Story cover for الابن الأوسط...... من جديد ؟! by Ethy_Holmes
الابن الأوسط...... من جديد ؟!
  • Reads 84,454
  • Votes 9,247
  • Parts 36
  • Reads 84,454
  • Votes 9,247
  • Parts 36
Ongoing, First published Jun 29
2 new parts
"لقد تجسدت في جسد شرير الرواية... ولا أنوي التورط في شيء!"

بعد نومٍ ثقيل (جداً) او دهس، استيقظتُ في عالم غريب...
ويا للمفاجأة، كنت في جسد كايل روسفين، الابن الأوسط لعائلة أرشيدوق شهيرة من رواية خيالية كنت قد قرأتها يوماً.

كايل... الشرير المتكبّر، غير المستقر نفسيًا، الذي لا أحد يفهمه (وأحيانًا لا يفهم نفسه).
ذلك الذي يعيش ستة أشهر عند والدته، وستة أشهر عند والده، لأن والديه ببساطة... لا يحتملان بعضهما البعض.

والآن؟ أصبحت أنا في جسده.
وصدقوني، لست مهتمًا بأن أكون شرير الرواية، ولا حتى بطلها!

أنا فقط كنت طالبًا عاديًا في كوريا، الابن الأوسط أيضًا، والمظلوم الأبدي بين إخوة لا يرحمون.
ثم فجأة أجد نفسي هنا، في جسد شرير مكروه، في رواية يطارده فيها الأبطال، وتطارده "المصائر الكبرى".

خطتي؟ بسيطة للغاية:


1. التظاهر بالغباء.


2. تقمّص دور الشاب الغريب الأطوار-بما أن السمعة موجودة أساسًا، فلنستغلها.


3. تجميع ما أستطيع من المال بطرق ذكية (وغير قانونية أحيانًا، لا تحكم عليّ).


4. شراء جزيرة نائية، جميلة، بلا بشر.


5. تربية القطط.


6. النوم. كثيرًا.

لكن كما هي العادة في هذا النوع من القصص، الأمور لم تسر كما أردت.


