Story cover for سنـدريـلا فـرع الـمـنصورة.  by AyaELshmawe
سنـدريـلا فـرع الـمـنصورة.
  • WpView
    Reads 3,702
  • WpVote
    Votes 137
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 3,702
  • WpVote
    Votes 137
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Jun 28
.. ليست كل الفتايات تحلم بذاك الأمير الذي سيأتي على الحصان الأبيض ليأخذها لمملكته، و لكن لا يوجد فتاة لم تستمع لي أميرات ديزني، تحزن لحزن الأميرة و تبتسم لضحكتها و عندما يأتي الأمير لها، تصفق بحرارة و تضحك و يأخذ عقلها يرسم لها كل الأحلام و أنها ذات يوم ستكون هي أيضاً أميرة.. 

و لكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه، الدنيا ليست كما حياة الأميرات و ليست الرجال كالأمير الذي يأتي على الحصان الأبيض.. 

ف عندما تكبر الفتاة و ترى الدنيا كيف تكون، تتمنى أن تظل طفلة و تظل في نعيم الجهل، و تستمع إلى سنو وايت، و سندريلا،  و أميرة الثلج.. 

و لكن هذه هي الدنيا، و إن لم تجدي الأمير مثل الأميرة..
فعليكِ بختيار رجل يكون لكِ أمير مثلهم
و إن لم تجدي ف أبقي كما أنتِ، فانتِ أميرة متوجةٍ تستحق أمير يبذل الجهد حتى يصل لها.. 

تلك بطلتنا لم تأخذ من الأميرات ألا اسم اميرة واحدةٍ، وهي سندريلا.. 

و لم تأخذ من سندريلا إلا الأسم.. تنتظر كيف سيكون أميرها يا ترى.. وهل سيسخر منها كالجميع و يقول هو أيضاً أن هذه سندريلا فرع المنصورة!!.. 

أم سيجعلها سندريلا أسمًا و فعلاً؟. 

