صفحات في حياتنا - Aghrid - Wattpad

Story cover for صفحات في حياتنا by Aghrid

صفحات في حياتنا

Reads 28
Votes 6
Parts 8

Reads 28
Votes 6
Parts 8

بيت آين وعائلته في حي هادئ، بسيط ومرتب، فيه لمسات تدل على فقدان الأم البيت مليان دفء العائلة، لكنه يحمل نوع من الصمت اللي يعكس الحزن المختبئ أين مريض قلبAll Rights Reserved

Table of contents

8 parts

Sign up to add صفحات في حياتنا to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

الحب وسَط الرماد by 1ozu__

في مدينة يسكنها صخب لا يُسمع، تعيش ميس، فتاة اختبرت الخذلان على يد أقرب الناس، وذبلت في عمر الطفولة حين قُتل والدها على يد عشيق والدتها، وهربت الأم تاركةً ابنتها وحيدة تتخبط بين ألسنة الناس ونظرات الشفقة. تربّت ميس في بيت لا يشبهها، محاطة بجدة حاولت ترميم الشرخ، وزوجة عم لا ترى فيها سوى ظل جريمة، وأبناء عم كانوا مرآتها المتناقضة: سعود، الحامي الصامت في عمله الجنائي؛ حمد، المداوي الذي يحمل ضمادًا لغير جرحه؛ وخالد، الذي يضحك كثيرًا ليغطي فراغه. كبرت ميس وهي تقاتل لتحفظ توازنها فوق ركام ذكرياتها، ووجدت في العمل العسكري ملاذًا لا يشبه الحنان، لكنه يمنحها معنى. تعيش الحياة كأنها في مهمة مستمرة: دقيقة، حذرة، حادة. لكن كل شيء يتغير حين تدخل غرام إلى عالمها، فتاة تفيض حياةً ودفئًا، وتفتح لميس نافذة نحو مشاعر لم تعرف لها اسماً. في لحظات قربها، يبدأ جدار ميس بالتشقق، ويخرج من بين الشقوق وجع الطفولة، وارتباك الميول، وخوف الخسارة. في ظل مجتمع لا يرحم، وعائلة لا تحتمل الاختلاف، تقف ميس أمام خيارين: أن تتنفس أخيرًا مع غرام وتخسر كل شيء... أو أن تختنق بصمتها الموروث وتكمل الحياة التي اختارتها لهم لا لها

بين جدران صمت by dghjfddc

> كانت ليان تمشي بخطى بطيئة نحو غرفتها، تحمل في يدها دفترها الصغير الذي كتبت فيه كل ما لم تستطع أن تقوله بصوتٍ عالٍ. خلف بابٍ مغلق، كانت تخفي دموعها، وداخل قلبها كانت تخفي جروحًا لم يُرِد أحد أن يراها.

احببت منحرفه by Jeon_eileen

التعمق في الماضي يؤالم القلب ولاكن هو قرر أن يتعمق و يتعمق كي ترجع له حب طفولته ظن الجميع أنه بدون مشاعر بسبب برودته و قسوته ولأنه اكبر زعيم مافيا في كوريا ولاكن لا احد يعلم أن بداخله طفل يبحث عن حنان حبيبته الذي يظن أنه السبب في موت امها.........

أنين الطفولة by Safaa_Atiya

تبدأ القصة بِميلاد طفلةٌ صغيرة بقلبٍ بَرئ لم يَكُن علي درايةً بِما تُخبئ لهُ الأيام فـَ بِمرور الأيام تَعلقت الصغيرة الجميلة بِقلبٍ حنون مثلها وهي"جَدتُها"، ولم ينتبهان لِتلكَ الأعيُن المُتربصة التي تُراقبهُمَا مِن بعيد في صمتٍ خبيث فَـتُهب عواصف الأيام علي الصغيرة لِتوقع بِها في مَهالك الحقد والفقد والألم، وتفترفان الحبيبتان عن بعضهما؛ لتبدأ قصة الأنين الصامت في قلب لم يَعرف سِوي الحُب وحينما يَحينُ اللقاء المُنتظر؛ تَشتعل نيران الكراهية مِن جديد لتُمزق الوعود الدافئة ورباط الحُب الصادق، وتتمدد جذور الأنين في كُل أنحاء الجسد مِن أجل سيادة القسوة، ولكن يَظل قلب الصغيرة يَنبضُ بِحُب جَدتها الحنونة وتَبقي علي موعداً مَعها يوماً ما، وتدور السنين ويَستيقظ بُركان الحقد الدفين لِـينتقم وتِلكَ البريئة توالت عليها نَائبات الحياة وحطمت روحها الصغيرة وأصبحت هالكة بِمرور الوقت وفجأة أُتيحت الفرصة لـِ قتلة القلوب أن يَنتهزوها ولـِ جدتها أن تراها مرةً أُخريٰ، ولم تَعرف أنهُ اللقاء الأخير وعندما حان أخيراً لِقاء القلوب المُتفرقٌة أنشق قلب أحدهُم لِفراق الآخر؛ لقد آتي لا لـِيَطمئن بهِ بل لـِيودعه ويصبح فقط ذِكريَ بينهم؛ ذِكريَ الِلقاء الأخير ذِكريَ بَقاء الأنين. -التصنيف/ واقعي

