Story cover for مِيلَانْكُوليَا by Amaya_Lys
مِيلَانْكُوليَا
  • WpView
    Reads 65
  • WpVote
    Votes 11
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 65
  • WpVote
    Votes 11
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jun 24
لَن أُبَذِّرَ الكَلِماتِ عَلى شُرُوحٍ جَوفاء، وَلَن أُغدِقَكُم بِالتَّفاصِيلِ العَقيمَة، لَن أُقَدِّمَ لَكُم بُوصَلَةً لِلتِّيهِ الآتِي، بَل أَدعوكُم لِلوُلوجِ، عُراةَ الإِجابَةِ، مُثْقَلِينَ فَقَط بِفُضُولِكُم، لِتَقطُفُوا الحَقِيقَةَ مِن صَمِيمِ الحِكَايَةِ بأَنفُسِكُم.

كُلُ ما سَأبوحُ بِه أنّ هَاتهِ الحِكَايَة عَن حَيَاةٍ صَغِيرَةٍ، هَشَّةٍ كَالرُّهَى، ظَنَّ الجَمِيعُ أَنَّهَا أَفلَت، وَأَنَّ اللَّهيبَ طَمس ملامِحهَا الأخِيرةَ

فِي مَوطِنِ الهَشِيمِ، وَخَرائِب الوِجدَانِ، حَيثُ غُزِلت الذِكرى مِن وَهجِ الخسَارة

 حَسِبَت أَنَّ الرَّمَادَ الَّذِي دَثَّرَ طِلالَ ذَوِيهَا، دَثَّرَ مَعَهُ النَّقَاءَ وَالبَيَاضَ،لَكِنَّ القَدَرَ، بِخُبثِهِ المُترَفِ، وَارَى فِي طَيَّاتِهِ شَيئًا أَبيَضًا، نَقِيًّا، مُربِكًا، لِمَن دُفِنَت تَحتَ الرُّكَامِ...

أَبيَضًا كَزَنبَقٍ أَزهَرَ بَعدَ الآزِفَةِ...

تِلكَ اليَدُ الَّتِي امتَدَّت مِن غَبَشِ الذِّكرَى، وَانتَشَلَتها مِن الحُطَام، لَم تُدرِك أَكانَت خَلاصًا؟ أَم حُبًّا؟ أَم شَيئًا آخَرَ؟!

