Story cover for سـاعـةُ الغِـࢪبان،9 by tak2_ali
سـاعـةُ الغِـࢪبان،9
  • WpView
    Reads 104
  • WpVote
    Votes 22
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 104
  • WpVote
    Votes 22
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Jun 24
في حديقةٍ مهجورة، وتحت سماءٍ موحشة، تبدأ الحكاية...
فتاة تمشي وحدها في ليلٍ بارد، تكتشف آثار دماء تقودها إلى جثة طفلٍ غامضة.
لكن هذا الاكتشاف ما كان صدفة، بل بداية لسلسلة من الأحداث الغريبة المرتبطة بساعةٍ تتوقف دومًا عند الرقم (9)،
وغربانٍ تحوم كلما اقتربت الحقيقة من الظهور.

رواية "ساعـةُ الغربان <9>"
رحلة غامضة في عمق المجهول، بين الرعب، والرموز، والنداءات التي تأتي من ما بعد الصمت...
All Rights Reserved
Sign up to add سـاعـةُ الغِـࢪبان،9 to your library and receive updates
or
#284ثار
Content Guidelines
You may also like
أبواب الذاكرة - من ملفات ساعة الغرباء by PrinceMohamad0
34 parts Ongoing
كل الكتب التي كتبتها لم تكن لي... وكل الذكريات التي أملكها لم أعشها يومًا... فهل أنا الكاتب، أم المكتوب؟ - من مذكرات «الكاتب الجديد» في صباحٍ باردٍ من شتاء مدينة لم تُذكر في أي خريطة، جلس "آدم صفوان" على مكتبه في شقته الضيقة التي تطل على شارع يشبه كل الشوارع. لم يكن كاتبًا مشهورًا، لكنه في الأسبوع الماضي فقط، تلقى عرضًا غريبًا: أن يكتب رواية لا يعرف أحداثها، بل يعيشها. وصله الظرف الأسود في تمام الساعة الثالثة صباحًا. لا طوابع، لا عنوان مُرسل، فقط ورقة مكتوبة بخط يد ناعم: "ابدأ الكتابة، لكن لا تكتب ما تعرفه... بل ما لم تعشه بعد." ومنذ تلك اللحظة، بدأت حياته في التغيّر. كل ليلة، يرى حلمًا يبدو كأنه مقتطع من قصة ليست له: امرأة تركض في ممر مظلم، رجل يحمل ساعة سوداء مكسورة، وطفل يختبئ تحت الطاولة وهو يهمس بكلمة واحدة: الغرباء... استيقظ آدم وهو يلهث، ليجد في يده اليمنى ورقة لم يكتبها، لكنها بخط يده. الصفحة تحوي وصفًا دقيقًا لذلك الحلم، بالحوار، بالإضاءة، وحتى بالألم الذي لم يشعر به قط. في اليوم التالي، قرأ اسمه في جريدة محلية ضمن قائمة المشتبه فيهم في جريمة قتل لم يسمع عنها من قبل. وعندما ذهب للشرطة ليفهم ما يحدث... استقبله المحقق خالد. نعم، نفس المحقق من رواية "ساعة الغُرباء".
"ندبةُ الغربان-زمهريرُ الأقدار" by its_alhusayni
26 parts Ongoing
لمحة عن الرواية: في عالم ابتلعه شتاء أبدي وأمطار لا تتوقف، يحمل "كيان" ندبة سوداء غامضة في صدره، جرح لا يلتئم، ولكنه يهمس بأسرار ماضٍ منسي. إنه محارب سابق، تطارده أشباح حرب دمرت كل شيء، ويرافقه "ناذرا الندبة" - غربان لا تفارقه، تحمل إحداهما ذكريات الحكمة المظلمة، والأخرى همسات اليأس. يُجبر كيان على مواجهة لعنته عندما يتلقى رسالة من امرأة من ماضيه، تكشف عن نبوءة قديمة: نهاية الشتاء الأبدي مرتبطة بالندبة، ولكن الثمن قد يكون التضحية المطلقة. في رحلة محفوفة بالغموض عبر مدن غارقة وأطلال منسية، سيتوجب على كيان الغوص في أعماق روحه الممزقة ليكشف حقيقة الندبة، وسر العلاقة بينها وبين هذا العالم الغارق في الظلام. هل هي عقاب سماوي أم بوابة لقوة لا يمكن تصورها؟ هل الغربان مرشدات أم نذيرات هلاك؟ في "ندبة الغربان"، يواجه كيان مصيره، ليس سعيًا للغفران، بل لفهم أعمق حقائق الوجود، وليقرر إن كان سيغرق العالم في ظلام أبدي، أم يضيء طريقًا نحو فجر جديد، مهما كان الثمن. اكتشف أسرار الندبة، وانغمس في عالم حيث المطر لا يتوقف، والظلام يخفي أقسى الحقائق.
You may also like
Slide 1 of 9
أبواب الذاكرة - من ملفات ساعة الغرباء cover
رواية 3:17  cover
بين عدالة و دماء ( بالدارجة ) cover
"أثر الماضي" cover
وقت اللعنة cover
الوكير عهد الانتقام cover
"ًســــــــر في ديار الغرباء " cover
القرية المنسية  cover
"ندبةُ الغربان-زمهريرُ الأقدار" cover

أبواب الذاكرة - من ملفات ساعة الغرباء

34 parts Ongoing

كل الكتب التي كتبتها لم تكن لي... وكل الذكريات التي أملكها لم أعشها يومًا... فهل أنا الكاتب، أم المكتوب؟ - من مذكرات «الكاتب الجديد» في صباحٍ باردٍ من شتاء مدينة لم تُذكر في أي خريطة، جلس "آدم صفوان" على مكتبه في شقته الضيقة التي تطل على شارع يشبه كل الشوارع. لم يكن كاتبًا مشهورًا، لكنه في الأسبوع الماضي فقط، تلقى عرضًا غريبًا: أن يكتب رواية لا يعرف أحداثها، بل يعيشها. وصله الظرف الأسود في تمام الساعة الثالثة صباحًا. لا طوابع، لا عنوان مُرسل، فقط ورقة مكتوبة بخط يد ناعم: "ابدأ الكتابة، لكن لا تكتب ما تعرفه... بل ما لم تعشه بعد." ومنذ تلك اللحظة، بدأت حياته في التغيّر. كل ليلة، يرى حلمًا يبدو كأنه مقتطع من قصة ليست له: امرأة تركض في ممر مظلم، رجل يحمل ساعة سوداء مكسورة، وطفل يختبئ تحت الطاولة وهو يهمس بكلمة واحدة: الغرباء... استيقظ آدم وهو يلهث، ليجد في يده اليمنى ورقة لم يكتبها، لكنها بخط يده. الصفحة تحوي وصفًا دقيقًا لذلك الحلم، بالحوار، بالإضاءة، وحتى بالألم الذي لم يشعر به قط. في اليوم التالي، قرأ اسمه في جريدة محلية ضمن قائمة المشتبه فيهم في جريمة قتل لم يسمع عنها من قبل. وعندما ذهب للشرطة ليفهم ما يحدث... استقبله المحقق خالد. نعم، نفس المحقق من رواية "ساعة الغُرباء".