Story cover for الشرير الرسمي لعائلة الأرشيدوق by Ethy_Holmes
الشرير الرسمي لعائلة الأرشيدوق
  • Reads 35,972
  • Votes 4,311
  • Parts 21
  • Reads 35,972
  • Votes 4,311
  • Parts 21
Ongoing, First published Jun 27
2 new parts
أريد فقط ألّا أموت مجددًا

متنمّر؟ مجرم؟ أحمق؟ أنتم تسيئون لي. أنا أسوأ من ذلك بكثير
لديّ قائمة ألقاب أطول من شجرة العائلة نفسها!
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add الشرير الرسمي لعائلة الأرشيدوق to your library and receive updates
or
#13رواية
Content Guidelines
You may also like
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   by rwzi_1
60 parts Ongoing
عندما فتحتُ عينيّ، لم أكن في عالمي. لم أكن في جسدي. كنت في مكان غريب، داخل شخص غريب، والأهم... داخل شرير رواية من المفترض أن يموت قبل بلوغه الثامنة عشرة. اسمه ليونيل كارستين، الأمير الرابع للإمبراطورية، الشخص الذي يكرهه الجميع، ليس لأنه طاغية أو وحش متعطش للدماء، بل لأنه مجرد عبء ميؤوس منه. مريض منذ ولادته، ضعيف، لا يستطيع حتى الوقوف طويلًا دون أن ينهار. الجميع، من والده الإمبراطور إلى أقل الخدم شأنًا، يعرفون أنه لن يعيش طويلاً... وأنا أيضًا أعرف ذلك. لكن المشكلة؟ ليونيل لا يهتم. لقد تقبّل موته منذ زمن. لم يقاتل يومًا، لم يحاول إثبات نفسه، ولم يبحث عن علاج. عاش في انتظار النهاية، وأنا الآن محبوس في جسده الضعيف، أشعر بمرضه في كل نفس، وأعرف أن العد التنازلي لنهايته قد بدأ. أمام هذا الوضع، اتخذتُ قراري: لن أحاول النجاة، لكنني أيضًا لن أعيش كجثة تنتظر الدفن. لكن عندما أعلنت رفضي للعلاج، لم يكن والدي الجديد-الإمبراطور-راضيًا. لقد قرر أن يجبرني على العلاج بالقوة، وهنا بدأت المشكلة. لأن هذا الجسد لا يريد الشفاء. كلما حاولوا إنقاذي، كلما ازداد المرض سوءًا، وكأن جسدي نفسه يرفض الإرادة التي فرضوها عليه. والآن، وأنا عالق بين حياة لم أخترها وموت يقترب، أدركت شيئًا واحدًا... إذا لم يكن الموت هو النهاية فم
أجواء الرواية التي تجسدت فيها في خطر by Mesh-mohim
88 parts Ongoing
المؤلف: شو شي رانغ حالة الرواية: مكتملة حالة الترجمة: مستمرة التصنيف: ياوي، غموض، فانتازيا، سحر، أكشن، تجسد، ايسكاي، تنسيي، ترانسميغرايشن المقدمة: "أريد أن أعيش حياة أكثر شخصية كنتِ تحبينها نونا" بعد أن فقد شقيقته، يجد وو نفسه متجسدًا داخل الرواية نفسها التي كانت قد كتبتها أخته ولقد تمنى أن يعيش كشخصيتها المحبوبة لكنه يجد نفسه بطريقة ما في جسد ساتان الشرير الذي يموت في الجزء الأول من الرواية عازمًا على ألا يفسد قصة شقيقته، يبذل جهده في أداء دور الشرير كما كُتب ولكن هناك شيئًا ما في الأجواء... يبدو مريبًا وإذ لا يُترك أمامه خيار آخر، يتخلى ساتان عن دوره كشرير ويتحالف مع البطل قابيل للهروب من أزمة مميتة ورغم أنهما ينجوان، إلا أن الهروب له ثمن لهذا للأسف يفترقان ويفقد ساتان ذاكرته ناسياً كل ما حدث بعد تجسده في تلك الرواية وتمر أربع سنوات بسرعة، وعندما يجتمعان أخيرًا كانت عيني قابيل... غريبتين "لِمَ... لماذا ينظر إليّ بهذه الطريقة؟" وما زاد حيرته أكثر كان منظر قابيل وهو يبكي "ظننت أنك مت، ظننت أنك رحلت لذا...كنت سأقتل الجميع...!" "تقتل مَن؟! اهدأ!..."
