Story cover for سَفْحِ رَامَةٍ  by menna_elnw
سَفْحِ رَامَةٍ
  • WpView
    Reads 100
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 9
  • WpView
    Reads 100
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 9
Complete, First published Jun 29
في عتمةِ الذكريات التي تتشبثُ بالأرواح كظلٍّ لا يُفارق، تُطلُّ هذه الرواية من بين السطور حاملةً أنفاسَ شخصياتٍ تائهة بين جراح الماضي وومضات الأمل. هنا، حيثُ تُنسجُ المشاعر بخيوطٍ من نارٍ وندى، تُصارعُ كلُّ نفسٍ أحلامها في رقصةٍ محمومةٍ بين الحبِّ والفقدان.  

الكلماتُ تتدفّقُ كأنهارٍ جارفة، تحمل في تياراتها صرخاتٍ مُكتومة، وهمساتٍ لا تُسمع إلا بين السطور. الحبُّ هنا ليس مجرّد لقاء عابر، بل هو صراعٌ وجوديّ، شظايا أرواحٍ تحاول أن تتعرّف على ذاتها في مرآة الآخر.  

هل تُمسكُ النهاياتُ بيدِ القارئ لتُنجيه من الغرق؟ أم تتركُه وحيداً في بحرِ الأسئلة التي لا جوابَ لها؟ 


اتقبل النقد البناء ♡ 

عنوان القصة متعلق بمشاعرها واحداثها فقط وليست القصة الحقيقية .

