Story cover for عُطر الهـَيل by 1_xw93
عُطر الهـَيل
  • WpView
    Reads 2,079
  • WpVote
    Votes 148
  • WpPart
    Parts 10
  • WpView
    Reads 2,079
  • WpVote
    Votes 148
  • WpPart
    Parts 10
Complete, First published Jun 27
في زوايا الريح يحمل الماضي أسرارًا لا تُنسى، حيث تتشابك الأرواح والذكريات، وتختلط رائحة الهيل بعبق الغموض. رحلة بين واقعٍ مشوش وأحلامٍ مجهولة، تكشف عن وجوه مختبئة خلف ستار الزمن، تنتظر من يكتشفها.
All Rights Reserved
Sign up to add عُطر الهـَيل to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أرض ميلانا  by ImanElsaid
16 parts Ongoing
هي فتاة بشعرٍ أحمر كاللهب، ليس مجرد لونٍ بل نذيرُ اختلافٍ سيَحِّل علي عالمها ، في ملامحها غموضٍ ، كأنّها أتت من صفحةٍ ممزقة من كتابٍ نُسي في عالمٍ لا يخصها. تمشي وكأن الأرض تتهامس من تحت قدميها، تتجنبها النظرات... فتاةٌ منبوذة لا لأنّها شريرة، بل لأنّها مختلفة. جاءت من عالمٍ آخر، لا يُشبه عالمنا، يحمل في طيّاته قوىً قديمة تتنفس في صمت. وعندما التقت بالفتاة الأخرى العادية ظاهرياً من عالمنا، بدأ التوازن يختل، وكأنّ العالم الآخر كان ينتظر هذا اللقاء. الفتاة الثانية كانت نقيضها: دافئة كأول شعاعٍ بعد ليلٍ طويل، تنظر للعالم بعينٍ حانية، تخاف لكنها تمضي، تجهل لكنها تصغي. ومن بين اختلافهما، وُلدت الرحلة: رحلة إلى عالمٍ لا يُقاس بالمسافات، بل بالعجائب، عالمٍ يذوب فيه الواقع في الخيال، ويُبعث فيه المجهول من نومه الطويل. وهناك، بين جبالٍ تضيء، وغاباتٍ تتنفس، يقابلان وجوهًا جديدة، وجوهرًا أعمق: أن القوة لا تأتي من المكان الذي وُلدت فيه، بل من اليد التي تمسك بيدك حين تخاف.
You may also like
Slide 1 of 10
الوميض الأخير  cover
بِلَا عُيُونْ cover
على ضفافك  cover
MIRROR cover
خَلف الأقنعه cover
نقطه بين العوالم  cover
أرض ميلانا  cover
silk shackles  cover
الوحش اللطيف cover
قيد الظلال cover

الوميض الأخير

14 parts Ongoing

في مكانٍ ما، بين الحياة والموت، بين النسيان والحنين يوجد وميض أخير لم ينطفئ بعد. وميض يشهد على حكاية لم تكتمل، على حبّ لم يُكتب له أن يولد في زمنه الصحيح. هم لا يتذكّرون شيئًا. لكنّ أرواحهم تتذكّر... تتذكّر الألم، الخوف، الوعود، واللقاء الأخير الذي لم يكتمل. تتلاقى العيون من جديد، في زمن جديد، بأسماء مختلفة، وأجساد لم تألف الألم بعد. لكن القلب... القلب يعرف، يرتجف، ويتبع الأثر كما لو أنه يعود إلى بيته. ليست مجرد قصة. إنها ارتجافة قدر، تعاقب أرواح، وعودة غير متوقّعة لحبّ... ظن الجميع أنه دُفن.