مالوري لم تكن تكتب لترتب فوضى الحياة، كانت تكتب لتشهد على موتها، سطرًا بعد سطر وهذه المذكرات... ليست لنا، بل لروحٍ أرادت فقط أن تُفهَم. .. وانشوت خفيف ظريف (:All Rights Reserved
1 part