Story cover for الوصايا by c313cx
الوصايا
  • WpView
    Reads 362
  • WpVote
    Votes 65
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 362
  • WpVote
    Votes 65
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Jun 26
في مدينة تتنفس النار من بيوت أهلها، وتهدهد الريح وصايا مَن رحلوا، تظهر فتاةٌ بعينين كأنهما أُخذتا من فجرٍ لا يعرف النسيان. بين جدران الظلال، تنكشف أسرار لم يكن يُفترض أن ترى النور، وتُفتح ملفات أُغلقت بالألم والخوف.

رجلٌ بعينٍ غريبةٍ اللون، لا يُعرف من أين أتى، ولا لماذا يحوم حولها... هل جاء ليحمي، أم ليأخذها نحو قدرٍ أبعد من الاحتمال؟
في كل زاوية، تترصد أعين، وفي كل صمت، تنطق دماء منسية، ووصايا مدفونة لا تزال تنتظر أن تُقرأ.

بين خيوط العدل وندوب الطفولة، يشتعل السؤال: هل يكفي الحب لإيقاف الرصاص؟ وهل في صوت الحق ما يكفي لكسر السيوف؟
"الوصايا" ليست مجرد رواية... إنها اعتراف تأخر كثيرًا.


الكاتبه لارس الخفاجي
All Rights Reserved
Sign up to add الوصايا to your library and receive updates
or
#140حب،
Content Guidelines
You may also like
أرواح عاريه by shgffvjhxch
32 parts Complete Mature
لم تختَر سارة الحاتمي زواجها، بل فُرض عليها كما تُفرض الأحكام المؤبدة على الأبرياء. ابنة الرابعة والعشرين، التي دُفنت أحلامها تحت اسم "زواج المصلحة"، تعيش في قفص ذهبي يلمع من الخارج ويؤلم من الداخل. زوجها هاني الحاتمي، ابن عمها، رجلٌ وسيم بارد، يعرف النساء كما يعرف طرق السيطرة، ويجيد فنّ الخيانة أكثر من فنّ الحُب. من أجل ابنتها سارين، صمتت سارة، كتمت وجعها، وارتدت قناع الزوجة الصابرة. لكن القناع بدأ يتشقق، وصرخة الأنثى بداخلها صارت أعلى من سكوتها... ومع ظهور جاسر، مديرها الجديد، تبدأ روحها تفيق، لا من أجل رجلٍ جديد، بل من أجل نفسها التي كادت تنساها. في مجتمع لا يرحم، وفي عائلة لا تسمح، وبين واجب الأمومة ورغبة النجاة... هل تملك سارة الجرأة لتمشي عارية من كل الأقنعة؟ وهل الحب وحده يكفي لتحرير الأرواح المقيدة؟ "أرواح عارية" رواية عن النساء اللواتي خُدعن باسم الحب، وظلمن باسم الواجب، لكنّ أرواحهن ما زالت تعرف طريق النور... ولو زحفًا. ---
صرخة في الظلام by sd_rh4
7 parts Ongoing
صرخة في الظلام مو كل الوجع ينشاف، ومو كل الصراخ يُسمع... وياما صرخات اختنقت بحنجرة طفلة كبرت قبل أوانها، مو لأنها أرادت، بس لأن الحياة جبرتها. هيه بطلتنا، عايشة بين ناس المفروض يحمونها، بس كانوا أول ناس يأذوها... عمامها ما رحموا لا طفولتها، لا جسمها، لا حتى كرامتها. ضرب، تعذيب، حرمان، كلمات توجع أكثر من السياط... ما عدها أم، ولا حضن، ولا حتى لبسة تستر بيها أنوثتها. تشوف الدنيا سودة، وتنام كل ليلة على دمعتها، تحچي ويا نفسها وتدعي: "يا رب خلصني..." بس فجأة، يجي بحياتها شخص مختلف، ما مد إيده عليها، ولا ناداها بأسماء جارحة، بس ناداها بـ"اسمها"... نظراته ما بيها طمع، صوته حنون، وگلبه حضن، حضن حقيقي... تحبه؟ يمكن... تتعلگ بيه؟ أكثر... تشوفه أمان؟ أكيد... بس هل الحب كافي يضمد جروح سنين؟ هل رح يكون ملجأ حقيقي، لو بس وهم ثاني؟ وهل مصيرها يكتب بإيدها، لو بعده مرهون بيدين الظلمة؟ صرخة في الظلام، رواية تحچي عن المعاناة، عن الحب وسط الخراب، عن بنت تحاول تلاگي نفسها بين الحطام... ويمكن، تلاگي حتى صوتها.
أراكَ حين يشتعل الظلام  by JeonJudith58
30 parts Complete
تصنيف الرواية (غموض - إثارة - دارك رومانس) > "هناك نوعٌ من الظلال... لا يُخلق من الضوء. هناك نوعٌ من الذكريات... لا يعود إلا عندما تنطفئ كل الأصوات. وهناك نوعٌ من الحب... لا يولد، بل يُستدعى من الماضي، تمامًا كما يُستدعى جنديّ من قلب المعركة." أحيانًا، لا تكتشف من تكون... إلا حين يبدأ الآخرون بالبحث عنك. "ريان"، فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا، تعيش حياة تبدو عادية، إلى أن تبدأ رسائل مجهولة بالوصول إليها، وحلم متكرر يعيد نبضًا منسيًا إلى عقلها. تسير في عالم تغلّفه الأكاذيب، وسط صديقاتها اللواتي يعشن قصصًا يملؤها الحُب والصراع، بينما هي تغرق في متاهة لا تعرف نهايتها. وفي المقابل، هناك "هو"... رجل عسكري، غريب، وعينه لا تعرف الرحمة... إلا حين تقع عليها. كان يراقبها. يعرف أسرارها. يحفظ صوتها... قبل أن تتكلم. لكن الحقيقة بينهما أبعد مما تظن، وأقرب مما تحتمل. في عالم يسوده الصمت والمراقبة، تبدأ خيوط الحب، والندم، والحقيقة... بالتشابك. فهل الهروب ممكن؟ أم أن ما ينتظرها هو أكبر من الظلام ذاته؟
You may also like
Slide 1 of 9
حوار من طرف واحد cover
لــــهــــيـــب إلانـــتـــقـــام cover
إِلْيُورِينْ cover
أرواح عاريه cover
نُطفة في الظلال cover
صرخة في الظلام cover
𝓤𝓷𝓭𝓮𝓻 𝓨𝓸𝓾𝓻 𝓛𝓪𝔀𝓯𝓾𝓵 𝓢𝓴𝔂 cover
الأمان المسموم cover
أراكَ حين يشتعل الظلام  cover

حوار من طرف واحد

6 parts Ongoing

في زاوية معتمة من عقله، يهمس له صوت لا ينام... صوت يعرف متى يقتل، ومتى يغفر. هو ليس سفاحاً كما يقولون... بل ندبة تمشي، روح أنهكها الرفض، و وجه مشوه بالحكايات. كل جريمة يترك خلفها أثراً لا يُرى إلا على صورته. وكل ذكرى تفتح جرحاً جديداً... و في قلب هذا الظلام، تظهر عينيها. ربما لآخر مره. رواية عن الندوب التي لا يراها أحد، وعن الظل الذي يسكننا حين لا يجد النور طريقه إلينا. رواية تحفر في أعماق العقل البشري، وتكشف كيف يمكن للطفولة أن تصنع قاتلاً... أو تنقذه.