كنت مجرد فتاة في 14 عشر .أكره المدرسة. عائلتي تتمنى لو انني غير موجودة معهم و كانت دائما امي تضربني و أخي الأصغر صاحب 12 عشر سنة يسخر مني دائما كانت حياتي سيئة جدا كانت كابوس ، أتمنى فعلا لو لم أولد كنت دائما اعاني في الحزن اعاني خالة كأبة ميؤوس منها حالتي الآن ليس لها إلا الله لن أتكلم عن اي شئ الآن أعتقد أنني ليس لي وجه ...القصة : في إحدى الأيام وجدت ورقة كتب عليها باللغة الفرنسية وكنت لا اجيدها ففتحت ترجمة جوجل لترجمة ما كتب لي و إنصدمت عندما كتب : أنت مقرفة ،أنت بشعة ، إن لم تذهبي لذاك...البيت. تلك الدار لم يدخل لها أحد و الذي يدخل لها لا يرجع لم ارد الدخول لها لكن عندما رأيت أبي يشتم ويلعن ، وامي تصرخ وتدمر الأثآث ذهبت لها ، أثناء طريقي ، أحسست انه يجب علي الدخول للحمام ، دخلت اتفحصه ، ظننته سيكون وسخا وقذرا ، لكنه كان نظيفا ، بعدما إنتهيت واصلت طريقي ، وبعد ساعات من السير ، وصلت المَنزل كان كبيرآ ، لكن عند ووصولي له ، كان المكان قَد أظلم ، فنمت في كوخ كان صغيرا كان فيه سرير ووسادة و كانت فيه طاولة من الواضح انها قديمة ونمت وبجانبي حاسوبي وهاتفي النقال و فجأة سمعت صوت فتاة تنادي امي أ..أم...أمي وعندما فتحت هاتفي لأرى الوقت كان 3:34 دق فجأة إختفى هذا الصوت و لم يكن لي رغبة عميقة للنوم لذا إستيقظت و أكلت طAll Rights Reserved