Story cover for ابناء الظلال  by 68iiiiii
ابناء الظلال
  • WpView
    Reads 128
  • WpVote
    Votes 13
  • WpPart
    Parts 35
  • WpView
    Reads 128
  • WpVote
    Votes 13
  • WpPart
    Parts 35
Ongoing, First published Jun 28
بعد مذبحة غامضة قضت على عائلته، ينطلق ليث في رحلة محفوفة بالأسرار والظلال، باحثًا عن حقيقة ماضيه والعدو الذي دمّر كل شيء. برفقة أصدقائه، يواجه بواباتٍ غامضة، ومرآةً تكشف ما لا يُقال... حيث الانتقام ليس النهاية، بل بداية لما هو أعمق.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ابناء الظلال to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
لهب الاجواف by Marjana_Ismail
26 parts Ongoing Mature
في قلب مدينة يغلفها الظلام وتحت أنوارها الكاذبة، كانت هناك عائلة تسيطر على كل شيء. عائلة "الأسرار المخفية"، اسم يحمل معه الخوف والرعب لكل من يسمعه. جماعة من المشعوذين لا يعرفون الرحمة، عاشوا على الظلم واغتنوا من دماء الأبرياء، حتى صار الجميع يخشى مجرد ذكرهم. لكن خلف تلك القوة المهيمنة، كانت هناك أسرار مدفونة، جراح لم تلتئم، وأرواح مظلومة تحاول الانتقام. في قصرهم المظلم، حيث الهيبة تتحدث والقسوة تحكم، كانت قصص الخيانة والغدر هي القانون. أبناء هذه العائلة تربّوا على القسوة، لا يعرفون سوى الانتقام، ولا يرون الحياة إلا ساحة حرب. "حين يكون الظلم أسلوب حياة، فمن يزرع الشر يحصد الدمار." من وسط تلك العتمة، وُلدت "لهيب". حفيدة الأسرة التي كانت بالنسبة للجميع رمزًا للقوة، لكنها كانت النور الوحيد في عتمة الانتقام. كانوا يظنونها امتدادًا لقسوتهم، لكن دماء والدتها، التي كانت ضحية خيانتهم، أشعلت في قلبها لهيبًا لا يخمد. كبرت وهي تحمل كراهية لكل ما يمثله اسم عائلتها. بخطة محكمة وذكاء فاق كل توقعاتهم، تسللت إلى قلوبهم كالثقة المزيفة التي تدمرهم. خطوة بخطوة، كانت تقتص منهم جميعًا، لتسقط نصف العائلة بيدها قبل أن ينكشف السر الذي خبأته طويلًا. "الانتقام ليس مجرد فعل، بل هو عدالة مؤجلة..."
You may also like
Slide 1 of 9
لهب الاجواف cover
عبق الدم  cover
دِماءٌ مِنْ تلكَ السقيقة cover
ذاكرة المطر/ Memory of Rain  cover
أوركيد الظلام  cover
عين حورس : الجزء الاول  cover
دماء الانتقام cover
في منتصف العمر  cover
"Gabriel's Shadow"| ظل غابريال  cover

لهب الاجواف

26 parts Ongoing Mature

في قلب مدينة يغلفها الظلام وتحت أنوارها الكاذبة، كانت هناك عائلة تسيطر على كل شيء. عائلة "الأسرار المخفية"، اسم يحمل معه الخوف والرعب لكل من يسمعه. جماعة من المشعوذين لا يعرفون الرحمة، عاشوا على الظلم واغتنوا من دماء الأبرياء، حتى صار الجميع يخشى مجرد ذكرهم. لكن خلف تلك القوة المهيمنة، كانت هناك أسرار مدفونة، جراح لم تلتئم، وأرواح مظلومة تحاول الانتقام. في قصرهم المظلم، حيث الهيبة تتحدث والقسوة تحكم، كانت قصص الخيانة والغدر هي القانون. أبناء هذه العائلة تربّوا على القسوة، لا يعرفون سوى الانتقام، ولا يرون الحياة إلا ساحة حرب. "حين يكون الظلم أسلوب حياة، فمن يزرع الشر يحصد الدمار." من وسط تلك العتمة، وُلدت "لهيب". حفيدة الأسرة التي كانت بالنسبة للجميع رمزًا للقوة، لكنها كانت النور الوحيد في عتمة الانتقام. كانوا يظنونها امتدادًا لقسوتهم، لكن دماء والدتها، التي كانت ضحية خيانتهم، أشعلت في قلبها لهيبًا لا يخمد. كبرت وهي تحمل كراهية لكل ما يمثله اسم عائلتها. بخطة محكمة وذكاء فاق كل توقعاتهم، تسللت إلى قلوبهم كالثقة المزيفة التي تدمرهم. خطوة بخطوة، كانت تقتص منهم جميعًا، لتسقط نصف العائلة بيدها قبل أن ينكشف السر الذي خبأته طويلًا. "الانتقام ليس مجرد فعل، بل هو عدالة مؤجلة..."