لَكِنَّهُ كَانَ الأَبيَضَ الوَحِيدَ القَادِرَ عَلَى إِخمَادِ الحَرِيقِ القَابِعِ فِي صَدرِهَا... وَلَو لِبُرهَةٍ تُشَبِهُ الأَبَد
All Rights Reserved
Sign up to add مِيلَانْكُوليَا to your library and receive updates
or
#19بطيء
Content Guidelines
You may also like
Mirage | سَـرَاب by judyAhmed483
18 parts Ongoing Mature
-يُمْسِكُ السَيف و يُحَارِب بِـ جَسَارة ، يَمتَطِي الجَواد و يَعدو بِـ ضَـرَاوة ، يُأرجِح سَيفَهُ تَحت ضَوء الشَمْس ، و عَتمَة اللَيل ، و وَسَط الغَسَق ، حَتىٰ الفَجر إنْ شَاء ، أو إحتَتَم عَلَيه الأمر ، يُمـرِر نصـلهُ علىٰ كُل مَن سولت لـهُ نفـسهُ ظـنَا مِنْهُ أنّهُ قَدْ تُمَكِـنَهُ قُدّرَتَهُ مِنْ مَسّ أرّضِه بِـ أي ضَرَرٍ كَان حَتىٰ ... ، في يَومٍ مِنْ الأيَام ، لَـم يترَدّد و لَو لِـ لَحظة في مَدّ نَصـل سَيفَهُ لِـ عُنُقِي لِـ أجل مَمْلَكَتَهُ ، و يَحبَذ أن يَشُد عَضَضهُ بِـ التَدْرِيب ، بَل و لا تَغْفَل عَينيه عَن أيَا ما يَحـدُث في أرضِه يُـكرِّس نَفسَهُ لِـ بِلَادِه ، لا لِـ شَهوَاتِه -و مَن أنتِ إذَا لِـ تَكوني نـدَا لَـهُ ، أو لِـ تُنَاسِبي مَقَامَهُ المَلَكي حَـتىٰ و تَنـكُرِيني إستَنكَر مِنْهَا بِـ قَولِه فـ رَدَت بِـ إستِهَانة - أنا ؟؟ ، بِـ الأصَل مَنْ تَكُون أنتَ لِـ تُقَـرِر عَنْهُ ، أو تَحـكُم نِيَابةً عَنْ فَخَامَتَهُ إستـقَام مِن مجـلسِه ، و إتجـه لـها في خـطوات وئيـدة مُتـثاقِلة رَادِفَـا في أثـناء إقـترابِه مِنـها زيـادة عَن المُفـترض بِـ تقـزُز - أفـضل مِنـكِ ، أيتُـها اللقـيطة
هذِهِ البِدايَةُ... وَلَمْ تَكُنِ النِّهايَةُ by SodaynaAbdAbd
18 parts Ongoing
هذِهِ البِدايَةُ... وَلَمْ تَكُنِ النِّهايَةُ هذِهِ كانَتِ البِدايَةَ، وَلَمْ تَكُنْ كَما ظَنَّهَا الجَمِيعُ نِهايَةً. بِدايَةٌ لِقِصَّةٍ لَمْ يَتَوَقَّعْهَا أَحَد، حِكَايَةٌ لَمْ تُكتَبْ فِي بَالِ أَحَد، وَلَا خُطِّطَ لَهَا أَنْ تَحدُث، وَلَكِنَّهَا حَدَثَت... بِبَسَاطَةٍ، بِعَفْوِيَّةٍ، وَكَأَنَّهَا كَانَتْ تَنتَظِرُ اللَّحْظَةَ المُنَاسِبَةَ لِتُولَد. بِدايَةٌ لِحُبٍّ لَمْ يَكُنْ فِي الحُسْبَان، دَخَلَ القَلْبَ دُونَ اسْتِئْذَان، وَسَكَنَ الرُّوحَ قَبْلَ أَنْ يُنْطَقَ اسْمُهُ. بِدايَةٌ لِلمَجْهُول، لِطَرِيقٍ لَا نَعْلَمُ نِهَايَتَهُ، وَلَكِنَّنَا اخْتَرْنَا أَنْ نَسِيرَ فِيهِ بِقُلُوبٍ مُرْتَجِفَةٍ... وَأَمَلٍ لَا يُوصَف. شُعُورٌ جَمِيلٌ، دَافِئٌ، يُشْبِهُ ضَوْءَ الفَجْرِ بَعْدَ لَيْلٍ طَوِيل، وَشُعُورٌ غَرِيبٌ... لَا يُشْبِهُ أَيَّ شَيْءٍ عَرَفْنَاهُ مِنْ قَبْلُ. وَعِنْدَمَا ظَنَنْتُ أَنَّهَا النِّهَايَة ، عِنْدَمَا أَغْمَضْتُ عَيْنَيَّ مُسْتَسْلِمَةً، فَتَحْتُهَا لِأَجِدَنِي فِي أَوَّلِ السَّطْرِ... فَقَدْ كَانَتْ فَقَط، بِدايَةً. بِدايَةَ كُلِّ شَيْءٍ جَمِيلٍ مَعَكَ، بِدايَةً لِحَيَاةٍ لَمْ تَكُنْ لِتَبْدَأَ... إِلَّا بِكَ.
من تاليف بن الدين منال / هوسي بها غير مجرى انتقامي من عائلتها by ManelManoula065
41 parts Complete Mature
بَطَلُ حِكَايَتِنَا لِنَهَارِ اَلْيَوْمَ هُوَ حُسَامْ , فَتَى شَهِدَ مَقْتَلُ وَالِدَتِهِ اَلْحَنُونَ مِنْ نَافِذَةِ مَنْزِلِ صَدِيقِهِ اَلْمُقَرَّبِ وَهُوَ فِي عُمْرِ اَلزُّهُورِ قَبْلَ أَنْ يُحَاوِلَ اَسْتَعِيَابْ اَلْأُمُورُ حَتَّى لَمَّحَ سَيَّارَاتِ اَلشُّرْطَةِ وَهِيَ تَقُومُ بِمُدَاهَمَةِ بَيْتِهِمْ وَبَعْد لَحَظَاتٍ خُرُوجْوَا وَبَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَالِدُهُ وَهُوَ مُكَبَّلٌ بِالْأَصْفَادِ اَلشَّخْصَ اَلَّذِي وَجَّهَتْ إِلَيْهِ جَمِيعُ أَصَابِعِ اَلِاتِّهَامِ فِي مَا جَرَى لِزَوْجَتِهِ , اَلرَّجُلُ اَلَّذِي مَنَحَهُ اَلْأَمَانُ وَاَلَّذِي كَانَ يَطْرُدُ اَلْوَحْشُ مِنْ تَحْتِ سَرِيرِهِ كُلَّ لَيْلَةٍ قَدْ تَمَّتْ إِدَانَتُهُ بِالْقَتْلِ مَعَ سَبْقِ اَلْإِصْرَارِ وَالتَّرَصُّدِ . لَمُّ يلمح حُسَامْ يَرَ وَجْهُ ذَلِكَ اَلسَّافِلِ اَلَّذِي تَسَبَّبَ لَهُ بِالْيُتْمِ فِي سِنٍّ مُبَكِّرٍ لِأَنَّهُ كَانَ مِتْغِمْدَا فِي اَلْأَسْوَدِ وَلَكِنَّهُ لَمَّحَ شَيْئًا رَسَخَ فِي ذَاكِرَتِهِ طَوَالَ خَمْسِ وَثَلَاثِينَ سَنَةً كَامِلَةً وَكَبُرَ حُسَامْ عَلَى أَمَلِ أَنْ يَعْثُرَ عَلَى ذَلِكَ اَلْحَقِيرِ كَيْ يَنْتَقِمَ مِنْهُ أَشَدَّ اِنْتِقَامٍ
