الغدر طعنت براءتها من أقرب الناس إليها... لتعيش أسيرة الخوف تحت سقف واحد مع من سلبها الأمان، عاجزة عن الكلام، حتى يظهر ذلك الشاب الذي يكشف الحقيقة ويمسح الغبار عن سرّها الدفين... فهل يكون خلاصها أم بداية حكاية ألم جديدة؟ 🔹 وبطلنا الآخر... رجل صارم، عاش اليُتم مبكرًا، فاختار عمله ملاذًا وحياةً بديلة، يرفض الفوضى والتهاون، سريع الغضب، قاسٍ في كلماته... حتى تدخل حياته فتاة قوية لا تعرف الاستسلام، تقلب موازينه كسكرتيرة متفانية. ظلمها كثيرًا، واعتذر أكثر... لكن خطأه الأخير كان قاتلاً، خطأ ربما يمحو كل فرص الغفران، ومع ذلك، وقع قلبه في حبها حتى الغرق... فهل تمنحه فرصة؟ أم تكسر قيود العشق وتختار طريقًا آخر؟ هذه ليست مجرد رواية... بل رح
قلب مُغتَصب by _Maytham-s-
7 parts Ongoing
في زمنٍ تتوارى فيه القيم خلف أقنعة المصالح، وتصبح القلوب مسرحًا لصراعات غير مرئية، يُولد الحب في أكثر الأماكن عتمةً... وعلى حين غفلة. هو شابٌ مغرور، مشاكس، لا يؤمن بالحب ولا يثق بأي امرأة. جروحه القديمة جعلت من قلبه قلعةً حصينة، ومن لسانه سيفًا لا يعرف اللين. يعيش كما يشاء، ويُغلق أبوابه في وجه كل من تحاول أن تقترب. وهي... فتاة عنيدة، جميلة في ملامحها وقوية في مواقفها. تحاول أن تثبت وجودها وسط عالم لا يرحم، تتحمل مسؤولياتها بشجاعة، وتقاوم الانكسار كلما حاول الزمان أن يسحقها. يلتقيان في طريقٍ لم يخططا له، يشتبكان في صراعات لا تنتهي، يتنافسان، يتحدّيان، يتجاهلان... حتى يأتي الحب دون استئذان، يغتصب قلبيهما رغمًا عنهما، ويقلب كيان كلٍّ منهما. لكن... هل سيكفي الحب لاختراق الجدران التي شيّداها حول مشاعرهما؟ وهل ستنجو قلوبهما من الخراب الذي سبّبته الحروب الداخلية؟ "قلب مُغتصب"... رواية عن القسوة حين تتسلل إلى أرقّ المشاعر، وعن الحب حين يقتحم الحياة بقوة لا تُرد.
 (سلسبيل والفهد) by OSMAN-ALWSHAH
87 parts Complete Mature
.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح
You may also like
Slide 1 of 9
ملاك في مهب الريح  cover
Royal Academy(الحساب الجديد) cover
إبنة قلبه cover
أصداء القلوب  cover
بقايا كبرياء جريح cover
عشقٌ مُلوث بالدماء  cover
قلب مُغتَصب cover
Luna: The Sealed Bond cover
 (سلسبيل والفهد) cover

ملاك في مهب الريح

17 parts Ongoing

"ملاك في مهب الريح" حين يتحوّل العشق إلى سلاح، والبراءة إلى تهمة، والحب إلى طريق للانتقام... كانت "ملاك" فتاة بريئة لا تعرف عن الحياة سوى صدقها، فوجدت نفسها في دوامة من الألم صنعها قلب أحبها، ثم خانها. أما "أحمد"، فقد ظن أن انتقامه سيُطفئ نيران الغضب، فوقع في فخ أعمق... فخ اسمه هي. تزوّجا، لا حبًا، بل خطة. عاشت معه، لا أمانًا، بل تحت سطوة من ظلمه وقسوته. لكن حين ظهرت الحقيقة، كانت الحياة قد قررت أن تعاقب الجميع... "ملاك في مهب الريح"... رواية تحبس الأنفاس، تأخذك بين حنان الطهر وقسوة القلوب، وتسألك بصوت خافت: هل يستحق الجميع فرصة ثانية... حتى من مزّقوا أرواحنا؟ بقلم نجمه الليل 🌟💫