Story cover for شراره القدر  by gyjk063
شراره القدر
  • WpView
    Reads 2
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 2
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jun 25
شرارة القدر
في قلب مخيم "بعشيقة" الذي يضج بالحياة رغم قسوتها، تنبت بتول، شابة كوردية لاجئة، تحمل في عينيها حلمًا يكاد يلامس عنان السماء. تنسج خيوط هذا الأمل ليلًا على أنغام أمها الحزينة، متمسكة ببصيص نور في عالم يزداد قتامة.
وعلى الجانب الآخر، يقف أحمد، ضابط في الجيش العراقي، عاد من جبهات القتال وقلبه مثقل بجروح لا يراها أحد، لكنها حفرت عميقًا في روحه. يبحث عن معنى لحياة فقدت ألوانها، تائهًا في دوامة من الذكريات والألم.
All Rights Reserved
Sign up to add شراره القدر to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
حين لا يعود الندم كافيا  by Ishaq-
15 parts Complete
في زاوية من زوايا القدر، حيث تتشابك خيوط الأماني المبتورة بالواقع المرير، وُجد أحمد. شابٌّ طموحٌ، يمتلك روحًا تواقة للتحليق، وقلبًا نبض ذات يومٍ باسم ليان. لكنّ وصية أبٍ راحلٍ ألقت بظلالها الكثيفة على حياته، فأُجبر على زواجٍ لم يكن يرغب فيه، زواجٌ من ابنة عمه، رُبا. رُبا، تلك الفتاة الهادئة، التي تحمل في عينيها براءةً تليق بالنجوم، وقلبًا ينبض بالطيبة، وجدت نفسها أسيرة لزواجٍ بارد. عامان مرا كأنهما دهرٌ من التجاهل والفتور، عامان لم يُبادلها فيهما أحمد أدنى مشاعر الحب، بل كان شبح ليان يخيّم على كل لحظةٍ، ويحجب عنها أي بصيص أملٍ في أن تُصبح هي يومًا بطلة قصته. ولكن، حتى أهدأ القلوب قد تثور. وبعد صبرٍ مرير، وروحٍ أُنهكت من الانتظار، جاء اليوم الذي طلبت فيه رُبا حريتها. خطوةٌ جريئةٌ، فصلت بها صفحةً مؤلمةً من حياتها، وبدأت رحلةً نحو ذاتٍ جديدة، لم تعد فيها تنظر خلفها. في المقابل، انهار عالم أحمد تحت وطأة الندم. أدرك فداحة ما أضاع، حجم الألم الذي سببه، وأن الوقت قد مضى، وأن تلك الفتاة الهادئة التي كانت يومًا زوجته، قد أصبحت شخصًا آخر، لا ينظر إلى الماضي. فهل يكفي الندم لإعادة عقارب الزمن، أم أن بعض النهايات هي بداياتٌ لأقدارٍ لم تكن في الحسبان؟
" نـورك فـي ظـلامـي " by GhaderGhader638
10 parts Complete Mature
ملخص الرواية: في قلب الحرم الجامعي، حيث الأصوات تختلط بين ضحكات الطلاب وصفحات الكتب، يلتقي شابٌ انعزل عن الجميع بفتاةٍ تحمل في ابتسامتها شمسًا قادرة على إذابة جليد وحدته. هو يختبئ خلف قناع القوة، يخفي جراحًا لا يعرفها أحد، وهي تقترب منه بخطواتٍ صغيرة لكنها ثابتة، حتى تصبح ملاذه الوحيد. تنمو بينهما صداقة صافية تتحول ببطء إلى حب حقيقي، حبّ يواجه الشكوك، الغيرة، والمسافات العاطفية. بين المحاضرات، واللقاءات الصدفة، ولحظات المكتبة الخجولة، يكتشف كلٌ منهما أن الآخر هو الجزء الذي افتقده في حياته. لكن الطريق إلى الاعتراف ليس سهلاً؛ فهناك من يشكك في مشاعرهما، وهناك ماضٍ يحاول أن يجرّ البطل للظلام من جديد. حتى تأتي لحظة التخرج، حين يجتمعان تحت سماء مليئة بالذكريات، ليقول لها أخيرًا ما كان قلبه يصرخ به منذ البداية: "كنتِ نورك في ظلامي... وصرتِ نور حياتي." _____________________________________________ "أحيانًا... يمرّ في حياتك شخصٌ لا يشبه أحدًا، شخصٌ يجعل كل العتمة التي تعيشها تبدو أقلّ سوادًا." هو... شاب يخفي جراحه خلف صمتٍ ثقيل وقوةٍ مصطنعة. وهي... فتاة تملك في قلبها نورًا قادرًا على ملامسة أعمق جروحه. في أروقة الجامعة، بين زحمة القاعات وهدوء المكتبة، تبدأ قصة لم يكن أيّ منهما مستعدًا لها. تتقاطع نظرات، تُقال كلمات قليل
You may also like
Slide 1 of 8
الضابط والجميلة cover
عهد الدم cover
جمرة بين أنياب القدر  cover
" الهوس الأحمر " cover
اخر انفاس بغداد cover
حين لا يعود الندم كافيا  cover
" نـورك فـي ظـلامـي " cover
دمعة ملاك cover

الضابط والجميلة

58 parts Complete

في مدينة يلفّها الغبار وتُثقلها ذكريات الحروب، اجتمع قلبان من عالمين مختلفين. هو ضابطٌ يحمل على كتفيه أوزار المعارك وأوامر لا تعرف الرحمة، وهي فتاةٌ ناعمة الملامح، لكن داخلها عاصفة لا تهدأ. لم يكن لقاؤهما مخططاً، ولا حبّهما وارداً في جدول أحد، لكنّ القدر لا يقرأ القوانين. كل منهما جُرِحَ بطريقته... هو فقدَ الإيمان بكل شيء، وهي كانت تحاول أن تُمسك بخيط أمل لا يُرى. التقيا عند نقطة الانكسار، هناك حيث تنبت أصدق المشاعر. كان الصمت بينهما أكثر بلاغة من الكلام، وكان الخوف من الفقد أقوى من أي اعتراف. هذه ليست قصة حبٍّ ناعمة... بل حكاية كتبتها النار والحنين، بين رصاصةٍ ودمعة، وبين وعدٍ مؤجل وحلمٍ مستحيل