أنا فقط أردت أن أرتاح.
أن أعيش حياة بسيطة وهادئة، بلا صراخ، بلا مسؤوليات، بلا تضحيات.
أن أكون حرًا، ولو ع
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add الابن الأوسط...... من جديد ؟! to your library and receive updates
or
#2كره
Content Guidelines
You may also like
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   by rwzi_1
60 parts Ongoing
عندما فتحتُ عينيّ، لم أكن في عالمي. لم أكن في جسدي. كنت في مكان غريب، داخل شخص غريب، والأهم... داخل شرير رواية من المفترض أن يموت قبل بلوغه الثامنة عشرة. اسمه ليونيل كارستين، الأمير الرابع للإمبراطورية، الشخص الذي يكرهه الجميع، ليس لأنه طاغية أو وحش متعطش للدماء، بل لأنه مجرد عبء ميؤوس منه. مريض منذ ولادته، ضعيف، لا يستطيع حتى الوقوف طويلًا دون أن ينهار. الجميع، من والده الإمبراطور إلى أقل الخدم شأنًا، يعرفون أنه لن يعيش طويلاً... وأنا أيضًا أعرف ذلك. لكن المشكلة؟ ليونيل لا يهتم. لقد تقبّل موته منذ زمن. لم يقاتل يومًا، لم يحاول إثبات نفسه، ولم يبحث عن علاج. عاش في انتظار النهاية، وأنا الآن محبوس في جسده الضعيف، أشعر بمرضه في كل نفس، وأعرف أن العد التنازلي لنهايته قد بدأ. أمام هذا الوضع، اتخذتُ قراري: لن أحاول النجاة، لكنني أيضًا لن أعيش كجثة تنتظر الدفن. لكن عندما أعلنت رفضي للعلاج، لم يكن والدي الجديد-الإمبراطور-راضيًا. لقد قرر أن يجبرني على العلاج بالقوة، وهنا بدأت المشكلة. لأن هذا الجسد لا يريد الشفاء. كلما حاولوا إنقاذي، كلما ازداد المرض سوءًا، وكأن جسدي نفسه يرفض الإرادة التي فرضوها عليه. والآن، وأنا عالق بين حياة لم أخترها وموت يقترب، أدركت شيئًا واحدًا... إذا لم يكن الموت هو النهاية فم
لقد انهارت شخصيتي الشريرة بعد أن قرأت عائلتي بأكملها أفكاري by sousouTAK12
20 parts Complete
الفصل: 498 فصل 【قراءة عقول العائلة + قوس الفداء الأخوي + المفضل لدى العائلة + الرومانسية الحلوة】 تتحول منغ تشي يي، وهي من محترفي التحول السريع، بشكل غير متوقع إلى رواية درامية قديمة عن الرئيس التنفيذي قبل تقاعدها مباشرة. تصبح وقودًا للمدافع الشريرة وتربط نفسها بنظام "مقياس اشمئزاز الأشرار". الهدف؟ كسب مكافآت سخية من خلال زيادة مستويات اشمئزاز الأبطال الذكور. لكن الأمور تسير بشكل خاطئ بشكل مضحك - النظام به خلل، والآن يمكن لعائلتها بأكملها سماع أفكارها الداخلية سراً! تخرج القصة عن نطاق السيطرة: الأخ الأكبر الملياردير: "هذه بطاقتي السوداء. اشترِ ما تريد، ولا تدخر المال لأخيك الأكبر". (ينفق ببذخ كالمحترفين!) الأخ الثاني العبقري: "قد يكون شين كيو ثريًا ووسيمًا، لكنه لا قيمة له بخلاف ذلك. أختي، كوني طيبة - فلنلغي الخطوبة". (لا أحد يستحق أختي الصغيرة!) الأخ الثالث المريض نفسيا: "من تجرأ على إزعاج أختي الصغيرة؟ سأقطع بطنها وأنتقم لها". (أسير على خط رفيع من الشرعية من أجلها!) الأخ الرابع للممثل: "أختي هي أجمل وأجمل فتاة في العالم!" (يفوز بالجوائز لمجرد إظهار أخته). من الخارج، تبتسم منغ تشي يي بلطف، ولكن من الداخل، تصرخ. تتجه إلى خطيبها، شين كيو، في محاولة يائسة لإنقاذ تقدمها في المهمة المتدهورة. تختبر ال
"الشرير الكسول يرفض الاستيقاظ"  by rwzi_1
85 parts Ongoing
"تم تجسيدي كأخطر شرير في الرواية... وقد أعلنت استقالتي" بعد حادثٍ غريب، استيقظتُ في جسد شخصية ثانوية من رواية خيالية كنت قد قرأتها... الشرير المنبوذ، ويليام، الابن الأوسط لدوق الشمال. الفتى الذي يكرهه الجميع بسبب مظهره الغريب، والذي تنتشر عنه الشائعات بأنه "ليس ابن الدوق الحقيقي". الفتى الذي سُجّل في الرواية كمجنون، غريب الأطوار، ومثير للمشاكل... والذي من المفترض أن يموت قبل أن يبلغ الخامسة والعشرين! لكن مهلاً، لماذا يجب أن أتبع مسار القصة؟ أنا لست الشرير الأصلي. أنا مجرد شخص يريد أن يعيش حياة هادئة، مريحة، و... كسولة. خطتي؟ بسيطة جدًا: تجاهل كل المؤامرات. التظاهر بالغباء. تجنّب الأبطال والأشرار معًا. العيش في الريف، وزراعة الخضروات، وربما تربية قط لطيف. لكن لسببٍ ما... الخادمة الصامتة تراقبني بعيون مشككة. شقيقاي اللذان كانا يتجاهلاني بدآ يتصرفان بغرابة. شخصيات لم تظهر في الرواية تبدأ بالظهور حولي... والأسوأ؟ قوتي السحرية التي لم تُذكر في الرواية... بدأت بالاستيقاظ. أنا فقط أردت حياة كسولة، فلماذا يجدني الجميع مثيرًا للريبة؟! وهل يمكن لشرير سابق أن يتحول إلى... "بطل مغامرات كسول"؟!
