Story cover for Blind Date |Dean Huijsen by RoslynRosa
Blind Date |Dean Huijsen
  • WpView
    Reads 1,240
  • WpVote
    Votes 137
  • WpPart
    Parts 9
  • WpView
    Reads 1,240
  • WpVote
    Votes 137
  • WpPart
    Parts 9
Ongoing, First published Jun 23
كان موعدا اعمى لم يكن يعلم دين ان حياته ستنقلب حين يلتقي بتلك الفتاة التي ستقلب حياته على عقب. 

اللقاءات التي تُشعل القلب، والاختيارات التي تختبر الصدق في زمنٍ غارق بالمظاهر.
هل يقع الحب في المكان الصحيح... أم في الوقت الخطأ؟
وهل ستكفي الحقيقة وحدها لتفوز بالقلب؟
All Rights Reserved
Sign up to add Blind Date |Dean Huijsen to your library and receive updates
or
#15dean
Content Guidelines
You may also like
أغرك مني أن حبك قاتلي و إنك مهما تأمري القلب يفعل by shuaak_90
31 parts Complete
متى يُصبح الزواج قيدًا لا مهرب منه؟ ومتى يُصبح الحب جريمة لا غفران لها؟ حكاية ملغمة بالأسرار، مضمخة بالخذلان حين قبلت نايا الزواج من هذام، كانت تظن أنها تدفع ثمن حرية والدها فقط، لكنها لم تكن تعلم أن الصفقة لم تكن من طرفها وحدها، وأن خلف نظراته الباردة تكمن حقيقة أشد مرارة من الإجبار ذاته. هذام... الطبيب الذي اعتاد إصلاح الكسور، لكنه لم يستطع إصلاح ما انكسر داخله. أجبر على الزواج منها كما أُجبرت هي، لكنه لم يكن وحيدًا في حياته... كان هناك حب آخر، حب جعله خائنًا حتى قبل أن يبدأ. في الظلام، تُحاك الأسرار، وتتشابك المصائر. كان الاتفاق واضحًا... زواج دون حب، لكن متى كانت القلوب تلتزم بالاتفاقات؟ هل يمكن لامرأة أن تتقبل دور الزوجة الثانية دون أن يُكسر شيء بداخلها؟ وهل يمكن لرجل أن يجمع بين قلبين دون أن يفقد نفسه بينهما؟ في هذه الحكاية، لا أحد يملك قراره، ولا أحد يخرج منها كما دخل. فإما أن يُكسر القيد، أو أن يتحول العشق إلى لعنة لا نجاة منها. روايـة | أغَـرَّكِ مِنِّـي أنَّ حُبَّـكِ قَاتِلِـي وأنَّـكِ مَهْمَا تَأْمُرِي القَلْبَ يَفْعَـلِ واتـبـاد انـسـتـا shuaak _90
صراع الحب والوهم بقلم شروق مصطفى by sherokmostafa
7 parts Ongoing
لم يكن يظن أن لحظة كهذه ستأتي؛ لحظة تقف فيها الحقيقة على حافة الهاوية، ويتصارع داخله صوتان لا يهدآن. أيسلّم بما سمعه، بتلك الكلمات التي دسها القدر في أذنيه خلسة؟ أم يمنحها الثقة، هي التي سكنت قلبه دون استئذان؟ هو الذي مرت به نساء حواء بألوانهن المتباينة، لم يكن يومًا رجلاً ساذجًا، يعرف جيدًا كيف يقرأ النظرات ويترجم الصمت، لكنه معها بات كالغريب، كأن كل ما عرفه من قبل قد خان منطقه حين التقاها. يريدها، نعم... بكل ما فيه من شغف وحنين، يريد أن يسمع منها ما يطمئنه، أن تفتح له قلبها وتكسر حواجز الصمت. لكنه كلما اقترب، باغتته رياح الواقع بما لا يتوقع. كيف له أن يصدقها وهي تتهرّب من الحديث، ترتبك حين يسأل، وتصمت حين يلح؟ وكيف له أن يصدق ما قيل، وهو لا يرى في عينيها سوى الحيرة... وربما الخوف؟ الصراع داخله لم يعد خافتًا، بل صار ضجيجًا لا يُحتمل؛ بين قلبٍ يصرخ: هي لك، وعقلٍ لا يفتأ يرد: "أحقًا؟ أم أن الحلم قد انكسر؟
على حافة الذنب by Rayhana98
16 parts Complete
هو يقول: "ما كنتُ يوما بطلا في حكاية أحد، لكنني كنتُ السيء الذي يُنقذ أحيانا، ويُحطم غالبا.. أردتُها أن تبقى، ولو كنتُ الهاوية التي تسقط فيها" هي تقول: "لم أبحث عن بطل، كنتُ فقط أرجو خلاصا لا يُشبهه، ودفئا لا يأتي من نار، لكنه اختار أن يحبني على طريقته.. حدّ الإختناق" هو يقول: "أردتها أن تكون نهايتي.. لكنها اختارت أن أكون نجاتها" وهي تقول: "كان يمكن أن نكون، لكن الذنب حين يسكن الحب، لا يترك فيه مكانا للحياة" ✦لا يُطَهّر القلب من دنس الذكرى إلا بماء النسيان، ومن أين لِمُثقل القلب أن يبلغ ماءً؟✦ سيــ🚗ــارة محطمة.. دمــ🩸ــاء متناثرة.. وأنفاس تختــ🫁ــنق على حافة الإنقطاع.. كان تصادما بين حيواتٍ لم يكن ينبغي لها أن تلتقي، وأعين قُدِّر لها أن تشهد ما لم يكن لها أن تراه. عندما تتشابك الطرق وتختلط الدوافع.. يُصبح السؤال الوحيد: أيّهم سينجو.. وأيّهم سيدفع الثمن؟ فهل يولد الخلاص من رحم الألم، أم تُكتب النهاية مرة أخرى.. بالفقد؟
You may also like
Slide 1 of 10
The Forbidden Love | الحب المُحَرَّم cover
أغرك مني أن حبك قاتلي و إنك مهما تأمري القلب يفعل cover
صراع الحب والوهم بقلم شروق مصطفى cover
نقطه ومن اول السطر  cover
الحُب القاتِل🔪✨ cover
حـين يخذلـنا اللقـاء cover
رواية هل ترانا نلتقي بقلمي حنين احمد (الجزء الثاني من رواية بائعة البتنجان) cover
Lotus Of The Mist-hours | لَوتِس السَاعَات الضَبَابِيّة  cover
وتعانقت الأرواح  cover
على حافة الذنب cover

