Story cover for 𝕮𝖆𝖘𝖊069:𝕿𝖍𝖊 𝕸𝖆𝖘𝖘𝖆𝖈𝖗𝖊 𝕺𝖋 𝕿𝖍𝖊 𝕳𝖆𝖑𝖋_𝖇𝖑𝖔𝖔𝖉 𝕻𝖗𝖎𝖓𝖈𝖊 by MarcyJulian_1995
𝕮𝖆𝖘𝖊069:𝕿𝖍𝖊 𝕸𝖆𝖘𝖘𝖆𝖈𝖗𝖊 𝕺𝖋 𝕿𝖍𝖊 𝕳𝖆𝖑𝖋_𝖇𝖑𝖔𝖔𝖉 𝕻𝖗𝖎𝖓𝖈𝖊
  • WpView
    Reads 385
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 12
  • WpView
    Reads 385
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 12
Ongoing, First published Jun 26
1 new part
اعلم انك مصدومة الان لكن لم يكن الامر بيدي
لماااذا يا هنري لماذا 
انا اسف يا حلوتي الصغيره
All Rights Reserved
Sign up to add 𝕮𝖆𝖘𝖊069:𝕿𝖍𝖊 𝕸𝖆𝖘𝖘𝖆𝖈𝖗𝖊 𝕺𝖋 𝕿𝖍𝖊 𝕳𝖆𝖑𝖋_𝖇𝖑𝖔𝖔𝖉 𝕻𝖗𝖎𝖓𝖈𝖊 to your library and receive updates
or
#52جيمين
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
69 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
عناد لـ رُوح cover
I LOVE YOU SO Much 🖤 cover
جبروت الأربعة cover
Drowning in sin/الغرق في الخطيئة cover
وادي الدهر  cover
 الأرنب القاتل  cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
كريات الدم السمراء  cover
قيد الظلال cover
vampire and fuck 🖤🖤 cover

عناد لـ رُوح

31 parts Ongoing

أبوها ودّاها تعيش يم ابن عمها، بس هي فاهمة الوضع غلط - عبالها أبوها مخليها يم عمها! ومن هالغلطة البسيطة... بدت قصة غريبة. صارت تتعامل وياه بثقة وطيبة، وتحچي وياه براحة وتضحك، ما تدري إنّه هو ابن عمها نفسه، نفس الشخص اللي رباها وكبرها! والقدر ينتظر اللحظة اللي تنكشف بيها الحقيقة، وتتهز كل نظرتها إله...