في عالمٍ مكسور، سقط من رحمة الزمن، يعيش آدم تحت ظلال الخراب باحثًا عن آسيا، المرأة التي اختطفتها لعنة قديمة وسجنها العدم. عالم "إكليل" ليس سوى رماد مدينة مسحورة، مدينة ابتلعتها ظلال الفقد واللعنات، حيث يموت الضوء وتبكي السماء دمًا أسود.
بين الحطام والهمسات، يتبع آدم طيف آسيا، يسمع صوتها يهمس من قلب العدم، يطارده ظل مجهول بلا ملامح، يدعوه للموت... للفناء الكامل. لكنه يأبى الرحيل قبل أن يلمسها، قبل أن يفهم لمَ خُطفت روحه معها.
رواية عن اللعنة، الفقد، الحب المستحيل، والخاتمة المأساوية التي لا خلاص منها.
في هذا العالم، لا أحد ينجو. لا ضوء يعود.
وفي النهاية... يكون الهلاك هو البداية الجديدة
في عالمٍ قاسٍ لا يرى فيه سوى دروبًا للموت، يعيش "تويا"، شبحٌ هارب من ذاكرة ممزقة وفراغ يلتهم روحه. في لحظة يأس، يقع بين يديه سلاحٌ أسطوري، "آكل الصمت"، قطعة من ليلٍ متجمد تمنحه سلامًا لم يعرفه قط، لكنها في المقابل تصرخ بوجوده في الظلام، لتجذب إليه أنظار قوى خفية لا ترحم.
يجد نفسه مجبرًا على السير في طريق لم يختره، بجانب حلفاء لا يثق بهم، ومطاردًا من قبل عدو يعرف عنه أكثر مما يعرف هو عن نفسه. كل خطوة تقوده أعمق في مؤامرة قديمة، وتوقظ أسئلة لم يكن يعلم بوجودها.
فهل سيكون السيف هو خلاصه من ضجيج روحه، أم أنه مجرد مفتاح سيفتح أبواب جحيم أكبر؟
🔹 احداث الرواية سوداويه وقتال وهالة بالحقب القديمة مع صراع كبير في عالمها الروايه خيالية الشخصيه الرئيسيه للروايه تويا
كل شيء من تأليفي فاذا صار تشابه بينها وبين قصه ثانيه اني بريئ منه
للأن الروايه مشتغل بيها 278 صفحة توقفت منذ سنتين ورجعت قبل شهر بديت اعدل عليها واحسن بيها هدفي تكون الرواية جداً ضخمه وبيها تفاصيل كبيرة ومهيبة تشد القارئ وتخليه يستمتع بعالمها وبالاخير ان شاء الله تنال اعجابكم 🤍