Story cover for  D7-Ψ | مشروع القط by DR7lecter
D7-Ψ | مشروع القط
  • WpView
    Reads 122
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 10
  • WpView
    Reads 122
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 10
Ongoing, First published Jun 29
في قبوٍ لا يعرفه الضوء...
وفي جناح لا يظهر في خرائط المستشفى...
وُجد مخلوق بلا اسم، بلا سجل، بلا ماضٍ يُذكر.

الدكتور "دارك" لا يعالج المرضى...
بل يُعيد تشكيلهم.

عندما نُقل شاب مجهول، متشظي الذاكرة، إلى وحدة العزل... لم يكن يعلم أنه سيُختار ليكون مشروعًا.
لا علاجًا... بل تعديلًا.
زرع له أذنان. ذيل.
تلاعب بنبضه، وخوفه، وصمته.
ثم قال له: "أنت القط. وأنا الصانع."

لكن ماذا يحدث...
عندما تبدأ القطط بالعض؟
All Rights Reserved
Sign up to add D7-Ψ | مشروع القط to your library and receive updates
or
#52القط
Content Guidelines
You may also like
Beautiful Chaos by heso_2719
10 parts Ongoing
"الفنانة لي يو أون، الم نلتقي من قبل؟" لم تكن تلك جملة عابرة أو محاولة ساذجة لفتح حوار. كانت هي المرأة ذاتها... التي أنقذت جونغ بوم وو ذات يوم صيفي، حين كان غارقًا في اليأس أمام موت مريض لم يستطع إنقاذه. لم يكن هناك مجال للشك. لقد كانت لي يو أون. في ذلك الوقت، انسحبت من تدريبها قبل أن ينتهي، والآن تتجاهل معلمها وكأنها لا تعرفه؟ "أعتذر، لا أذكر شيئًا... أتمنى لك يومًا طيبًا، دكتور جونغ بوم وو." كان أول حب في حياتها، وحبها الذي لم يُبادَل. الرجل الذي ارتبط اسمه بأعمق جراحها في أكثر أيامها ظلمة، ظهر فجأة أمامها من جديد. "أنتِ الآن، بعد منتصف الليل، ثملة، وركبتِ سيارة رجل غريب تقريبًا. أليس هذا ما حدث؟" غضب بوم وو لأن يو أون تصرّ على التظاهر بعدم معرفته... وبدأ قلبه بالخفقان. لكنه، كاختصاصي في جراحة القلب والصدر، كان يدرك جيدًا: هذا ليس خللًا في النظم ولا تسرعًا بطينيًا. بل خفقان صريح. نابع من الاستياء. "لا تقلق يا أستاذ، أنا لا أسيء بك الظن. أعلم جيدًا من تكون." هو الطبيب الذي يملك من المهارة ما يكفي ليُنقذها حتى لو قررت أن تعض لسانها وتموت في هذه اللحظة. وكان أيضًا الرجل الذي احتل كل زاوية من تفكيرها ذات يوم. ومع مرور كل هذا الوقت... لماذا لا يزال قلبها ينبض كلما رأته؟ "لماذا تنظرين إليّ هكذا؟"
الطب الصيني الميتافيزيقي، قراءة الطالع عبر البث المباشر by sousouTAK12
19 parts Complete
الفصل: 190 فصل بعد فشلها في الصعود، تم نفي خبيرة الميتافيزيقا باي ميان إلى العالم البشري، حيث سكنت جسد فتاة يتيمة صغيرة ماتت قبل أوانها. بعد أن تبناها طبيب صيني مسن، بدأت باي ميان في تشخيص المرضى وقراءة طالعهم لتنمية الكارما الجيدة. المريض رقم واحد: "دكتور، الطفح الجلدي لدى ابنتي عاد مرة أخرى!" الطبيب الأكبر سنًا: "لا مشكلة، إنها مجرد حساسية تجاه الطعام. دعني أصف لك بعض الأدوية". باي ميان (بعد فحص النبض): "هل يظهر الطفح الجلدي لدى ابنتك دائمًا بعد زيارة جدتها؟" يفكر المريض لحظة، ويدرك الحقيقة، ويذهب إلى منزله لتقديم طلب الطلاق على الفور. المريض الثاني: "دكتور، أنا أخطط لإنجاب طفل ثالث. أعطني بعض الأدوية التي تزيد من حيويتي!" الطبيب الأكبر سناً: "أيها الشاب، كليتاك ضعيفتان جداً لإنجاب طفل آخر." المريض (غاضبًا): "هذا هراء! لدي طفلان بالفعل. سأدمر عيادتك اليوم!" باي ميان (بهدوء): "لماذا لا تقوم بإجراء اختبار الأبوة لطفليك أولاً؟" يتحول وجه المريض إلى اللون الأخضر، وتصبح عائلته موضوعًا شائعًا على وسائل التواصل الاجتماعي في اليوم التالي. المريض الثالث: "دكتور، لا يمكن أن يختفي السعال المزمن الذي يعاني منه طفلي. لقد كنت أخرجه من المدرسة بشكل متكرر. لقد وصلت إلى نهاية ذكائي!" الطبيب الأكبر: "نبض الطفل ط