✦ حُبّ عَلَى حَافَةِ الهَاوِيَة ✦ by lateruiop09
55 parts Complete
الــدُّونْ سِــيــثْ سَــالْفَــاتُــوري كَــانَ أَخْــطَــرَ رَجُــلٍ فِــي لَــنْــدَن. عَــاشَ حَــيَــاةً نَــاجِــحَــةً فِــي عَــالَــمَــيْــنِ مُــخْــتَــلِــفَــيْــنِ، سَــوَاءً فِــي الــحَــيَــاةِ الــعَــادِيَّــةِ أَوْ فِــي عَــالَــمِ الــجَــرِيــمَــةِ، وكَــانَ لا يُــمْــكِــنُ إِيــقَــافُــهُ. اِنْــقَــلَــبَ عَــالَــمُ آلَــانَــا كَــارْسْــتَــن رَأْسًــا عَــلَــى عَــقِــبٍ فِــي الــلَــحْــظَــةِ الــتِــي قَــالَــتْ فِــيهَا "أَقْــبَــلْ" عَــلَــى الــوُعُــودِ الــتِــي رَبَــطَــتْ حَــيَــاتَــهَــا بــالــدُّونْ نَــفْــسِــه، حَــيْــثُ أُلْــقِــيَــتْ فِــي عَــالَــمِ مَــافْــيَــا خَــطِــيرٍ، وكَــانَــتِ الــفَــتَــاةُ الــشَــجَــاعَــةُ الــبَــالِــغَــةُ مِــنَ الــعُــمْــرِ خَــمْــسَــةٌ وَعِــشْــرُوْنَ عَــامًــا، مَــسْــتَــعِــدَّةً لِــأيِّ تَــحَــدِّيــاتٍ تَــأتِــي فِــي طَــرِيــقِــهَــا. • الرواية الأولى من سلسلة سالفاتوري . • يمكن قراءتها كرواية مستقلة . • الرواية تصنيف البالغين ، نظرا لإحتوائها على جرائم القتل و عبارات حادة بعض الشيئ بين الشخصيات .
على قيد الموت by Alhod_hod
14 parts Complete
على قيد الموت الأَمرُ أَشبَه بِرِيشَةٍ سَقَطَتْ مِنْ جُنحِ طَائِر وَهُو يُهَاجِر وَسطَ سُربِهِ .... لِتَبقَى هَذهِ الرِيشَة تَتَأَرجَح بَينَ السَّمَاءِ وَالأرضِ وهي تَبحَثُ عَنْ مَأوَى لهَا ... وحِينَ تَلتَجِئ في الأرضِ تَأتِي نَسمةٌ مِن الهَواءِ العَاتِيَة لِتَرفَعهَا الي السَّماءِ وَتُعِيد الأمَل فِيها لِتَعُود الي جُنحِ الطَائِر الي مَؤوَاهَا ، إِلا أَنْ الهَواء يَسكُن لِتَعُود لِتَرتَطِمْ فِي الأرضِ مِن جَدِيد .... وَهَكَذا حَياتُها تَتَأرجَح بَينَ السَّماءِ والأرضِ وَعِدَتٌ مِن الإِصطِدَامَات المُتَكَرِرَ ... لِتُعَلِمَنَا الحَيَاة تُحَطِمُنَا ... وَلِتُعِيد فِينا مُسَكِنَ الأَلَمِ الخَطِير او مَايُسَمَى الأًمَل تَبعَثْ بَينَ حُطًامِنَا أَشِعةَ الشَّمسِ الدَافِئَة لِنَندَفِع نَحوهَا بِطَيشِ شَباب وَلكِنَها لَيسَت الشَّمسُ كَما نَعتَقِد بَل هِي نَارُ إِحتِرَاقِنَا وَعَلى أَروَاحِنَا السَّلاَمْ .....
همس الألوان في مملكة الغربة by zemoze_ze
6 parts Ongoing
فِي عَالَمٍ يُقاسُ بِمِقدارِ ما تَملِكُهُ فِي جَيْبِكَ، تَمْضِي بَطَلَتُنا حَامِلَةً أَعْباءَ الدُّنْيا كُلَّها، تَرْكُضُ مَعَ الزَّمَنِ بِلا هَوادةٍ، تَكادُ تَنْهارُ تَحْتَ وَطْأَةِ ما عَلَيْها، وَلَكِنْ بَيْنَ لَحَظاتِ الانْكِسارِ، يَنْبَعِثُ فِي قَلْبِها شُعاعٌ مِنَ القُوَّةِ. حِينَ تَرَى فِي مَوْتِها حَلًّا لِكُلِّ مُشْكِلاتِها، تَتَذَكَّرُ عائِلَتَها الَّتي ضَحَّتْ بِعُمْرِها لأَجْلِها، فَتَقِفُ، وَتُقاوِمُ كَسْرَها، مُضَحِّيَةً أَكْثَرَ مِمَّا ضَحَّتْ مِنْ قَبْلُ. تَتَذَكَّرُ مَنْ وَقَفُوا بِجانِبِها، وَمَنْ أَعْطَوْها سَبَبًا لِلْمُقاوَمَةِ. فَأَيْقَنَتْ أَنَّ الاسْتِسْلامَ لَيْسَ خِيارَها، وَأَنَّ الصُّمودَ وَالتَّضْحِيَةَ هُما السَّبِيلُ لِلْحَياةِ. هذِهِ قِصَّةُ بَطَلَةٍ لَمْ تَسْتَسْلِمْ لِقَسْوَةِ الواقِعِ، بَلْ، رَغْمَ كُلِّ الجِراحِ، رَغْمَ ضُغُوطِ الحَياةِ، رَغْمَ عَواصِفِ اليَأْسِ، تَرْكُضُ، تُقاتِلُ، وَتَصْنَعُ مِنْ خَيالِها وَحْدَهُا مَلْجَأً وَسَلامًا، حَيْثُ تَلْتَقِي الأَحْلامُ وَالآمالُ، وَتُزْهِرُ الحَياةُ بِألْوانٍ لا يُمكِنُ لِلْعالَمِ الحَقيقيِّ أَنْ يَحْجُبَها.
You may also like
Slide 1 of 10
Mirage | سَـرَاب cover
هذِهِ البِدايَةُ... وَلَمْ تَكُنِ النِّهايَةُ cover
ظلمات المراهقة cover
"أنقِذني من الغَرَق" cover
حُـبُ السِنين  cover
من تاليف بن الدين منال / هوسي بها غير مجرى انتقامي من عائلتها cover
✦ حُبّ عَلَى حَافَةِ الهَاوِيَة ✦ cover
على قيد الموت cover
همس الألوان في مملكة الغربة cover
بين انيابهم  cover