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" by rwzi_1
6 parts Ongoing
"أمير؟ نعم. محتال؟ بالتأكيد. بطل أو شرير؟ لا تزعجوني." "تقرير حالة: ما زلت حيًا. للأسف." "حسنًا... ها نحن ذا مجددًا." "تجسدتُ مجددًا؟ رائع... دعوني أرتاح هذه المرة!" اسمي فيليب. الأمير الخامس للإمبراطورية. نعم، ذلك الفتى التعيس الذي لا يملك لا سحرًا ولا عضلات ولا حتى موهبة محترمة. أنا فيليب ذلك الفائض البشري الذي لم يجدوا له وظيفة أفضل من كونه وصمة عار في العائلة الإمبراطورية. في حياتي الأولى، حاولت أن أصبح بطلًا. قررت أن أثبت للجميع أنني لست مجرد رقم زائد في شجرة العائلة الملكية. أعترف، كانت فكرة غبية جدًا. انتهى بي الأمر ميتًا بعمر الخامسة عشرة، بعد حادث سخيف لم يروِ حتى فضول كتّاب التاريخ. في حياتي الثانية، فكرتُ أن البطولات لا تناسبني. قررتُ أن أكون الشرير الأكبر، ذلك الذي تكتب عنه القصائد المظلمة. حرقتُ القارة، روّعت الشعوب، وانتهى بي الأمر مقتولًا على يد مجموعة أبطال يظنون أنفسهم مهمّين. عظيم. ظننت أن هذا يكفي. أن ينتهي المسلسل الرديء هنا. لكن للأسف... استيقظتُ مرة ثالثة في جسدي بعمر الثامنة بذكريات حياتين عقيمتين. لا بطولات هذه المرة. لا شرور مبالغ فيها. لا مسرحيات سخيفة. لن أكذب: لا أملك الطاقة لإعادة الكرّة. لا أريد أن أكون بطلًا. ولا أرغب في لعب دور الشرير العظيم مجددًا. الخطة هذه ال
الابن الأوسط...... من جديد ؟! by Ethy_Holmes
36 parts Ongoing
"لقد تجسدت في جسد شرير الرواية... ولا أنوي التورط في شيء!" بعد نومٍ ثقيل (جداً) او دهس، استيقظتُ في عالم غريب... ويا للمفاجأة، كنت في جسد كايل روسفين، الابن الأوسط لعائلة أرشيدوق شهيرة من رواية خيالية كنت قد قرأتها يوماً. كايل... الشرير المتكبّر، غير المستقر نفسيًا، الذي لا أحد يفهمه (وأحيانًا لا يفهم نفسه). ذلك الذي يعيش ستة أشهر عند والدته، وستة أشهر عند والده، لأن والديه ببساطة... لا يحتملان بعضهما البعض. والآن؟ أصبحت أنا في جسده. وصدقوني، لست مهتمًا بأن أكون شرير الرواية، ولا حتى بطلها! أنا فقط كنت طالبًا عاديًا في كوريا، الابن الأوسط أيضًا، والمظلوم الأبدي بين إخوة لا يرحمون. ثم فجأة أجد نفسي هنا، في جسد شرير مكروه، في رواية يطارده فيها الأبطال، وتطارده "المصائر الكبرى". خطتي؟ بسيطة للغاية: 1. التظاهر بالغباء. 2. تقمّص دور الشاب الغريب الأطوار-بما أن السمعة موجودة أساسًا، فلنستغلها. 3. تجميع ما أستطيع من المال بطرق ذكية (وغير قانونية أحيانًا، لا تحكم عليّ). 4. شراء جزيرة نائية، جميلة، بلا بشر. 5. تربية القطط. 6. النوم. كثيرًا. لكن كما هي العادة في هذا النوع من القصص، الأمور لم تسر كما أردت. أنا فقط أردت أن أرتاح. أن أعيش حياة بسيطة وهادئة، بلا صراخ، بلا مسؤوليات، بلا تضحيات. أن أكون حرًا، ولو ع
"الأمير الكسول يرفض البطولة!" by rwzi_1
34 parts Complete