أنين وابتهاج "الجزء الثاني" by userHadeerdodo67

قـلوب عاشقـة تستكمل حربها التي خاضتها، بعدما قد أرهقها آنين الهوى الذي حلّ عليها، لكنهم حاربوا بقوة متمسكين برباط العشق الذي يجمعهم والإبتهاج الذي يريدونه في حياتهم، لتصبح في النهاية قلوبهم مُعلقة بين السعادة والألآم في رابط قويّ يُسمى العشق. #آنين_وإبتهاج #هدير_دودو

صغيري عُد إليّ by My_little1

٢٥ فصلًا + فصلان إضافيّان هذه الّتي جعلت البيت دافئاً، عندما تغيب، ماذا سيحصل؟ هل سيتحوّل إلى منزلٍ جليديّ؟ وماذا عن روحي، هل تتّخذ اليأس ردائاً؟ وماذا عن قلبي، هل يتحجّر؟ وماذا عن هادي، هل يبتسمُ مجدّدا؟

my father by Shadow_Asmaa

في احد شوارع ميلانو واحد تلك الشقق يسكن ايان مع والدته ولكن والدته تموت بسبب مرضها ويجب عليه ان يعيش مع المسمى والده كيف ستكون الحياة معه ومع عائلة والده تابعو القصة لحتى تعرفو رواية خالية من الشذ*وذ

You may also like

Slide 1 of 7

الحب وسَط الرماد cover

بين جدران صمت cover

احببت منحرفه cover

أنين الطفولة cover

أنين وابتهاج "الجزء الثاني" cover

صغيري عُد إليّ cover

my father cover

الحب وسَط الرماد

في مدينة يسكنها صخب لا يُسمع، تعيش ميس، فتاة اختبرت الخذلان على يد أقرب الناس، وذبلت في عمر الطفولة حين قُتل والدها على يد عشيق والدتها، وهربت الأم تاركةً ابنتها وحيدة تتخبط بين ألسنة الناس ونظرات الشفقة. تربّت ميس في بيت لا يشبهها، محاطة بجدة حاولت ترميم الشرخ، وزوجة عم لا ترى فيها سوى ظل جريمة، وأبناء عم كانوا مرآتها المتناقضة: سعود، الحامي الصامت في عمله الجنائي؛ حمد، المداوي الذي يحمل ضمادًا لغير جرحه؛ وخالد، الذي يضحك كثيرًا ليغطي فراغه. كبرت ميس وهي تقاتل لتحفظ توازنها فوق ركام ذكرياتها، ووجدت في العمل العسكري ملاذًا لا يشبه الحنان، لكنه يمنحها معنى. تعيش الحياة كأنها في مهمة مستمرة: دقيقة، حذرة، حادة. لكن كل شيء يتغير حين تدخل غرام إلى عالمها، فتاة تفيض حياةً ودفئًا، وتفتح لميس نافذة نحو مشاعر لم تعرف لها اسماً. في لحظات قربها، يبدأ جدار ميس بالتشقق، ويخرج من بين الشقوق وجع الطفولة، وارتباك الميول، وخوف الخسارة. في ظل مجتمع لا يرحم، وعائلة لا تحتمل الاختلاف، تقف ميس أمام خيارين: أن تتنفس أخيرًا مع غرام وتخسر كل شيء... أو أن تختنق بصمتها الموروث وتكمل الحياة التي اختارتها لهم لا لها