Story cover for بَيْنَ جُرُوحِ بَارِيسَ by nov_rahil_els
بَيْنَ جُرُوحِ بَارِيسَ
  • WpView
    Reads 77
  • WpVote
    Votes 11
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 77
  • WpVote
    Votes 11
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Jun 29
عَاشَتْ طُفُولَتَهَا تُخَبِّئُ ٱلْخَوْفَ وَتُقَبِّلُ ٱلْوَجَعَ، حَتَّى لَقِيَتْهُ...
 ٱلَّذِي لَمْ يَكُنْ مُجَرَّدَ حُبٍّ، بَلْ وَطَنًا دَافِئًا، جَاءَ لِيَجْبُرَ مَا لَمْ يُجْبَرْ فِيهَا مُنْذُ سِنِينَ.
وَمَا بَيْنَ أَزِقَّةِ ٱلتَّارِيخِ وَقُصُورِ ٱلذِّكْرَى، تَكْتَشِفُ أَنَّ ٱلْحَقِيقَةَ لَا تَشْبَهُ مَا رَوَاهُ ٱلْوَجْعُ. 

🍂


                  || قَصْـرُ آلِ سَـــانْ لُورَانْ ||

...بَارِيـــس...
All Rights Reserved
Sign up to add بَيْنَ جُرُوحِ بَارِيسَ to your library and receive updates
or
#184حُب
Content Guidelines
You may also like
فَتَاةُ الْكَنِيسَةِ by LeeMari7
24 parts Ongoing Mature
فِي عَالَمٍ تَفُوحُ فِيهِ رَائِحَةُ الخَطِيئَةِ... كَانَتْ هِيَ نُقْطَةَ نُورٍ نَادِرَة رَاهِبَةٌ فَاتِنَةٌ، مُخْلِصَةٌ لِرَبِّهَا، يُرْهِبُ حَيَاؤُهَا الذُّنُوبَ وَيُسْكِتُ الهُمُومَ يُسَمُّونَهَا "مَلَاكَ الأَرْضِ" وَفِي عُيُونِ مَن رَآهَا... كَانَ ذَلِكَ أَقَلَّ مِمَّا تَسْتَحِقُّ وَفِي طَرَفٍ آخَرَ مِنَ البَحْرِ... رَجُلٌ يَحْمِلُ نَظَرَاتٍ تَسْقُطُ فِيهَا القُيُودُ وَصَمْتًا يَحْرِقُ أَكْثَرَ مِمَّا يَقُولُ قُرْصَانٌ يَسْتَنْشِقُ النِّيكُوتِينَ كَمَنْ يُشْعِلُ الحُرُوفَ عَلَى شَفَاهِهِ وَيُرَاوِغُ القَلْبَ دُونَ اسْتِئْذَانٍ لَمْ يَكُنْ مُقَدَّرًا لِطُهْرٍ مِثْلَهَا أَنْ يَلْتَقِيَ بِخَطَرٍ مِثْلَهُ وَلَكِنَّ القُدْرَةَ عَلَى الحُبِّ...أَقْوَى مِنَ القُدْرَةِ عَلَى الرَّفْضِ. هِيَ تُصَلِّي وَهُوَ يُرَاقِبُ هِيَ تَخْشَى وَهُوَ يَسْتَدْفِئُ بِذِكْرَاهَا قَالَ لَهَا: أَنْتِ جَنَّتِي... وَخَطِيئَتِي فَهَلْ يُمْكِنُ لِرَاهِبَةٍ أَنْ تُنْقِذَ قُرْصَانًا؟ أَمْ أَنَّ الحُبَّ... سَيَجْرُحُهُمَا كِلَيْهِمَا وَيُبْقِيَهُمَا عَلَى حَافَّةِ الجَنَّةِ وَالجَحِيمِ سَوِيًّا؟ BEN BECKMAN VENICE GATES ST:1/12/2023 ED : لا اسمح بالآقتباس او سرقة الفكرة كل الحقوق محفوظه لي
