"مغيار الأرض" رواية تمشي بين الحاضر والماضي،
بين ضحك الأطفال ودموع الأم،
بين وطن ما نسى يضغط، وناس تحاول تتنفس بالستر والحچاية.
هي حكاية أمّ بطلة منسية، وعائلة تصارع الوجع وأم هزمت المستحيل٠
حين يصمت الليل، تصرخ الأسرار...
وجوه لا تعرف الرحمة ،
وأسماء تتبدّل كما تتبدّل النوايا.
هي ليست حكاية ضياع...
بل سقوطٌ تدريجي تحت سطوة الوجع،
حيث يُباع الصدق،
ويُشترى القلب... بالمكر، لا بالحنان.
في مدينة تُدار على الهامش،
ينهض من لا صوت له،
ويتهاوى من ظنّ أن قلبه حجر.
"وَغى الهَجِيعة"
رواية... لا تسرد الحكاية،
بل تزرع تحت جلدك،
وتنتظر... متى تنفجر.