Story cover for "ماذا لو لم نلتقِ " by renad69
"ماذا لو لم نلتقِ "
  • WpView
    Reads 222
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 222
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Jun 28
زواج بدون حب.

قلبين رفضوا بعض من أول لحظة..... لكن الأيام حطتهم تحت سقف واحد، وجعلت كل کره بينهم بداية لشيء أخطر من الحب نفسه.

هل الكره يقدر يتحول لمشاعر ؟ ولا فيه جروح... ما تلتئم حتى لو مر العمر؟

رواية سعودية | زواج إجباري | أعداء تحت سقف واحد | كره يتقلب حب | رومنسيه
All Rights Reserved
Sign up to add "ماذا لو لم نلتقِ " to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
العشق الثاني  by Sa_mm17
20 parts Complete Mature
العشق الثاني أحبت وعشقت حتى دمرها العشق الأول، تركها مكسورة القلب وموصدة الأبواب على كل الأحلام. فهل يعيدها العشق الثاني للحياة... أم أن جراح الماضي ستظل تلاحقها بلا رحمة؟ غزلان: الفتاة البسيطة، التي كانت أول همومها دراستها ورضى والديها، حتى دخل حياتها شهاب، الشاب الذي أسكن قلبها حبًا وعشقًا، لكنه كان مخادعًا، سارقًا لبراءتها، ليتركها في دوامة الألم والخيانة، محطمًا كل ما آمنت به عن الحب. شهاب: ذلك الرجل الذي استغل مشاعر غزلان، وزيف حبه من أجل إشباع رغباته وشهواته الدنيئة، ليحطم حياتها وينسف ثقتها بالعالم والحب. شهم: صديق الطفولة الذي كان دومًا بجانبها، يحمل في قلبه حبًا عميقًا لم تنطفئ جذوته مع مرور السنين. هل سيستطيع شهم أن يُعيد لغزلان ثقتها بنفسها وبالحياة؟ وهل سيتمكن من كسر جدران الحزن التي بناها شهاب حول قلبها، ليكسب حبها من جديد، أو ربما لأول مرة؟ ⸻ تدور أحداث الرواية في أجواء مليانة صراعات داخلية، أسرار عائلية، وخيبات أمل قاسية، لكن في وسط كل هذا الألم، يبرز أمل جديد في شفائها وإعادة بناء نفسها من جديد. غزلان ستخوض رحلة مؤلمة بين الندم، الخوف، والأمل، حيث ستواجه ماضيها بشجاعة وتبدأ بإعادة ترتيب حياتها، بينما شهم يثبت أنه ليس مجرد صديق بل هو السند الحقيقي. النهاية؟
ما لا يقال  by mariamkjadert
4 parts Ongoing Mature
الروايه بلهجه العاميه المصريه عمر، رجل جامد الملامح، قاسٍ في أفعاله وكلماته، يخفي خلف صمته ماضيًا مثقلًا بالوجع، جعله لا يثق بأحد ولا يعرف للحب طريقًا. يعيش وفق قواعده الخاصة، ويؤمن أن السيطرة هي السبيل الوحيد للبقاء. وعلى الجانب الآخر، تقف ليلى، فتاة بسيطة وحالمة، تنبض بالحياة رغم كل ما واجهته من قسوة المجتمع. تملك قلبًا نقيًّا وإرادة لا تنكسر، وتحلم بأن تكون حرة، لا تابعة لأحد. هربًا من قيود منزلها، تقبل ليلى الزواج من خالد، رجل تقليدي اختاره أهلها، ظنًا منها أن الخروج من سجن جدها سيمنحها حريتها. لكن ما بين جدران بيت خالد، تكتشف قيدًا من نوع آخر... قسوة مغطاة بالصمت، وحقوق مسلوبة باسم الواجب. تتحول حياتها إلى سلسلة من التنازلات، ويغدو الحب حلمًا بعيد المنال. وفي خضم تلك العتمة، تلتقي بـ عمر، ومنذ تلك اللحظة، بدأت رحلتها معه - رحلة من المشاعر المتضاربة، من شدّ وجذب، من كتمان وشوق. أحبّها. نعم. ولكن على طريقته. طريقة من عاش طويلًا في الظل، فصار يخاف الضوء. لم يطلب يدها... بل فرض وجوده. لم يعلن حبه... بل أمرها أن تكون له. وتحت وقع نظراته التي تأمر قبل أن تُحب، وافقت ليلى على الزواج به - سرًا. زواج لم يشهده أحد، ولم يباركه سوى الصمت. وكانت البداية... بين قسوته ورغبتها في الكرامة، تبدأ علاقة متو
حافة الغفران  by alaa_aa_aa
7 parts Ongoing
هناك لحظات لا تعني النهاية، لكنها تسحبنا إلى الحافة... حافة بين أن نكره وأن نُحب، بين أن نرفض وأن نغفر، بين أن ننسحب أو نقف ونواجه. وهناك، على تلك الحافة بالتحديد، يبدأ الصراع الحقيقي - ليس مع الآخرين، بل مع أنفسنا. "حافّة الغفران" ليست حكاية عادية... بل رحلة نفسية وعاطفية عن أولئك الذين أُجبروا على الاختيار بين وجعين: وجع الفقد، ووجع الغفران. في لحظة، يتبدّل كل شيء... الأمان يُستبدَل بالشك، والحنين يتحوّل إلى ساحة قتال بين العقل والقلب. وعلى خيطٍ مشدودٍ بين الأمس واليوم، تتأرجح القلوب الممزّقة بين ماضٍ لا يُنسى، وواقعٍ لا يُطاق، ومستقبلٍ يرفض أن يتضح. هل يمكن لقلبٍ مجروح أن يصفح؟ هل يمكن لعينٍ باكية أن ترى النور من جديد؟ وهل الغفران نهاية ألم... أم بداية ألمٍ آخر؟ "حافّة الغفران" ليست رواية عن الحب وحده، ولا عن الفقد وحده، بل عن اللحظة التي يصبح فيها الغفران خلاصًا مؤلمًا أو قيدًا جديدًا، عن الذكريات التي تحاكمنا بصمت، وعن اللقاءات التي تأتي متأخرة، والوجوه التي تَعلق بالذاكرة أكثر من كل اللقطات. هي رواية عن الغفران الذي لا يُولد بسهولة، بل يأتي على حافّة الانكسار... حين تتقاطع الخطايا مع الرجاء، ويصبح القلب ساحة صراع لا ترحم. فهل نغفر؟ أم ننتقم؟ أم نُسلِم أنفسنا للهوى من جديد؟ على حافّة الغف
وهل ينتهي الحب؟! by Nahaaaaar
60 parts Ongoing
حين يعصف بك موقف سيئ، حادثة مؤلمة كجرح في القلب، ستهمس لنفسك أن تمضي بهدوء، أن تلملم شتاتك وتبحث عن مأوى من الألم. قد تظن أن الزمن كفيل بمداواة الجراح، وأنه مجرد فصل عابر سيطويه النسيان. ولكن، ماذا لو كان ذلك الموقف عاصفة تقلب حياتك رأسًا على عقب؟ ماذا لو أنك فجأة تجد نفسك غارقًا في ظلال اتهام قاسٍ، اتهام يشوه نقاءك؟ ماذا لو وقف كل من أحببتهم في صف العتمة، يصدقون ما لم تفعل، ويتركونك تصرخ وحيدًا، بلا صوت يصل إليهم؟ تصبح منفيًا، منسيًا، ولا تعرف الطريق إلى وطنك القديم، إلى ذاتك التي كنت. تشعر أنك غريب حتى عن نفسك، تُحيطك الوحدة، وترى في كل عين رفضًا لا تفسير له. عندها تقف على مفترق الطرق، أمام خيارين: أن تستسلم لليأس الذي يغريك بالانكسار، أو أن تثور على التيار، أن تشق طريقك في وجه العاصفة، وتعيد بناء ذاتك من رمادها. ولكن، يبقى السؤال معلقًا كغيمة ثقيلة في السماء: هل يمكن للحب أن ينطفئ؟ أم أنه سيبقى جمرة خافتة، تنتظر الرياح لتشتعل من جديد؟وهل ينتهي الحب ؟
You may also like
Slide 1 of 9
العشق الثاني  cover
الشّوق نضج يا عجاف السنين cover
ما لا يقال  cover
ابعتذر عن كل شي ...  إلا الهوى ما للهوى عندي عذر  cover
✧•━ Unexpected Life ━•✧ | ﺣﻴﺎة ﻏﻴﺮ ﻣﺘﻮﻗﻌﺔ  cover
حافة الغفران  cover
وهل ينتهي الحب؟! cover
غروره أسرني  cover
أحـببـتـه أعــمَـــۍ♡゙".  cover