The Forbidden Love | الحب المُحَرَّم

10 parts Ongoing

لم يكن في الحسبان، لا في خطط الأيام، ولا في أحاديث القلب مع نفسه... أن تنشأ بينهما قصة حب. كان كل شيء عاديًا، رتيبًا، كأن الحياة تسير على سكة لا تحيد عنها. هي تمضي في طريقها، وهو في طريقه، دون أن يخطر ببالهما أن اللحظة التي ستجمع نظراتهما، ستُشعل شيئًا لا يُمكن إطفاؤه. لم يكن بينهما أي تشابه ظاهر، لا في المكانة، ولا في التفاصيل... لكنها كانت تلك اللحظة، التي تقفز فيها المشاعر من الظلّ إلى الضوء، وتقول: "ها أنا ذا." الحب دخل خلسة، بلا مقدمات، بلا طرقٍ على الأبواب، لكنه ترك أثره واضحًا، عميقًا، كأن القلب قد وُلد من جديد. كان شعورًا غريبًا... كيف يمكن لشيءٍ أن يربكك، ويمنحك الطمأنينة في الوقت ذاته؟ كيف يمكن لنظرة أن تفتح بداخلك أبوابًا لم تكن تعرف بوجودها؟ هذه ليست مجرد قصة حب، بل قصة تُثبت أن الحب الحقيقي لا يعترف بالمنطق، بل يتسلل إلى الأرواح حين تكون مستعدة دون أن تدري.