
قد تمضي الحياة كظلٍّ باهت، حتى تأتي خطواته، وتخترق صمتك. هو لم يكن ملاكًا، ولم يأتِ بالورد... بل جاء كما يأتي القَدر: بلا موعد، بلا رحمة، وبكامل الهيبة. أصهب، ذاك الرجل الذي لا يحب... بل يستولي. والتي خذلتها الحكايا، صارت قصته الكبرى. فهل كان حبًا؟ أم احتلالًا ناعمًا يُغري الروح بالخضوع؟ وهل الخلاص منه... أصعب من البقاء فيه؟All Rights Reserved
1 part