Story cover for اا..مدري بس مش قصة.  by mohamedbenderradji
اا..مدري بس مش قصة.
  • WpView
    LECTURAS 33
  • WpVote
    Votos 4
  • WpPart
    Partes 1
  • WpView
    LECTURAS 33
  • WpVote
    Votos 4
  • WpPart
    Partes 1
Continúa, Has publicado jun 29
امم.. مدري والله بس ممكن اصير اقولكم ايش حصل هنا بدل رواية اوساغي وانهي رواية اوساغي.. 
Todos los derechos reservados
Tabla de contenidos
Regístrate para añadir اا..مدري بس مش قصة. a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
أنـا المُـتيَّــمُ بـكِ وتـينـي de Maryanhamada
87 partes Continúa
_ وأغُضُّ طرفي إن مررتُ تعففًا وعيون قلبي عندها تتنعّمُ علمتْ بأني مُغرمٌ، فتبسّمتْ خجلًا كأنّ فؤادَها يتكلَّمُ تلك التي بلغتْ جمالًا فائقًا لكنّها عن حسنِها لا تعلمُ _ السيف في الغمد لا تخشي مضاربه وسيف عينكِ في الحالين بتّار إن المفاتن في عينك مخمره من نظرة منك يغدو المرء سكرانا _ كم منزل في الأرض يألفه الفتى و حنينه يبقى لأول منزل؟! - أتسمحين لي ؟ = بِـ ماذا ! - أقطفك من أرضكِ المُزهرة وأغرسكِ بمكانٍ آخر !! = أين؟ - قلبي ، المكان الذي يليقُ بكِ . _ هناك حب يكفي للجميع . _حتى لي ؟! _ خاصةً لكِ _ كالوطن أنتِ تحتوي فؤادي في غربته _ لم أُهزمْ في حرب قطْ إلا الحرب مع فؤادك هزمني و لم يكتفي بذلك بل أسرني به _ و للورد في خديها عبق إذا تبسمت زاد الورد توريدا _ ابتسمي فروحي لا يليق بها الحزن .. ابتسمي لي و دعيني أتأملك .. ابتسمي لهذا العاشق الذي لا يقوى على حزنك .. أنتِ فقط ابتسمي و أنا أوعدكِ أنني لن أبعد عيناي عنكِ .. _ و ليشهد قلبي أنكِ فيه و لتشهد روحي أنكِ روحي و ليشهد ربي و الدنيا و ما فيها أني أحبـكِ . _أقولُها بقلبٍ صادقٍ و عقلٍ واعٍ و روحٌ محبّة "أنا المُـتَيَّـمُ بـكِ وتـينـي" #ذئب المخابرات #آدم
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
هوس من اول نظرة (الجزء الأول و الثاني)  cover
عشق عائلة الجزار cover
تــدلــل مــن عــيــون غــيــرك❣️. cover
« من وسط قسوتهم جيت لي وطن » cover
قرية محرمة cover
جبروت الصعيد cover
أوتار خرساء cover
أنـا المُـتيَّــمُ بـكِ وتـينـي cover
إلا وأنا معاك  cover
أحفاد الشيخ خليل cover

هوس من اول نظرة (الجزء الأول و الثاني)

73 partes Concluida

إستقام سيف من مكانه و قد تحولت ملامح وجهه مائة و ثمانون درجة مما جعل الحاضرين يرمقونه بخوف و ترقب..رفع قدمه ليضعها على الكرسي الذي كان يجلس عليه ثم فك رباط حذائه الأسود ببطئ تحت دهشة الآخرين الذي لم يتجرأ أحدهم على سؤاله ماذا يفعل.... إستدار بهدوء مخيف حول الطاولة ليتوقف مباشرة وراء أكسل.... و بحركة سريعة حاوط رقبته برباط الحذاء ليصرخ الاخر برعب و إختناق.... سيف بصوت مخيف كفحيح الافعى :"كيف تجرأت على فعل ذلك". أكسل بصوت مختنق :"ارجوك... انا.... زاد سيف من ضغطه على رقبته مقاطعا حديثه :" لقد سألتك... كيف تجرأت "....