
تزوّجَت ميو من رجل لا تعرفه... لا برغبتها، ولا باسمها الحقيقي. أُرسلت إلى منزلٍ ساحليّ بارد، كعروس بديلة لزواج لم يُبْنَ على حب، بل على صفقة. ستانلي - عسكريٌ صارم، لا يُجيد سوى إصدار الأوامر - كان ينتظرها كأمر واقع. بين صمته الحاد وخضوعها الصامت، تبدأ قصة مشتعلة بالتوتر النفسي والمشاعر المقموعة. فهل يمكن لقلبٍ لم يُمنح خيار الحب... أن يرفض الانكسار؟ ▪ قصة نفسية عاطفية، باردة الملامح... ساخنة الوجع. ▪ ليست عن الحب، بل عن كل ما يكسره قبل أن يولد.All Rights Reserved