البداية 2025/6/29 3:37 صباحًا
النهاية 2025/6/30 3:44 صباحًا
Creative Commons (CC) Attribution
Sign up to add سَفْحِ رَامَةٍ to your library and receive updates
or
#36فرصة
Content Guidelines
You may also like
أيريثيا | The Abyss [مُكتملة] by _cliche1_
17 parts Ongoing
حين قرّر والدها تزويجها قسرًا، لم تجد أوريلا خيارًا سوى الهرب. وفي تلك الليلة، بينما كانت تتسلّل خارج غرفتها، سمعت همسًا خافتًا ينادي باسمها. تجمّدت، وقلبها ينبض بجنون، لكن لم يكن هناك أحد... سوى شيء ينتظرها في الظل. وهجٌ أبيض غريب كان يتسلّل من خزانتها، يشبه ضوء القمر على سطح الماء الساكن. بحذر، مدّت يدها، وفتحت الباب... لكنها لم تجد الحائط، بل بوّابةً إلى عالمٍ آخر. سماءٌ متغيّرة الألوان، وغابات تنبض بالحياة، وظلالٌ بلا أجساد. ثلاثُ ممالك تفصلها حدود غير مرئيّة، تحكمها قوانين غامضة. سحرة، مستذئبون، وكائنات تتوارى في العتمة، تراقب... تنتظر. فهل كان هذا العالم ملاذها، أم سجنها الأبدي؟ ... ∘₊✧──────✧₊∘ Post-End Excerpt : 「لِـقَـاءٌ خَـارجَ الـزَّمَن」: قالت بصوتٍ منخفض لا يحمل ضعفًا بل صدقًا خامًا: "أخاف أن أرتاح قربك... فأعتادك ثم أفقدك." همس بهدوء ونبرته دافئة كضوءٍ لا يؤذي: "وإن اعتدتِني فلن أكون شيئًا يمكن أن يُفقد... سأكون جزءًا منكِ، حتى وإن ابتعدتِ." ∘₊✧──────✧₊∘ - كتبت : 2022/8/5 - تم نشرها : 2025/2/28 ★ مُكتملة ⚠️ تنبيه: لا أحلل سرقة، اقتباس، أو نقل أي جزء مِن هَذه الرواية بأي شكل مِنْ الأشكال
بقايا كبرياء جريح by OSMAN-ALWSHAH
49 parts Complete Mature
.--- في هذه الحياة، هناك قصص لا يعرفها سوى أصحابها، جراح عميقة وقلوب أثقلتها الأقدار... لكن هذه الحكاية مختلفة، لأنها عن أبطال كُتبت مصائرهم بالدموع قبل أن تُكتب بالحبر. 🔹 بطلنا الأول... شاب حمل أثقال السنين قبل أوانها، طفولته لم تكن سوى معركة مع الفقر والهموم، ناضل ليعالج والدته ويمنحها الحياة، لكنه لم يعلم أن القدر يخفي له يوماً يسلبه أعز ما يملك... وعندها، ستتحول روحه إلى صحراء قاحلة، بلا أمل ولا فرح. 🔹 أما بطلتنا... فتاة صغيرة، بريئة، جميلة، متفوقة في دراستها، لكن يد الغدر طعنت براءتها من أقرب الناس إليها... لتعيش أسيرة الخوف تحت سقف واحد مع من سلبها الأمان، عاجزة عن الكلام، حتى يظهر ذلك الشاب الذي يكشف الحقيقة ويمسح الغبار عن سرّها الدفين... فهل يكون خلاصها أم بداية حكاية ألم جديدة؟ 🔹 وبطلنا الآخر... رجل صارم، عاش اليُتم مبكرًا، فاختار عمله ملاذًا وحياةً بديلة، يرفض الفوضى والتهاون، سريع الغضب، قاسٍ في كلماته... حتى تدخل حياته فتاة قوية لا تعرف الاستسلام، تقلب موازينه كسكرتيرة متفانية. ظلمها كثيرًا، واعتذر أكثر... لكن خطأه الأخير كان قاتلاً، خطأ ربما يمحو كل فرص الغفران، ومع ذلك، وقع قلبه في حبها حتى الغرق... فهل تمنحه فرصة؟ أم تكسر قيود العشق وتختار طريقًا آخر؟ هذه ليست مجرد رواية... بل رح
صدى الروح by _xvna_
8 parts Ongoing
في عالم تتقاطع فيه خيوط الامل مع جراح الواقع تسير بين رماد الذكريات وصوت روحها المكسورة ... تبحث عن معنى للحب وسط أنقاض خيبه، وتحمل في قلبها ندبه خيانه تحولت إلى نار انتقام . كل لحظه تمر، تقترب من حقيقتها... لكن، هل ستنقذها الحقيقه ام تهدم ما تبقى منها؟ " صدى الروح " ليست مجرد حكايه بل وجع يسري في السطور ونبض لا يسكت حتى تُروى النهايه . ~~~~~ من قال إن العدو دائما يؤلمك أكثر من اهلك؟ هي، تلك الفتاة التي ولدت في بيتٍ بلا دفء، وترعرعت بين جدران تملؤها القسوة .... أخوتها لم يكونوا سوا سلاسل تكبل روحها، يطفئون نورها يوماً بعد يوم يتركون ندوباً لا يُرى، لكنها تلتهمها من الداخل . كبرت وهي تبحث عن حضن يحتويها.. لكنها لم تجد سوى الخذلان. وفي لحظة كسر، لحظة خلاص، رماها القدر في طريق العدو ... لكن العدو لم يكن أسوأ من إخوتها، بل كان بداية التحول... بداية الألم من نوع أخر. أختارت أن تغرقة في نفس الجحيم الذي ذاقته، لكنها لم تحسب حساب الشعور الاخطر...الحب . بين اللهب والدموع، بين صوت الانتقام ونبض القلب تبدأ رحلتها... هل ستنتصر لقلبها؟ أم تنتقم لروحها؟ وهل يمكن يمكن أن يولد الحب من بين انياب الكراهيه؟ روايه تمزج الامل بالواقع المر، وتنزف من كل سطر وجعاً، عشقاً، وتمرداً على الظلم . بقلمي : چَـمرايه✨
أعماق لا تنام || Unyielding Depths  by _Eclipse__0
11 parts Ongoing
هناك أسرار لا تُقال، ليس لأنها مجهولة، بل لأنها ثقيلةٌ على الألسنة، مرهقةٌ للقلوب. كانت هي السرّ ذاته، لغزًا يسير بين الناس، يحمل في عينيه غموضًا لا يُقرأ، وفي روحه حربًا لم يخترها. لم يكن الماضي ميتًا كما ظنّت، بل كان يتنفس في الظلال، يتربص بها بين الأنفاس المطمئنة، يوشك أن يطرق بابها في لحظة لم تكن مستعدة لها. ولكن، متى كان الاستعداد مهمًّا أمام القدر؟ في ليلة باردة، حين كانت المدينة تغفو على صوت الريح، وجدت نفسها أمام الحقيقة، حقيقة لم تكن مجرد ذكرى، بل كيانًا ينهض من رماد الزمن، يطلّ عليها من عيون لم تتغير، سوى أنها لم تعد تنظر إليها كما كانت. كان يجب أن تختار، لكن أي الخيارات أنقى حين تكون جميعها ملطخة بالحرب؟ هي لم تكن للمعركة، لكنه كان لها. هو لم يكن للسلام، لكنها لم تكن إلا سلامًا مؤجّلًا. وبينهما، كان هناك شيء ينمو، ليس حقدًا فقط، وليس حبًّا تمامًا، بل تلك المشاعر التي لا تُصنّف، التي تشبه السقوط بلا قاع، والاحتراق بلا نار. وفي النهاية، كان السؤال الوحيد الذي بقي معلقًا في الهواء: أيهما سينتهي أولًا... هي، أم السرّ؟ بدأت : 14/03/2025 🛑 الرواية من نسج خيالي و كل حقوقها محفوظة.
You may also like
Slide 1 of 10
أيريثيا | The Abyss [مُكتملة] cover
 Fiłos || دَياجِيرُ الحُبِّ  cover
بقايا كبرياء جريح cover
حين يعود الحب متأخراً cover
ثأرهم وقلبي  cover
الجمجمة الذهبية cover
صدى الروح cover
أصداء القلوب  cover
أعماق لا تنام || Unyielding Depths  cover
الـحُب الـقاتـل cover

