في مدينة تبتلعها الظلال، ووقت لا تعترف به الساعات،
تدق الثالثة وثلاثة وثلاثين فجرًا...
ويبدأ كابوس لا يُكتب، بل يُعاد.
المحقق "جاك سترود" لم يكن يعلم أن مطاردته لسلسلة جرائم غامضة ستقوده إلى ما هو أبعد من القتل...
إلى مشروع محظور،
وساعة مسكونة بالذكريات،
وابنته التي ماتت منذ خمس سنوات... تعود، ولكن ليس كما كانت.
بين الحقيقة والخيال،
الواقع والذاكرة،
الحب والجنون...
تدور لعبة قاتلة،
يجب أن يُكملها... أو ينسى كل شيء.
"ساعة الذئب" ليست مجرد رواية،
إنها متاهة من الغموض، والرعب النفسي، والمشاعر غير المغفورة.
فهل تجرؤ على دخولها؟
وإن دخلت... هل ستخرج كما كنت؟