في عالم تحكمه الذئاب وتُقسَّم فيه المراتب بالدماء والقوة، وُلدت بيلا بشعر ناري ودمٍ نقيّ، واصطفاها القدر لتكون البيتا الملكيّة المرتبطة بـ الألفا الملك أوليفر. لكن بيلا، في عامها السابع عشر، لم تتحول بعد. لا ذئب داخلها يستجيب، ولا جسدها يعترف بدمائها الملكية. عارٌ بين قطيعها، ووعدٌ ثقيل على كتف الملك. أما أوليفر، فلا يرى فيها إلا قيدًا فرضه والده الراحل، وخطأ لا يريد أن يكون جزءًا من حياته. لكن كل شيء يتغيّر، حين يبدأ جسد بيلا في التغير ببطء... لا كتَحول عادي، بل كاستيقاظ لقوة قديمة منسية. بين الغابات التي تخفي أسرارًا، والتحالفات المهددة، والقلوب المترددة بين الكراهية والقدر، تكتشف بيلا أنها ليست فقط بيتا... بل الوريثة لدم يُعيد التوازن لعالم الذئاب. لكن في عالمٍ لا يرحم الضعفاء، هل يمكن لمن لم يختر مصيره... أن يصنعه

في أروقة السلطة الخفية، حيث تتراقص الظلال على تلال من الدولارات المتناثرة، وحيث تُصبح الأسلحة لغة القلوب الصامتة... تبدأ لعبةٌ لا تُرحم. إيزابيل، شابةٌ بعينين تُخفيان ألف سرٍّ، وشغفٍ للحياة لا يُمكن كبته، تُواجه كل يوم على حافة الخطر. تُتقن فن البقاء في عالمٍ لا مكان فيه للضعفاء، وتُمسك بمسدسها وكأنه امتدادٌ لروحها. لكن حياتها المُقنعة على أنها مجرد بيدقٍ في عالم الجريمة، تُخفي حقيقةً مُدوية: هي الوريثة المفقودة لعرشٍ قديم، عرشٌ يُمكن أن يُشعل حرباً بين أعتى قوى الظلام والنور. 👑🔫 أما جوليو، فهو الرجل الذي يُجسّد الأناقة الباردة، والسيطرة المُطلقة. زعيمٌ يمتلك القوة والنفوذ، لكن قلبه مُحاطٌ بجدرانٍ من الجليد لا تخترقها سوى نظرةٍ واحدة... نظرةٌ في عيني إيزابيل التي كشفت له عن شعلةٍ مُتمردة تُهدد بإذابة عالمه المُحكم. هو أيضاً ليس مجرد زعيم، بل هو الحارس الأخير لعهدٍ قديم، ووريثٌ لجيلٍ من الفرسان الذين أقسموا على حماية الأسرار. 🛡️💔 حين تُكشف خريطةٌ قديمة مُلطخةٌ بدمٍ غامض، تُشير إلى عودة الوريث المفقود، تشتعل الشرارة الأولى لمعركةٍ ضارية. تصطدم المصائر، وتتشابك الخطط الخفية. هل إيزابيل هي الفتاة البريئة التي تبحث عن النجاة، أم أنها المُلهمة التي ستُقلب الطاولة في لعبة العروش الخف

ثمة أشياء حين تنكسر... لا تُصلح. وثمة أسماء... لا تنسى. في مدينة تختبئ فيها الحقائق خلف الأكاذيب، امرأةٌ تبحث عن شيء ضاع منذ زمن، و أشخاص لن يسمحوا لها بالعثور عليه. حكاية عن الأثر الذي يتركه الماضي، والثمن الذي يدفعه من يظن أن بإمكانه النجاة. لا أحد هنا بريء... ولا شيء كما يبدو. اغرست فاليريا جيون جونغكوك

