Story cover for عنود تتل القلب من سابق المها  by ToleenAlhadi
عنود تتل القلب من سابق المها
  • WpView
    Reads 7,982
  • WpVote
    Votes 300
  • WpPart
    Parts 14
Sign up to add عنود تتل القلب من سابق المها to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الاميرة المفقودة || 𝐓𝐇𝐄 𝐋𝐎𝐒𝐓 𝐏𝐑𝐈𝐍𝐂𝐄𝐒𝐒 by watt_vani
2 parts Ongoing
__𝙵𝚊𝚖𝚒𝚕𝚢 𝚗𝚘𝚟𝚎𝚕__ بينما كان هو يبحث عنها في كل شبرٍ من الأرض... بينما كانت صورها القديمة في رأسه تتكسر كزجاج عالقٍ تحت قدميه، بينما كان يسأل الليل عن صوتها، والريح عن وجهها، والبحر عن صراخها الأخير... كانت هي هناك. ليست ميتة. وليست حية تمامًا. كانت عالقة بين ذاكرةٍ تشوهت، وجدارٍ لم يكتب عليه أحدُهم "اشتقت إليك". كل تفكيره كان يصرخ باسمها، "أين أنتِ؟! هل تؤلمك الحياة كما تؤلمني؟! هل فقدتِ ذاكرتك؟ أم فقدتِ الإيمان بوجود من يبحث عنك؟" لم يكن يبحث عن أختٍ عادية، بل عن قطعة من روحه فُقدت في الطفولة، عن طفلة كان يُطعمها من لقيماته، ويحتضنها كلما سقطت... ثم خطفها الظلام. --- لكن هذه ليست رواية أخرى عن إخوةٍ يحبون بعضهم، ولا عن منزل دافئ يتصالح فيه الجميع في النهاية. هذه رحلة. عائلة. خطر. وتاريخ. رحلة مليئة بـ: - اللطافة التي لا تُرى بالعين بل تُحَسّ عند أول عناق، - الأكشن الذي لا تفتعله الأقدام بل تصنعه القلوب عندما تحارب، - الأسرار التي لا تُقال بل تتساقط من العيون، - الألغاز التي لا تُحلّ بالمنطق، بل بـ "من نثق به؟"، - والأبوية... التي لا يشترط أن تأتي من الأب. --- تسريب من قلب الرواية: في ذلك الوقت الرمادي، في تلك الغرفة البيضاء المفرطة في الهدوء، كان الأطفال يجلسون بصمت... أنفاسهم محبوسة، كأنهم لا
You may also like
Slide 1 of 10
في ليلة الاثنين من شوق ساري cover
ليت الليالي من جابت الذكرى تعيدها بالحدث  cover
انتي حبيبه شجاع 🤍 cover
الاميرة المفقودة || 𝐓𝐇𝐄 𝐋𝐎𝐒𝐓 𝐏𝐑𝐈𝐍𝐂𝐄𝐒𝐒 cover
الحب له اكثر من معنى بس حبي لك ما ينوصف  cover
" بساتين الغرام "  cover
ان لي قلب في حُب عذوبتها قد فُتِن  cover
ذبحتني عيونها وصقرها الي ع يمينها cover
يا شمس لاتذبل ولو طال بك الغيــاب cover
تقود الجميلة ناهية كل الأوصاف عنودً تتل القلب من سابق المها  cover

في ليلة الاثنين من شوق ساري

19 parts Ongoing

في ليلة الاثنين من شوقِ ساري - رواية تنسجها الكاتبة وعد القحطاني بخيوط من الحنين والدهشة، حيث تلتقي الصدفة بالقدر في لحظة هادئة لا تشبه سواها. تدور أحداث الرواية في عتمة ليلٍ يبدو عاديًا، لكنه يحمل في طياته تحوّلات غير متوقعة، تعيد تشكيل حياة الأبطال على نحوٍ عميق. بين سطورها، نكتشف شخصيات تواجه اختيارات مصيرية، وذكريات تحاول أن تنجو من النسيان، وعلاقات تُختبر أمام صمت الليل وأسئلته. ليست مجرد حكاية تبدأ وتنتهي، بل هي رحلة في أعماق الشعور، حيث الحبّ، والفقد، والانتظار، يتقاطعون في لحظة واحدة... في ليلة الاثنين. رواية تلامس القلب بلغة شفافة، وأسلوب ينثر المشاعر على الصفحات، لتغدو كل ليلة إثنين بعدها، ذكرى لا تُنسى.