_________________________________
All Rights Reserved
Sign up to add سنـدريـلا فـرع الـمـنصورة. to your library and receive updates
or
#41حارة
Content Guidelines
You may also like
أميرة المافيا المفقودة by FatateLward
27 parts Ongoing
بعد قرونٍ من انتظار قدوم فتاة إلى عائلة سيلفا، أخيرًا وُلدت الطفلة التي طالما حلموا بها، جالبةً معها فرحةً لم تعشها العائلة منذ أجيال. لكن هذه الفرحة لم تدم طويلًا... في تلك الليلة المشؤومة، وبينما كان القصر غارقًا في السكون، انطلق صوت بكاء الطفلة، ممزوجًا بضجيج غريب، كأن الظلام نفسه يتحرك. هرع الجميع إلى غرفتها، لكنهم لم يجدوا سوى سرير فارغ وستائر تتمايل كأن يدًا خفية لامستها. اختفت الطفلة وكأن الأرض انشقت وابتلعتها، ولم يُعثر لها على أثر منذ ذلك الحين. مرت السنوات، سبعة عشر عامًا كاملة، كبر خلالها الشك في قلوبهم، وتلاشت آمال العثور عليها شيئًا فشيئًا... حتى جاء اليوم الذي عادت فيه. لكنها لم تكن الطفلة التي فقدوها. كانت فتاة غامضة، عيناها تحملان أسرارًا لا يعرفونها، ونظرتها باردة كأنها لم تنتمِ إليهم يومًا. هل كانت تعلم من هم؟ هل كانت تذكر أي شيء عنهم؟ والأهم... هل كانت ترغب في العودة إليهم؟ اللقاء لن يكون كما تخيلوه، فالفتاة التي عادت لم تعد طفلتهم، بل شخصًا آخر تمامًا... فهل سيستطيعون استعادتها؟ أم أن الزمن قد صنع منها كائنًا لا يمكن أن يعود لما كان عليه؟
ناردين by KhaleejMobile
14 parts Complete
امي ..امي التفت له وهي تتفحصه لهاثا حتى يصل اليها، وعيناه المتحمستان نحوها ردت: نعم صغيري؟ دان: امي اريد ان اصبح زهرة وليس دان ،من اليوم نظرت إليه مستعجبة من أمره وخرجت ضحكه مرحه منها ،همت بوضع يدها على رأسها كشخص يفكر بحل لقضيه ناطقة بعد تفكيرها: ولم زهرة والان؟ دان: ابي قال لناردين انها زهرة البيت وذلك لأنها ناردين كما يدل اسمها معلل لامه وكانها اجابة واضحه لاتحتاج للاستنتاج( نافخ خداه ) اردفت:لكن هي زهرة بسبب الاسم الذي اخترته لها ،كما تعلم صحيح زهرة بيضاء تضيف رونقا خاص لنا ولا غبار على ذاك كم يوحي الاسم تسللت خيبة الأمل لعينيه وحامت هالة الحزن حوله لم يجد الاجابة التي يبتغيها استدركت امه الوضع: تعلم أن لك زهرة حارس صحيح هز راسه موافقا اضافت: انت تحب الأزهار وناردين كذلك صحيح اومأ فرحا ونطق: كثير أردفت: اقترب الان اصبحت كبير بما يكفي سوف أخبرك بسري، اقترب بفضول نحوها عليه الإسراع لم يعد يتطيق صبرا يتبع.....
لم نكن حباً...كنا سنداً  by 13RA14
4 parts Ongoing
في عالم يختبئ فيه الوجع خلف نظرات صامتة، يجتمع أبطال تفرّقوا عن الأمان، وخذلتهم الحياة في لحظة كانوا بأمسّ الحاجة لها. أشخاص فقدوا "أمانة".. إما سرًا كبيرًا، أو شخصًا عزيزًا، أو حتى أنفسهم القديمة. كتموا وجعهم، وتعلّموا أن يبتسموا وهم ينزفون بصمت، حتى التقوا، صدفةً أو قَدَرًا... ما كان فيهم أحد يبحث عن الخلاص، لكنهم صاروا السند لبعض، ولو بكلمة، أو نظرة، أو حتى مجرد وجود. وبينما تحاول هذه الأرواح المنكسرة أن تعيد بناء نفسها معًا،وهنا تبدأ قصّتهم... لكن القصة لا تقف عندهم. فهناك أبطال آخرون. لم يظهروا من البداية، لكنّهم يأتون مع الحوادث، مع الصُدَف، مع طرق الحياة المتقاطعة. واحد يلتقي بالبطل في حادث غريب، وآخر تنكشف له أسرار دون قصد، وفتاة تُنقذ دون أن تعرف من أنقذها، وطفل يحمل في صمته إجابة ما، وكلّ واحد من هؤلاء الجانبيين يحمل جزءًا من الحكاية... أو ربما يحمل التغيير كله. هذه قصة عن الأرواح الضائعة، التي لم تكن تبحث، لكنها وُجدت... عن التقاءٍ لا يُشبه اللقاءات المعتادة، وعن روابط لا تُصنع بالكلام، بل بالألم المشترك. قصة فيها سند، وانهيارات، واكتشافات متأخرة، وثقة تُزرع في الأرض القاحلة. وكل بطل... له جرح، وله سبب، وله لحظة يسند أو يُسند فيها.
رواية قبل أن ألقاكَ بقلمي حنين أحمد (ياسمين فوزي) by user25284134
25 parts Complete
تغيّرت حياتها بعد أن قابلته, فكانت قبله هادئة تسير على وتيرة واحدة وتحوّلت بعد مقابلته إلى حياة حيوية ونارية وأجواء مشتعلة على الدوام.. فتاة أُجبِرَت على عيش حياتها دوما في الظل, خادمة دون أجر بمنزل والدها ثم زوجها حتى جاء مَن جعلها تتمرّد على حياتها الخاوية! تُرَى إلى أين ستأخذها الحياة؟ وهل ستنجح بتمرّدها أم...؟ وفتاة عاشت حياتها مدلّلة ظاهريا أما بالحقيقة فهي وحيدة, حتى قابلته! فجعل لحياتها معنى ونكهة مختلفة.. تُرَى إلى أي مدى سيملأ حياتها ويجعلها مختلفة؟ وإلى أين ستأخذها الحياة معه؟! وأخرى تمنّت فارس الأحلام الذي سيكون قلبه وحياته لها فقط ولم يسبقها إليه أحد.. تُرَى هل ستجده؟ أم سيكون قصة خيالية كما أخبرها الجميع دوما؟! وفتاة هي الأقوى بينهنّ.. نشأت بأسرة محبة وسويّة.. تعلم جيدا ماذا تريد من الحياة وإلى أين تريد الوصول؟ ثم... قابلته, فأربك مشاعرها بنظراته وكلماته وجعلها تتمنّى لو لم تقابله لتخبره ذات يوم: (عُد بي إلى حيث كنت قبل أن ألقاكَ ثم ارحل!)
You may also like
Slide 1 of 9
أميرة المافيا المفقودة cover
ناردين cover
(z. m) لا تتركني cover
يونس وبنت السلطان  cover
Another Cindrella Story |H.S| |P.E| cover
لم نكن حباً...كنا سنداً  cover
الماسة المكسورة  cover
الحاكم الاسود ( جزء أول و ثان ) cover
رواية قبل أن ألقاكَ بقلمي حنين أحمد (ياسمين فوزي) cover

أميرة المافيا المفقودة

27 parts Ongoing

بعد قرونٍ من انتظار قدوم فتاة إلى عائلة سيلفا، أخيرًا وُلدت الطفلة التي طالما حلموا بها، جالبةً معها فرحةً لم تعشها العائلة منذ أجيال. لكن هذه الفرحة لم تدم طويلًا... في تلك الليلة المشؤومة، وبينما كان القصر غارقًا في السكون، انطلق صوت بكاء الطفلة، ممزوجًا بضجيج غريب، كأن الظلام نفسه يتحرك. هرع الجميع إلى غرفتها، لكنهم لم يجدوا سوى سرير فارغ وستائر تتمايل كأن يدًا خفية لامستها. اختفت الطفلة وكأن الأرض انشقت وابتلعتها، ولم يُعثر لها على أثر منذ ذلك الحين. مرت السنوات، سبعة عشر عامًا كاملة، كبر خلالها الشك في قلوبهم، وتلاشت آمال العثور عليها شيئًا فشيئًا... حتى جاء اليوم الذي عادت فيه. لكنها لم تكن الطفلة التي فقدوها. كانت فتاة غامضة، عيناها تحملان أسرارًا لا يعرفونها، ونظرتها باردة كأنها لم تنتمِ إليهم يومًا. هل كانت تعلم من هم؟ هل كانت تذكر أي شيء عنهم؟ والأهم... هل كانت ترغب في العودة إليهم؟ اللقاء لن يكون كما تخيلوه، فالفتاة التي عادت لم تعد طفلتهم، بل شخصًا آخر تمامًا... فهل سيستطيعون استعادتها؟ أم أن الزمن قد صنع منها كائنًا لا يمكن أن يعود لما كان عليه؟