من تاليف بن الدين منال / هوسي بها غير مجرى انتقامي من عائلتها by ManelManoula065
41 parts Complete Mature
بَطَلُ حِكَايَتِنَا لِنَهَارِ اَلْيَوْمَ هُوَ حُسَامْ , فَتَى شَهِدَ مَقْتَلُ وَالِدَتِهِ اَلْحَنُونَ مِنْ نَافِذَةِ مَنْزِلِ صَدِيقِهِ اَلْمُقَرَّبِ وَهُوَ فِي عُمْرِ اَلزُّهُورِ قَبْلَ أَنْ يُحَاوِلَ اَسْتَعِيَابْ اَلْأُمُورُ حَتَّى لَمَّحَ سَيَّارَاتِ اَلشُّرْطَةِ وَهِيَ تَقُومُ بِمُدَاهَمَةِ بَيْتِهِمْ وَبَعْد لَحَظَاتٍ خُرُوجْوَا وَبَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَالِدُهُ وَهُوَ مُكَبَّلٌ بِالْأَصْفَادِ اَلشَّخْصَ اَلَّذِي وَجَّهَتْ إِلَيْهِ جَمِيعُ أَصَابِعِ اَلِاتِّهَامِ فِي مَا جَرَى لِزَوْجَتِهِ , اَلرَّجُلُ اَلَّذِي مَنَحَهُ اَلْأَمَانُ وَاَلَّذِي كَانَ يَطْرُدُ اَلْوَحْشُ مِنْ تَحْتِ سَرِيرِهِ كُلَّ لَيْلَةٍ قَدْ تَمَّتْ إِدَانَتُهُ بِالْقَتْلِ مَعَ سَبْقِ اَلْإِصْرَارِ وَالتَّرَصُّدِ . لَمُّ يلمح حُسَامْ يَرَ وَجْهُ ذَلِكَ اَلسَّافِلِ اَلَّذِي تَسَبَّبَ لَهُ بِالْيُتْمِ فِي سِنٍّ مُبَكِّرٍ لِأَنَّهُ كَانَ مِتْغِمْدَا فِي اَلْأَسْوَدِ وَلَكِنَّهُ لَمَّحَ شَيْئًا رَسَخَ فِي ذَاكِرَتِهِ طَوَالَ خَمْسِ وَثَلَاثِينَ سَنَةً كَامِلَةً وَكَبُرَ حُسَامْ عَلَى أَمَلِ أَنْ يَعْثُرَ عَلَى ذَلِكَ اَلْحَقِيرِ كَيْ يَنْتَقِمَ مِنْهُ أَشَدَّ اِنْتِقَامٍ
شَبَه مَمْسُوس  by Arya_jk_v
22 parts Ongoing Mature
فِي أَعْمَاقِ النَّفْسِ الْبَشَرِيَّةِ، هُنَالِكَ حُدُودٌ رَقِيقَةٌ بَيْنَ الْحَقِيقَةِ وَالْهَوَسِ، بَيْنَ الْهَوَسِ وَالْجُنُونِ وَرَوْعَةِ التَّمَلُّكِ وَإِحْسَاسِ السَّيْطَرَةِ، عِنْدَمَا يَبْدَأُ الْهَوَسُ بِالتَّمَلُّكِ، يَصْبِحُ الْهَرَبُ مُسْتَحِيلًا، الْأَفْكَارُ تَتَسَارَعُ، وَالْخَوْفُ يَغْمُرُ كُلَّ شَيْءٍ فِي هَذِهِ اللَّحْظَةِ يَصْبِحُ السُّؤَالُ: مَنْ يَمْلِكُ مَنْ؟ هَلْ أَنَا الْمُسَيْطِرُ أَمْ أَنَّ هُنَالِكَ قُوَّةً أُخْرَى تُتَحَكَّمُ بِي؟ فِي عَالَمٍ حَيْثُ تَتَلَاشَى الْحُدُودُ بَيْنَ الْعَقْلِ وَالْجُنُونِ يَبْدَأُ الْبَحْثُ عَنْ الْهَوِيَّةِ الْحَقِيقِيَّةِ، هَلْ سَأَتَمَكَّنُ مِنْ الْهَرَبِ مِنْ قَبْضَةِ الْهَوَسِ أَمْ أَنَّنِي سَأَكُونُ شِبْهَ مَمْسُوسٍ لِلْأَبَدِ؟ . . . . . . . . . "الرواية نقيه" . . "خاليه من أي علاقه محرمه" . . كتبت عام 2024/12/9 نشرت عام2025/5/22 . .
