
تلقيت ما يكفي من الخيبات والخيانة، حتى باتت جزءا من حياتي... لكن لم أتوقع يوما أن يؤلمني كوني الشخص الذي يرتكبها. غادرنا لبنان بحثًا عن الثراء لتحقيق أحلامنا، عن بداية جديدة نظنها أفضل، عبر لعبة الجريمة التي لا ترحم، ما زلنا مطاردين، ليس فقط من الشرطة، بل من ماضينا أيضا. في ا ترى هل سنحقق ذلك الحلم؟ أم ستبتلعنا الجريمة؟All Rights Reserved