العشق الثاني

20 parts Complete Mature

العشق الثاني أحبت وعشقت حتى دمرها العشق الأول، تركها مكسورة القلب وموصدة الأبواب على كل الأحلام. فهل يعيدها العشق الثاني للحياة... أم أن جراح الماضي ستظل تلاحقها بلا رحمة؟ غزلان: الفتاة البسيطة، التي كانت أول همومها دراستها ورضى والديها، حتى دخل حياتها شهاب، الشاب الذي أسكن قلبها حبًا وعشقًا، لكنه كان مخادعًا، سارقًا لبراءتها، ليتركها في دوامة الألم والخيانة، محطمًا كل ما آمنت به عن الحب. شهاب: ذلك الرجل الذي استغل مشاعر غزلان، وزيف حبه من أجل إشباع رغباته وشهواته الدنيئة، ليحطم حياتها وينسف ثقتها بالعالم والحب. شهم: صديق الطفولة الذي كان دومًا بجانبها، يحمل في قلبه حبًا عميقًا لم تنطفئ جذوته مع مرور السنين. هل سيستطيع شهم أن يُعيد لغزلان ثقتها بنفسها وبالحياة؟ وهل سيتمكن من كسر جدران الحزن التي بناها شهاب حول قلبها، ليكسب حبها من جديد، أو ربما لأول مرة؟ ⸻ تدور أحداث الرواية في أجواء مليانة صراعات داخلية، أسرار عائلية، وخيبات أمل قاسية، لكن في وسط كل هذا الألم، يبرز أمل جديد في شفائها وإعادة بناء نفسها من جديد. غزلان ستخوض رحلة مؤلمة بين الندم، الخوف، والأمل، حيث ستواجه ماضيها بشجاعة وتبدأ بإعادة ترتيب حياتها، بينما شهم يثبت أنه ليس مجرد صديق بل هو السند الحقيقي. النهاية؟