سَيْفُهُ وَقَلْبِي by LeeMari7
9 parts Complete
فِي أَقْصَى حُدُودِ الْبَحْرِ...حَيْثُ لَا تَحْكُمُ السَّمَاءُ سِوَى الْمَوْجِ تَعِيشُ فِي عُزْلَةٍ نَاعِمَةٍ عَلَى جَزِيرَةٍ لَا تَعْرِفُ مِنَ الْعَالَمِ شَيْئًا... وَلَا يَعْرِفُ عَنْهَا أَحَدٌ. وَلَكِنَّ سُكُونَهَا انْكَسَرَ،حِينَ وَصَلَهَا خَبَرٌ يُشْبِهُ الطَّعْنَةَ أَخُوهَا التَّوْأَمُ... الْقُرْصَانُ النَّارِيُّ الَّذِي لَمْ يَعْلَمْ بِيَوْمٍ أَنَّهَا تُوجَدُ، قَدْ مَاتَ لَمْ يَكُنْ ذِكْرَى... بَلْ نِصْفُهَا الآخَرُ الَّذِي لَمْ تَمْسِكْ بِهِ قَطُّ وَرَغْمَ أَنَّهُ لَمْ يُبْصِرْ عَيْنَيْهَا كَانَ فِي قَلْبِهَا مَا يَكْفِي لِتُقَاتِلَ الزَّمَنَ مِنْ أَجْلِهِ أَقْسَمَتْ فِي صَمْتٍ أَنْ تُعِيدَهُ وَلَوْ عَبَرَتْ فِي سَبِيلِ ذَلِكَ حُدُودَ غَيْرِ الْمَعْقُولِ وَتَحَدَّتْ قَوَانِينَ الْحَيَاةِ... وَالْمَوْتِ العنوان بالانجليزي : HIS SWORD,MY HEART العنوان بالعربي : سيفه وقلبي [العنوان القديم : ابنة قائدي]
You may also like
Slide 1 of 10
𝐒𝐥𝐨𝐰 𝐏𝐨𝐢𝐬𝐨𝐧 𝐋𝐚𝐯𝐞𝐧𝐝𝐞𝐫 cover
بين انيابهم  cover
سـحـر القنـاع  cover
فَتَاةُ الْكَنِيسَةِ cover
Cariva Nights | ليالي كاريڤا cover
من تاليف بن الدين منال / هوسي بها غير مجرى انتقامي من عائلتها cover
نـغمـة تـحـت رايـة الـغراب/سيهار  cover
شَبَه مَمْسُوس  cover
سَيْفُهُ وَقَلْبِي cover
مِـيْـثَـاق cover

𝐒𝐥𝐨𝐰 𝐏𝐨𝐢𝐬𝐨𝐧 𝐋𝐚𝐯𝐞𝐧𝐝𝐞𝐫

3 parts Ongoing

قِصَّتُنَا لَيْسَتْ عَنِ ٱلْـحُبِّ وَسْطَ ٱلرَّصَاصِ، وَلَا عَن مَافْيَا تَبْحَثُ عَنِ ٱلسُّلْطَةِ. قِصَّتُنَا عَنْ شَيْءٍ وَاحِدٍ فَقَطْ: ٱلِٱنْتِقَامُ. عَنْ أَحْفَادٍ وُلِدُوا فِي عَائِلَاتٍ لَا تَعْرِفُ ٱلرَّحْمَةَ... أَحْفَادٍ قَرَّرُوا أَنْ يُحْرِقُوا ٱسْمَ ٱلْعَائِلَةِ، لَا أَنْ يَحْمِلُوهُ. ٱلْعَدَاوَةُ بَيْنَهُمْ أَعْمَقُ مِنَ ٱلدَّمِ، وَٱلْوَلَاءُ ٱلْوَحِيدُ... كَانَ لِلثَّأْرِ.