أصبحت أرنبة  للشرير by zohoooooooor
60 parts Ongoing
لقد هاجرت كحيوان بري إضافي مات من سهم أطلقه الإمبراطور الطاغية. بصفتي قارئًا مُخَضْرَمًا للروايات الرومانسية، كنت واثقًا من أنني لن أواجه مشكلة في التعامل مع التهجير. "انتظر، لكن من غير العدل أن أكون أرنبًا!" بينما هاجر آخرون كأميرات نبيلة أو بنات دوق أو على الأقل نبلاء، لماذا انتقلتُ إلى جسد أرنب، وهو ليس حتى شخصية! *** بالمناسبة، لماذا أنا حيٌّ ولستُ ميتًا؟ "هل تبكي لأنه مؤلم؟" "سأريك ما يؤلم!" مدَّت جيني كفوفها الأمامية. لو كان أقرب قليلًا، لكان بإمكانها أن تضرب هذا اللقيط في وجهه. كانت فترةً واحدةً فقط. اللعنة. '... حقًا.' رفعت جيني مخلبها وفركت أنفها. ظل الأنف اللطيف الذي لامس مخلبها الأمامي يرتجف بغضِّ النظر عن إرادتها. "إنه وسيم جدًا." كان وجهًا خطيرًا على القلب. كان المؤلف الذي ابتكر هذا النوع من الرجال الوسيمين مذهلًا حقًا. *** "من فضلك خذ قوسي. لا أعرف في أي اتجاه أنت، لذلك سأنحني في جميع الاتجاهات." حقيقة أنها تبعته بدلًا من إيجاد طريق للعودة لم تكن مجرد أنها كانت "أحمق". "كُلْ، نَمْ، كُلْ، نَمْ. هذا حلوٌ جدًا."
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" by rwzi_1
6 parts Ongoing
"أمير؟ نعم. محتال؟ بالتأكيد. بطل أو شرير؟ لا تزعجوني." "تقرير حالة: ما زلت حيًا. للأسف." "حسنًا... ها نحن ذا مجددًا." "تجسدتُ مجددًا؟ رائع... دعوني أرتاح هذه المرة!" اسمي فيليب. الأمير الخامس للإمبراطورية. نعم، ذلك الفتى التعيس الذي لا يملك لا سحرًا ولا عضلات ولا حتى موهبة محترمة. أنا فيليب ذلك الفائض البشري الذي لم يجدوا له وظيفة أفضل من كونه وصمة عار في العائلة الإمبراطورية. في حياتي الأولى، حاولت أن أصبح بطلًا. قررت أن أثبت للجميع أنني لست مجرد رقم زائد في شجرة العائلة الملكية. أعترف، كانت فكرة غبية جدًا. انتهى بي الأمر ميتًا بعمر الخامسة عشرة، بعد حادث سخيف لم يروِ حتى فضول كتّاب التاريخ. في حياتي الثانية، فكرتُ أن البطولات لا تناسبني. قررتُ أن أكون الشرير الأكبر، ذلك الذي تكتب عنه القصائد المظلمة. حرقتُ القارة، روّعت الشعوب، وانتهى بي الأمر مقتولًا على يد مجموعة أبطال يظنون أنفسهم مهمّين. عظيم. ظننت أن هذا يكفي. أن ينتهي المسلسل الرديء هنا. لكن للأسف... استيقظتُ مرة ثالثة في جسدي بعمر الثامنة بذكريات حياتين عقيمتين. لا بطولات هذه المرة. لا شرور مبالغ فيها. لا مسرحيات سخيفة. لن أكذب: لا أملك الطاقة لإعادة الكرّة. لا أريد أن أكون بطلًا. ولا أرغب في لعب دور الشرير العظيم مجددًا. الخطة هذه ال
You may also like
Slide 1 of 8
سأكون شريرة في هذه الحياة cover
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   cover
لقد انهارت شخصيتي الشريرة بعد أن قرأت عائلتي بأكملها أفكاري cover
"الشرير الكسول يرفض الاستيقاظ"  cover
أصبحت أرنبة  للشرير cover
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" cover
امرأة مريضة بمرض عضال تسافر في رحلة cover
الشرير الرسمي لعائلة الأرشيدوق cover

سأكون شريرة في هذه الحياة

34 parts Complete

{يتم تعديل الرواية من أخطاء الاملائية} "لم أحبّهم يومًا... أبطال الروايات." لطالما بدا لي حبّهم أمرًا أنانيًا، كأن الكون كُتب ليمنحهم كل شيء، حتى قلب البطلة. كنت أحزن دومًا على الطرف الثالث، ذاك الذي يحب في الظل، ويمنح دون أن يُطلَب منه، ويقف في العاصفة حين يختبئ الآخرون. لماذا لا تختاره البطلة؟ لماذا لا تميل إلى ذلك الذي يضحي ويقف ضد الجميع من اجلها، لا ذلك الذي يخطف الأضواء ويأتي في اللحظة الأخيرة لينقذها؟ ثم، ما ذنب الشرير إن أحبّ؟ لماذا يكون ثمن مشاعره الموت، أو الفقد، أو الألم الصامت؟ أليس من حقه أن يُحب ويُحَب، دون أن يُلقى به خارج الحكاية وكأن حبه خطيئة؟