"عذراً، لا أريد إنقاذ العالم" استيقظتُ في جسد بطل الرواية، المصير الذي لا مفر منه... عذرًا أيها العالم، لكني أرفض أن أكون بطلًا. عندما فتحتُ عينيّ، وجدت نفسي في جسد طفل صغير... لكن ليس أي طفل. كنتُ "نيل"، الأمير الثالث المنبوذ للإمبراطورية العظمى، الفتى الذي وُلِد بلا أي ذرة سحر في عالمٍ تحكمه القوة. الجميع يراه عبئًا لا فائدة منه، والأنكى من ذلك، هذا الجسد مقدّر له أن يصبح بطلًا، ليقود العالم إلى الخلاص بعد عشر سنوات من الآن. لكنني لستُ ذلك الشخص. لا أرغب في القتال، ولا في تحمل عبء العالم. لا أريد أن أكون الفارس الذي ينقذ الجميع من دمار محتوم. لا أريد أن أكون بطلًا، وأرفض أن أكون جزءًا من تلك القصة الخيالية التي تخطُّ مصيري. أنا لم أختر هذا المصير، ولن أضحي بنفسي من أجلهم. قررتُ أن أعيش حياة هادئة، أن أبقى بعيدًا عن المشاكل، أن أكون مجرد ظل في القصر الإمبراطوري. بعد كل شيء، أنا طفل في الخامسة فقط، لدي عشر سنوات كاملة لأستمتع بحياة الكسل قبل أن تبدأ أحداث الرواية. كل ما أردته هو حياة كسولة بلا مسؤوليات... فكيف انتهى بي الأمر محاصرًا وسط عاصفة من الأسرار والمخاطر؟
"الشرير الكسول يرفض الاستيقاظ"  by rwzi_1
85 parts Ongoing
"تم تجسيدي كأخطر شرير في الرواية... وقد أعلنت استقالتي" بعد حادثٍ غريب، استيقظتُ في جسد شخصية ثانوية من رواية خيالية كنت قد قرأتها... الشرير المنبوذ، ويليام، الابن الأوسط لدوق الشمال. الفتى الذي يكرهه الجميع بسبب مظهره الغريب، والذي تنتشر عنه الشائعات بأنه "ليس ابن الدوق الحقيقي". الفتى الذي سُجّل في الرواية كمجنون، غريب الأطوار، ومثير للمشاكل... والذي من المفترض أن يموت قبل أن يبلغ الخامسة والعشرين! لكن مهلاً، لماذا يجب أن أتبع مسار القصة؟ أنا لست الشرير الأصلي. أنا مجرد شخص يريد أن يعيش حياة هادئة، مريحة، و... كسولة. خطتي؟ بسيطة جدًا: تجاهل كل المؤامرات. التظاهر بالغباء. تجنّب الأبطال والأشرار معًا. العيش في الريف، وزراعة الخضروات، وربما تربية قط لطيف. لكن لسببٍ ما... الخادمة الصامتة تراقبني بعيون مشككة. شقيقاي اللذان كانا يتجاهلاني بدآ يتصرفان بغرابة. شخصيات لم تظهر في الرواية تبدأ بالظهور حولي... والأسوأ؟ قوتي السحرية التي لم تُذكر في الرواية... بدأت بالاستيقاظ. أنا فقط أردت حياة كسولة، فلماذا يجدني الجميع مثيرًا للريبة؟! وهل يمكن لشرير سابق أن يتحول إلى... "بطل مغامرات كسول"؟!
الشرير يريد فقط أن يرتاح by TkKo0254
83 parts Ongoing
ماذا سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: عينين منهكة اسدلت اجفانها وسط الظلام، التعب والثقل بدا عليهما، أغمضت العينين المتعبة وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى كان باستطاعتها رؤية ضوء خافتًا مشوشاً، لا يعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وفي نوم عميق مريح غاص، جسده أصبح اثقل مع مرور الثواني حتى فقد وعيه أخيرا في الظلام الداكن، لكن أحقا نام مرتاحاٍ؟ غير معقول.. كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة سنوات عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع أنفاسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق، يحدث هذا طوال الوقت. أجهزة التنفس؟ حاولت استخدامها .. لكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة تلك؟ منعتني من النوم بشكلً مريح .. انا لا أذكر لا اذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟ أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن..