أيريثيا | The Abyss [مُكتملة]

17 parts Ongoing

حين قرّر والدها تزويجها قسرًا، لم تجد أوريلا خيارًا سوى الهرب. وفي تلك الليلة، بينما كانت تتسلّل خارج غرفتها، سمعت همسًا خافتًا ينادي باسمها. تجمّدت، وقلبها ينبض بجنون، لكن لم يكن هناك أحد... سوى شيء ينتظرها في الظل. وهجٌ أبيض غريب كان يتسلّل من خزانتها، يشبه ضوء القمر على سطح الماء الساكن. بحذر، مدّت يدها، وفتحت الباب... لكنها لم تجد الحائط، بل بوّابةً إلى عالمٍ آخر. سماءٌ متغيّرة الألوان، وغابات تنبض بالحياة، وظلالٌ بلا أجساد. ثلاثُ ممالك تفصلها حدود غير مرئيّة، تحكمها قوانين غامضة. سحرة، مستذئبون، وكائنات تتوارى في العتمة، تراقب... تنتظر. فهل كان هذا العالم ملاذها، أم سجنها الأبدي؟ ... ∘₊✧──────✧₊∘ Post-End Excerpt : 「لِـقَـاءٌ خَـارجَ الـزَّمَن」: قالت بصوتٍ منخفض لا يحمل ضعفًا بل صدقًا خامًا: "أخاف أن أرتاح قربك... فأعتادك ثم أفقدك." همس بهدوء ونبرته دافئة كضوءٍ لا يؤذي: "وإن اعتدتِني فلن أكون شيئًا يمكن أن يُفقد... سأكون جزءًا منكِ، حتى وإن ابتعدتِ." ∘₊✧──────✧₊∘ - كتبت : 2022/8/5 - تم نشرها : 2025/2/28 ★ مُكتملة ⚠️ تنبيه: لا أحلل سرقة، اقتباس، أو نقل أي جزء مِن هَذه الرواية بأي شكل مِنْ الأشكال