Story cover for الصفقة الأخيرة  by MARH-67
الصفقة الأخيرة
  • WpView
    Reads 669
  • WpVote
    Votes 45
  • WpPart
    Parts 20
  • WpView
    Reads 669
  • WpVote
    Votes 45
  • WpPart
    Parts 20
Ongoing, First published Jun 27
في عالم المافيا... الحب أغلى صفقة
كل شيء يمكن التفاوض عليه... إلا الذكريات.
جوليا، بضحكتها العفوية وروحها النقية، دخلت عالمًا لا يرحم، حيث الكلمات سلاح، والحب خطيئة.
هو، رجل ظلّ يقف خلف صفقات لا تُروى، لم يتعثر إلا بها.
وعندما غيّرتها الحقيقة، وأخمدت النيران في عينيها، لم يجد أمامه إلا خيارًا واحدًا:
صفقة أخيرة... تمحو كل ما يربطها به، ليحفظ ما تبقى منها.
هل يمكن للحب أن ينجو حين تُباع الذاكرة؟
All Rights Reserved
Sign up to add الصفقة الأخيرة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
✦ عِناقُ الجَحِيم ✦ by mano22822092025
5 parts Ongoing
لم يكن لقاءهما صدفة... بل خيطًا منسوجًا منذ زمنٍ أبعد مما يتصوران. هو... ابنُ الماضي الملوث بالخطيئة، يحمل في قلبه وجعًا لم يندمل، ووصية انتقام لم يخترها بقدر ما ورثها. عاش حياته مقتنعًا أن ما سُلب منه كان بسبب رجل واحد... وأن العدل الوحيد هو أن يسلبه أغلى ما يملك. هي... ابنةُ البراءة المغلفة بالعناد، ووجه لم يكن يعرف أنه سيصير مرآته. لم تبحث عنه يومًا، لكنه تسلل إلى تفاصيلها كما تتسلل النار إلى الهشيم، أزعج صمتها، وعبث بيقينها، ثم أشعل بداخلها شيئًا لم تستطع أن تسميه. بينهما اشتعلت لعبة لم تكن عادلة: هو ينسج خيوطها بخبث، وهي تحاول أن تفلت منها بعناد، لكن كل خطوة كانت تقرّب المسافة بين قلبين لم يكن لهما أن يلتقيا. كان يظن أنه يتحكم... حتى حين فقد السيطرة. وكانت تظن أنها ترفض... حتى حين اكتشفت أن الرفض لم يطفئ كل ما أشعله فيها. لكن الحقيقة دائمًا أثقل من الحلم. حين انكشفت، لم تمنحه فرصة للشرح... لم تمنحه سوى الطعنة التي أسقطته في صمتٍ طويل. غاب هو، وعاشت هي... وكل منهما ترك الآخر معلّقًا بين الندم والخذلان. سنوات تمضي، والجرح لا يشفى. عاد بعد الغياب، محمّلًا بمحاولات الإصلاح، متشبثًا بخيط أمل مهترئ... لكن الحياة لم تنتظره، وهي لم تعد ملكاً له. في زمنٍ آخر، وقلبٍ آخر، وجدتها الأقدار مع شخص لم يحسب حسابه.... و
قيد مارفيلا by Phoenixiya
2 parts Ongoing
ما الذي يحدث عندما يصبح الحب قيدًا؟ ماريا، فتاة جزائرية طموحة، جاءت إلى ألمانيا لتبدأ حياة جديدة، تحمل بين يديها حلمًا بسيطًا: دراسة هادئة ومستقبل واضح. لكنها لم تتوقع أن نظرة عابرة ستغير مصيرها للأبد. "رافائيل سالفاتوري" - الأخ الأصغر لزعيم مافيا إيطالي - رجل لا يعرف الرحمة، ولا يعترف بالحدود. أحبها بجنون لا يليق بعالمه المظلم، وعندما خشي أن يفقدها، لم يمنحها خيارًا: إما الزواج... أو خسارة كل ما تحب. زواج مفروض... حب من طرف واحد... وقيد لا يُكسر. ومع كل محاولة للهروب، تزداد خيوط ذلك القيد التفافًا حول قلبها. تجد ليلى نفسها محاصرة في عالمٍ يعج بالغدر والمكائد، عالم لا تنجو فيه إلا القلوب المتحجّرة. لكنها، وسط كل ذلك، تبدأ باكتشاف مشاعر لم تكن مستعدة لها. هل ستصمد في وجهه؟ أم أن الحقد سيتحول ببطء إلى شغف؟ في عالم تُصنع نهاياته بالتهديد، هل يمكن لشيء نقي كالحب أن يولد من العنف؟ "قيد مارفيلا"... حين يصبح القلب سجينًا باسم الحب.
OBSESSİON or MADNESS by sol_a267
2 parts Ongoing Mature
لم يكن زواجاً... بل كان صفقة. هو ، زعيم مافيا لا يعرف الرحمة، يحكم عالمه بالقوة والدم. وهي ، فتاة سليطة اللسان، لا تخشى أحداً، ولا تعرف معنى الانحناء... لكن القدر جمعهما في زواج مفروض، لا مكان فيه للمشاعر. هي تكرهه... وهو يحتقر تمردها. هي تنفجر بالكلمات... وهو يرد بالصمت القاتل. كل يوم بينهما حرب، وكل نظرة صدام. لكن ماذا يحدث عندما يبدأ التوتر بالتحوّل؟ عندما تصبح مواجهاتهما مشحونة بشيء آخر... شيء لم يكن في الحسبان؟ حب؟ أم كراهية أعمق من الحب؟ رواية تجمع بين النار والجليد .... بين الكره والعشق .... الغضب والسُكون .... الحرية والقُيود .... النور والظلام .... الحياة والموت .... السلام والحرب .... الإنسانية والوحشية .... الرحمة والقسوة .... التواضع والكبرياء .... الوجود والعدم .... الحدة والجماعة .... الابيض وألاسود .... الوعي واللاوعي إ الإختيار و الجبر .... فمن سيكسر الآخر أولاً؟ هذه الرواية سترونها مرتين، مرة هُنا ومرة في حياتك ؟ !
You may also like
Slide 1 of 9
✦ عِناقُ الجَحِيم ✦ cover
قيد مارفيلا cover
OBSESSİON or MADNESS cover
زوجة الزعيم/The leader's wife  cover
سلاح و خنجر cover
 (سلسلة الحاصد جزء 1) The Reaper's Obsession // هوس الحاصد  cover
عقد بين المافيا  cover
 Jewel Mafia cover
دماء بلا دموع cover