لقد تبنيت أعظم شرير في الرواية by Mesh-mohim
22 parts Ongoing
المؤلف: دال داريه حالة الرواية: مكتملة حالة الترجمة: مستمرة التصنيف: ياوي، كورية، غموض، أكشن، فانتازيا، ترانسي، تجسيد، رومانسي، تملك، عنف الملخص: لقد وجدتُ نفسي قد تجسدت في داخل رواية مثلية، كنت أعتقد في البداية أنها رواية عن صائدي الوحوش فقد، ولكن الحياة داخل هذه الرواية كانت مشابهة تمامًا للواقع باستثناء بعض العناصر الخيالية كل شيء سار بشكل طبيعي... إلى أن أنقذتُ بالصدفة طفلًا كان على وشك السقوط من حافة منحدر "اسمي لي جيان، هل يمكنني معرفة اسمك؟" "أنا سي هيون!" سي هيون؟ هان سي هيون هو اسم بطل هذه الرواية، شخصيته كانت مشهورة بهوسها بالدماء، والقتال، والقتل، وعدد من قتلهم مستحيل أن يكون هذا الطفل هو الشرير هذه الرواية في المستقبل... أليس كذلك؟ ولكن أي أخٍ أصغر يتجرأ على تجريد أخيه الأكبر من ثيابه ويقيّده إلى السرير؟ انتظر لحظة... أليس من المفترض أن يحدث هذا مع شخصية سو في الرواية؟ لماذا يحدث هذا لي أنا؟ أنا على وشك أن أفقد شيئًا ثمينًا دافعت عنه طوال ثلاثين عامًا... ولمن؟ لطفلٍ قد ربّيته واعتنيت به كأنه أخي الصغير لمدة عشر سنوات
"قمامة عائلة الدوق... تعود من جديد!" by rwzi_1
27 parts Ongoing
"قمامة؟ اسمي ليونارد يا وقحين!" "تجسدت كقمامة الرواية... الشخصية التي حتى المؤلف ندم على كتابتها؟! رائع، فلنبدأ عرض الفوضى." في حياتي السابقة؟ كنت مريضًا. وهادئًا. ومملًا لدرجة أن الممرضة كانت تنسى وجودي في الغرفة كل يوم. لكن على الأقل... كنت محترمًا. والآن؟ استيقظت في جسد شخصية تُلقب بـ"كابوس الأكاديمية" و"قمامة النبلاء" و"المنحرف الذي لا يُطاق". اسمي؟ ليونارد ديلورين ابن دوق الشرق، ومن المفترض أن أكون نبيلًا أنيقًا، ساحرًا ووسيمًا. لكن بدلًا من ذلك؟ أنا ذلك الأحمق الذي: - تحدّى ولي العهد في مبارزة رغم أنه لا يملك ذرة مانا. - حاول التقرب من خطيبة الأمير... وهو يعلم أنه مراقَب. - يتحرش بطالبات الأكاديمية بنظراته السامة و"ابتسامته الساحرة المقرفة". - ويُسقط مشروب الشوكولا الساخن عمدًا على ملابس البطل. نعم. أنا ذلك النوع من الشخصيات التي تُسحق بحذاء البطل في الفصل العاشر... ويصفق القرّاء بسعادة. "لقد تجسدت في أسوأ شخصية ممكنة، شكرًا للمؤلف!" لكن لحظة. أنا لست ليونارد. أنا فقط شخص كان يحتضر في مستشفى كوري، واستيقظ فجأة في هذا الجسد المشؤوم. وبصراحة؟ لقد سئمت من لعب دور الضحية. لا مانا؟ لا مشكلة. لا أصدقاء؟ ولا يهم. سمعة في الحضيض؟ ممتاز، إذًا لا شيء أخسره! "قمامة؟ ربما... لكنني وسيم وخطير!" هذه الرواية تع
You may also like
Slide 1 of 20
طاقم القراصنة cover
تغيرت بسببك cover
ألابن ألاوسط لصياد الرتبة SS cover
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   cover
أجواء الرواية التي تجسدت فيها في خطر cover
كهف الغيوم . Cave of Clouds cover
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" cover
الحبس الاجباري  "Jikook" cover
لماذا تفعل بي هذا ايها القدر  cover
the ghost prince (2) cover
منظور ثانوي في رواية cover
الابن الأوسط...... من جديد ؟! cover
"الأمير الكسول يرفض البطولة!" cover
"الشرير الكسول يرفض الاستيقاظ"  cover
مـغـريـتـي || Alluring  cover
Hate you  cover
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
كيفية النجات كالنبيل الساقط الإضافي cover
لقد تبنيت أعظم شرير في الرواية cover
"قمامة عائلة الدوق... تعود من جديد!" cover

طاقم القراصنة

28 parts Complete

ماذا لن اتزوج ابنك الاحمق * ساكون طاقم قراصنة * سانتقم منهم * هم السبب لقد قتلوها * احبك * انا اميرة مصاصي الدماء