
"كنت أظن أني أهرب منه... حتى اكتشفت أنني أركض نحوه." لم تكن إيفا تبحث عن الحب، بل عن طريق يخرجها من ذكريات لا تموت. لكنها وقعت في طريق رجل لا يعرف الرحمة... ليو، البارد، الغامض، الذي لا ينسى ولا يغفر. بين الغموض والحب، الألم والخيانة، تبدأ قصة لن تشبه غيرها. رواية رومانسية نفسية غامضة... عن قلب لا يعرف النجاة، ونهاية لا يمكن التنبؤ بها.All Rights Reserved