في قلب لندن، حيث تتشابك الخيوط الخفية للمصير وتلتقي الأزمنة في نقطة واحدة، تجد ديما نفسها عالقة وسط شبكة من الأسرار التي لا تفسير لها، وألغاز تحاصرها من كل جانب. منذ اختفاء والدها في ظروف غامضة، لم تكن تدري أن حياتها على وشك الانقسام بين ما هو مرئي وما يُحاك خلف الستار. ديما ليست مجرد فتاة تبحث عن ماضي ضائع، بل قطعة أساسية في لعبة معقدة تُدار في الظلال، لعبة يشارك فيها أشخاص لا تعرف وجوههم، وربما حتى من تجلس معهم على نفس الطاولة. عمها ويليام، الرجل ذو الابتسامة اللطيفة والنظرة الحانية، يحيطها بالاهتمام، لكن عينيه تخفيان شيئًا أعمق... شيء يشبه المراقبة الحذرة، أو ربما حسابات لا تنتهي. هل هو الحامي الذي تشتاق إليه، أم اليد الخفية التي تحركها نحو مصير مجهول؟ تدخل ديما إلى عالم الإقتصاد، حيث تتشابك المصالح وتتكشف المخططات الخفية، بين اتفاقات تُبرم وأسرار تُدفن، كل خطوة فيها تحمل تحديًا جديدًا. في وسط هذه اللعبة المعقدة، تحاول أن تجد لنفسها مكانًا وسط دوامة السلطة والخيانة. وبينما تحاول فك رموز غامضة تركها والدها - رموز تحمل إشارات لأساطير قديمة وأسرار عائلية مدفونة تحت طبقات من الصمت - تكتشف أن كل كشفٍ جديد يفتح أبوابًا أكثر ظلمة وتعقيدًا.

في عالم ينسج خيوطه من الظلام والدم، حيث لا مكان للضعفاء، تولد ميرا مالك... اسم يتردد في عالم النخبة كما في دهاليز الجريمة؛ أميرة روسيا ووريثة سلالة الرومانوف من جهة والدتها، نشأت بين القصور المذهّبة وأسلحة المافيا التي لا تعرف الرحمة، خُطفت من قلب القصر، لتُمحى من الوجود. ثماني سنوات قضتها في الظلام، سجينة مكان لا يعرف سوى القسوة... هناك، صُنعت من الألم، وشُكّلت لتكون قاتلة بارعة، امرأة لا تنكسر. عادت إلى عائلتها؛ لكنها لم تعد الطفلة التي فُقدت، بل عادت كامرأة تعرف جيدًا كيف تخفي جراحها خلف ابتسامة باردة، وتتحكم بأعدائها كما تتحكم بأسواق الأعمال. اليوم، هي واحدة من أقوى سيدات الأعمال في العالم، تُحرك الشركات والصفقات كما تُحرك الحروب، وتقف على مفترق طرق بين ماضيها الدموي وحاضرها المزدهر. بين العروش والنار، تعيش في الظل، تبني إمبراطوريتها، وتخفي جراحها خلف عيون من جليد. . أما هو... أليرون فاليريو، ابن زعيم من أكثر سلالات المافيا بطشًا. أحبها منذ أن رآها، دون أن يعرف من تكون. لم يعلم أنها الوريثة الغائبة، الأميرة المختبئة خلف قناع القوة. عشقها بصمت، ورأى فيها ما لا يراه العالم: لهبًا لا ينطفئ. لكن طرقهما لم تكن عابرة. بل كان لقاؤهما نبوءة... صراعًا... ومفتاحًا لإعادة تحالف قادة المافيا.