✦ عِناقُ الجَحِيم ✦

5 parts Ongoing

لم يكن لقاءهما صدفة... بل خيطًا منسوجًا منذ زمنٍ أبعد مما يتصوران. هو... ابنُ الماضي الملوث بالخطيئة، يحمل في قلبه وجعًا لم يندمل، ووصية انتقام لم يخترها بقدر ما ورثها. عاش حياته مقتنعًا أن ما سُلب منه كان بسبب رجل واحد... وأن العدل الوحيد هو أن يسلبه أغلى ما يملك. هي... ابنةُ البراءة المغلفة بالعناد، ووجه لم يكن يعرف أنه سيصير مرآته. لم تبحث عنه يومًا، لكنه تسلل إلى تفاصيلها كما تتسلل النار إلى الهشيم، أزعج صمتها، وعبث بيقينها، ثم أشعل بداخلها شيئًا لم تستطع أن تسميه. بينهما اشتعلت لعبة لم تكن عادلة: هو ينسج خيوطها بخبث، وهي تحاول أن تفلت منها بعناد، لكن كل خطوة كانت تقرّب المسافة بين قلبين لم يكن لهما أن يلتقيا. كان يظن أنه يتحكم... حتى حين فقد السيطرة. وكانت تظن أنها ترفض... حتى حين اكتشفت أن الرفض لم يطفئ كل ما أشعله فيها. لكن الحقيقة دائمًا أثقل من الحلم. حين انكشفت، لم تمنحه فرصة للشرح... لم تمنحه سوى الطعنة التي أسقطته في صمتٍ طويل. غاب هو، وعاشت هي... وكل منهما ترك الآخر معلّقًا بين الندم والخذلان. سنوات تمضي، والجرح لا يشفى. عاد بعد الغياب، محمّلًا بمحاولات الإصلاح، متشبثًا بخيط أمل مهترئ... لكن الحياة لم تنتظره، وهي لم تعد ملكاً له. في زمنٍ آخر، وقلبٍ آخر، وجدتها الأقدار مع شخص لم يحسب حسابه.... و