حَــيَــاتِــي( الجُزء الثّانِي ) by _watt_sola
10 parts Ongoing
ما الحياة؟ سؤال يُقال كثيرًا، لكن قليلًا من يجرؤ على الإصغاء لإجابته. الحياة هي النبض، الشغف، الضوء الخافت الذي يظل يحترق في داخلك حتى وأنت تظن أنك منطفئ. هي الضحكة التي تُولد رغم الدموع، الأمل الذي يُولد من بقايا الخذلان. الحياة ليست سهلة، لكن الأصعب أن تكون أنت الحياة... ثم تُنسى. هي "حياة". نعم، كانت تُجسّد اسمها بصدق. كانت تُشبه الربيع في دفئه، والشتاء في حزنه، والصيف في عناده، والخريف... في سقوطه البطيء. لكن، هل يمكن للحياة أن تفقد شغفها في الحياة؟ هل يمكن للحياة أن تتحوّل إلى فصلٍ خامس لا يُزهر فيه شيء... ولا يموت فيه شيء؟ نعم. بالنسبة لـ"حياة"، كانت الإجابة نعم. لم تسأل يومًا إن كانت ستنجو... لم تقل: "هل سأتخطى؟" لم تتوسّل لقدرٍ أن يلين، ولا لليلٍ أن يقصر. كانت تمشي بثقلٍ في الطرقات، تُخفي وجعها في قلبها، وتخنق دمعتها في صدرها. كل ما أرادته، أن تعالج ابنتها... فقط. لكنّ الله، بلطفه الخفيّ، كان يُحضّر لها علاجًا لقلبها أيضًا ... و يلاقيها بمن ان ارادت ان تكون كل حياته يوما... لكن السؤال المطروح هنا من سيكون حياة من هذة المرة؟
"الهامش37" by niravenlsw
3 parts Ongoing Mature
رواية واحدة لكنها تحمل عديد من مواضيع: في سن الخامسة عشرة كان هو المفتاح... فتى صغير يحمل سرًّا عظيمًا، سر دفعت من أجله أرواح كثيرة الثمن في محاولات يائسة لإتمام اختراع غامض اختراع ولد من رغبة نبيلة لمساعدة طلاب الجامعات، لكنه خرج عن السيطرة بمجرد اكتماله، فتحوّل إلى بابٍ لواقعٍ آخر بدأ الطلاب يرون ظلالًا... كانت دومًا هناك، لكنها أصبحت مرئية، متجسدة، مروعة لم يكن الأمر مجرد خلل بل لعنة تسلّلت من بين طيّات العلم إلى أعماق العقول في قلب هذه العاصفة، يجتمع عدد من الشبان والشابات، لا تربطهم صداقة ولا نسب، بل قَدَرٌ واحد يتشاركون معا مواجهة أبشع الجرائم، يعيشون أجمل قصص الحب، ويقعون ضحية أقسى أنواع الخيانة رواية ما يميز الرواية هو موضوعها الأساسي: الاختراع هنا لا يُقصد به مجرد الابتكار التكنولوجي، بل قوة غامضة تعيد تشكيل القدر وتفتح آفاقًا جديدة من الإمكانيات مع كل خطوة يخطوها أليكس في رحلته، يُعيد الاختراع تعريف معاني الحياة والمصير، حيث يتحول الابتكار إلى عنصر محوري يدفع الشخصيات نحو مواجهة تحديات غير مسبوقة
Friends 16 by lcarus918
2 parts Ongoing
في عالمٍ هادئ مألوف حيث الأيام الأخيرة من العام الدراسي تمرّ كأنها نسيمٌ عابر يظهر فجأة دفترٌ أسود لا يشبه أي دفتر آخر لا عنوان عليه ولا اسم ولا تاريخ فقط غلافه الباهت وملمسه البارد ورائحته التي تشبه الورق المحترق والذكريات القديمة في البداية ظنّه أحدهم مجرد أداة للسخرية فقصةٌ تُقرأ ثم تقع؟ خيالٌ رخيص ولكن حين بدأت القصص تتحقق بدقة وبتفاصيل لم يتجرأ أحد على كتابتها أصلًا بدأ الخوف ينسلّ إلى قلوب ستة عشر طالبًا اجتمعوا في آخر أيام المدرسة ولم يكن في نيتهم سوى وداع عامٍ طويل وربما بعض الضحك قبل العطلة لكن أحدهم قرر أن يحكي قصة مجرد حكاية ومع أول صفحة قُرئت تغير كل شيء الدفتر لا يروي الحكايات بل يعيد انشائُها وكل قصة تُقرأ تفتح بابًا مغلقًا داخل النفس ظلالٌ تتحرك في الزوايا أصواتٌ تشبه الهمس تخرج من بين السطور مشاعر ليست لهم تبدأ في الظهور دون تفسير وكلما ازداد عدد الصفحات المقروءة ازدادت شهية الدفتر إنه لا يكتفي بالقراءة بل يتغذى على الخوف والندم والرغبات المكبوتة إنّه دفتر لا يبحث عن قارئ بل عن كاتبٍ أخير كاتب يُغلق الدائرة ويمنحه النهاية التي لم يُسمح له يومًا أن يكتبها الكتابة هنا ليست خيالًا بل أداةٌ لبناء أو تمزيق أو محو كل ما نعرفه عن الواقع احذر أن تقرأه بصوتٍ مرتفع لأن ما يُ
في ۉســط نــآر حــبـك ، تــآهـت ړۄحـي ۉتــآهـت آلأحــلآم بـيـن آلـنـدم  وآلهوى by RHF_234
72 parts Ongoing Mature
غرور... طبيبة جراحة لا تشبه أحد. ورى ابتسامتها أسرار دفنتها مع أول خيبة من أهلها، اللي ما عاد شافوا فيها بنتهم يوم اختارت التمريض طريق لها. ما بقى لها غير شداد... الأخ، السند، والضلع اللي ما مال وسط العاصفة. مرت الأيام، وسكنت العيون دموع ما بكت. إلين جا ذاك اليوم... يوم مات "هزاع" أبو جراح. ومن لحظتها، انقلبت حياتها رأس على عقب. اتهام، وخيانة، وانتقام. غرور تصير متهمة بجريمة قتل! وجراح، ابن القتيل... ما صدق إنها بريئة، وكان انتقامه جاهز ينحرها بهدوء. تهرب غرور برا السعودية... تحاول تلملم شتاتها، وتروح عند "منيف"، الرجل اللي تجهل هويته الحقيقية. لكن القدر ما أعطاها مهلة، لأن شداد أخوها اقتحم بيت منيف... وشافها في حضنه. والمصيبة؟ منيف طلع مجرم! لحظتها، شداد ما لقى مفر... غير يسلّمها للي يكرهها ويبي ياخذ حق أبوه منها: جراح. لكن وش يصير إذا اكتشف جراح إن الحقيقة أكبر من مجرد انتقام؟ وإن غرور... ما كانت يوم سبب، بل ضحية
ذاكرة تحت الحراسة by Manol_00
4 parts Ongoing
"هل تظن أنني نفس الشخص الذي كنت عليه بالأمس؟" لم يُجبه فارس. ظل يُقلّب الأوراق بين يديه، كأنّ السؤال لم يُطرح، أو كأنه يُفضّل أن يردّ عليه بصمته أولًا. مرّت لحظة ثقيلة، ثم قال بصوتٍ خافت : "أستيقظ ولا أجد شيئًا... ذاكرتي تتبخّر، لكن يبقى داخلي شيء غريب، كأنه أنا... لكنه ناقص." عندها رفع فارس رأسه ببطء، وحدّق فيه بعينين تحملان واقعية الطبيب، لا شفقة الإنسان، وقال بصرامة هادئة : "ذاكرتك ليست ضمانًا لوجودك... ذاكرتك حبلٌ في العتمة... لكنها ليست السقف الذي يحميك. ما يحميك حقًا هو قرارك بأن تبقى، حتى لو لم تعرف من كنت." "لكن... هل يمكن لشخصٍ أن يعيش دون أن يعرف من هو؟ هل يمكن للفراغ أن يُصبح هوية؟" أجابه بصرامة، محاولًا إرضاءه بإجابة : "الفراغ ليس هوية، لكنه اختبار. إما أن تملأه بما تكتشفه... أو تتركه ليبتلعك." أجاب وهو يهمس، مضطربًا : "أنا خائف... أخاف أن أضيع تمامًا." أجابه بهدوءٍ حاد : "ستضيع إن بقيتَ تنتظر الإجابة من غيرك، لكنك لن تختفي ما دمتَ تقاوم... وأنا هنا، لأحرس ذاكرتك، حتى وإن لم تعرف بعدُ من تكون."
You may also like
Slide 1 of 10
لماذا انا  cover
Beautiful Chaos cover
الطب الصيني الميتافيزيقي، قراءة الطالع عبر البث المباشر cover
حَــيَــاتِــي( الجُزء الثّانِي ) cover
جُثه تحت الانقاض cover
"الهامش37" cover
الـحُب الـقاتـل cover
Friends 16 cover
في ۉســط نــآر حــبـك ، تــآهـت ړۄحـي ۉتــآهـت آلأحــلآم بـيـن آلـنـدم  وآلهوى cover
ذاكرة تحت الحراسة cover

لماذا انا

22 parts Complete

"تين-ني لا!" "ليس لي غيرك " "لماذا س تتركني في هذا العذاب" "انت السبب لولا مرضك لما ذهب" "ليتك لم تولد" "لم اكن اريد ذلك" "لماذا انا"