في عالم يضجّ بالأسرار والمخاطر، بين زوايا الظلام والأروقة المغلقة، كانت هناك فتاة تنشأ دون أن تعرف شيئاً عن مصيرها أو أصولها. ليليا، الفتاة اليتيمة التي عاشت بين جدران ميتم بارد، تعرّضت فيه لكل أنواع القسوة والعذاب، لا تعلم أن دماء أقوى العائلات الروسية تجري في عروقها، وأنها الابنة الوحيدة لعائلةٍ تملّك تسعة أبناء ذكور، أبناء وُلدوا ليكونوا حماةً وقادة في عالمٍ لا يعترف بالضعفاء. في قلب روسيا، حيث تتشابك المصالح وتُحاك المؤامرات، هناك من يبحث عنها بلهفة، وهناك من يخشاها كابنة أميرة مفقودة لعائلة تتسيّد عالم الجريمة والمافيا الروسية. إخوتها التسعة، الذين نشأوا على القوة والولاء، ينتظرون عودتها، وبينهم من لا يثق بها، وبينهم من يرى فيها الأمل، لكن كيف ستكسر ليليا أغلال ماضيها المظلم وتستعيد مكانها في عائلة لا تعرف الرحمة؟ هل ستتمكن من مواجهة مصيرها في عالم يعج بالأعداء والأسرار، وتجد بين إخوتها من يساندها، أم ستكون هناك من بينهم من يتربص بها؟

في عالم يحكمه الدم والسلاح... لم يكن الحب إلا مغامرة خطرة. هربت يارا من ماضٍ لا يُغتفر، لتقع في قلب زعيم مافيا لا يرحم. بين الخيانة والرصاص، الأسرار والدموع، وقفت لتواجه الجميع، بقلب أمّ لا يُقهر. رواية عن الانتقام، الفقد، والنجاة... وعن حبٍ ينبت في أرض محترقة.

"ما بين البحر والرصاص" آريا لم تكن فتاة عادية ، لا في سلوكها، ولا في ماضيها. نشأت بين صراخ والدتها وخراب منزلها، تُخبئ ماضيًا لو عرفه أحد لأغلق الباب خلفه وهرب. لكن كل شيء يتغيّر حين تُجبر على ترك بلدتها الساحلية والعيش في المدينة، في ظل نظام ثانوي تأديبي لا يرحم... مدينة تحكمها العصابات من تحت الطاولة، وتختفي فيها الحقيقة كما يختفي الناس. في ثانوية تعج بالمشاكل والوجوه المزيفة، تبدأ آريا برحلتها لاكتشاف ما حدث حقًا لشقيقها الذي قيل إنه انتحر - لكنّها تكتشف أن ما خفي كان أعظم، وأن موته لم يكن سوى أول خيط في شبكة أكبر من أن تُصدق. من عدو غامض يتحول إلى حليف، من أشباح الماضي إلى قتلة الحاضر، ومن فتاة تائهة إلى امرأة تعرف تمامًا من يجب أن تُسقط... هذه ليست حكاية شفاء، بل حكاية نجاة -جميع الحقوق محفوظة . -لا اسمح بالسرقة او التقليد .

بعد سنوات من الهرب، تعود سيرافينا فايل إلى ألمانيا، المدينة التي خذلتها، والتي تركت فيها قلبها لشخصٍ لم يبادِلها الحب... أو هذا ما كانت تظنه. هربت يومًا بعد أن أدركت أن حبها له كان من طرفٍ واحد. تركته خلفها كندبةٍ لم تلتئم، وقضت سنواتها تُخيط القوة من الغياب، وتُخفي دموعها خلف خوذة دراجتها النارية. لكن الحقيقة كانت أعمق من ظنونها... وأشد حُرقة. فـكيران مادوكس، زعيم المافيا البارد الذي اعتقدت أنه لم يبادلها المشاعر، كان يُفتّش عنها كالمجنون في كل مدينة، وكل طريق. \ وحين عادت لتنتقم، لم تكن تعلم أن الانتقام سيجرّها إلى قصره... وإلى مصيرٍ لم تكن مستعدة له. اختُطفت في أول ليلة، ليبدأ كيران لعبته. لكنه لم يكن يدرك أن سيرافينا تغيّرت... وأن اللهب الذي تركه فيها، قد اشتعل ليحرق كل شيء. بين الأسر والحرية، الحب والانتقام، الماضي والحاضر... رحلة محفوفة بالأسرار، والانجذاب الخطر، والمشاعر المكبوتة التي ستنفجر في كل فصل.