
بعد وفاة إيما في خط زمني مختلف، يستيقظ دراكن في عالم موازي... حيث إيما لم تمت، لكنها لا تعرفه. هو ميكانيكي غامض في متجرها، وهي فتاة مرحة تدير مقهى صغير باسم "زهرة السماء". كل ما يفعله دراكن هو التحديق في ابتسامتها... ويحاول ببطء أن يتقرب منها، دون أن يعترف بأنه يعرفها من قبل. لكن الغريب؟ كلما اقترب... تبدأ إيما برؤية كوابيس من ذكريات لا تعرفها. ذكريات عن دراكن... وعن موتها.All Rights Reserved