Mirage | سَـرَاب

18 parts Ongoing Mature

-يُمْسِكُ السَيف و يُحَارِب بِـ جَسَارة ، يَمتَطِي الجَواد و يَعدو بِـ ضَـرَاوة ، يُأرجِح سَيفَهُ تَحت ضَوء الشَمْس ، و عَتمَة اللَيل ، و وَسَط الغَسَق ، حَتىٰ الفَجر إنْ شَاء ، أو إحتَتَم عَلَيه الأمر ، يُمـرِر نصـلهُ علىٰ كُل مَن سولت لـهُ نفـسهُ ظـنَا مِنْهُ أنّهُ قَدْ تُمَكِـنَهُ قُدّرَتَهُ مِنْ مَسّ أرّضِه بِـ أي ضَرَرٍ كَان حَتىٰ ... ، في يَومٍ مِنْ الأيَام ، لَـم يترَدّد و لَو لِـ لَحظة في مَدّ نَصـل سَيفَهُ لِـ عُنُقِي لِـ أجل مَمْلَكَتَهُ ، و يَحبَذ أن يَشُد عَضَضهُ بِـ التَدْرِيب ، بَل و لا تَغْفَل عَينيه عَن أيَا ما يَحـدُث في أرضِه يُـكرِّس نَفسَهُ لِـ بِلَادِه ، لا لِـ شَهوَاتِه -و مَن أنتِ إذَا لِـ تَكوني نـدَا لَـهُ ، أو لِـ تُنَاسِبي مَقَامَهُ المَلَكي حَـتىٰ و تَنـكُرِيني إستَنكَر مِنْهَا بِـ قَولِه فـ رَدَت بِـ إستِهَانة - أنا ؟؟ ، بِـ الأصَل مَنْ تَكُون أنتَ لِـ تُقَـرِر عَنْهُ ، أو تَحـكُم نِيَابةً عَنْ فَخَامَتَهُ إستـقَام مِن مجـلسِه ، و إتجـه لـها في خـطوات وئيـدة مُتـثاقِلة رَادِفَـا في أثـناء إقـترابِه مِنـها زيـادة عَن المُفـترض بِـ تقـزُز - أفـضل مِنـكِ ، أيتُـها اللقـيطة