حُب في العتمة - ♡إسراء ♡ - Wattpad

Story cover for حُب في العتمة by Isranour2003

حُب في العتمة

Reads 36
Votes 3
Parts 3

Reads 36
Votes 3
Parts 3

حب عتمة غموض كاميرا مافيا

صوت أنين خافت، ضوء أبيض باهت... ثم السواد.

كل شيء مشوّش.
كان ملقى على الأرض، يتنفس بصعوبة، والدم ينزف من جنبه.
عيناه بالكاد تفتحان، والرؤية ضبابية.

يسمع صوت امرأة تبكي، تبكي بحرقة...
تشهق وكأن قلبها يتمزق.
تمسك به، تحتضنه، تصرخ باسمه مرارًا...
- "لا تموت... أرجوك لا تموت!"

لكن ملامح وجهها غارقة في الضباب، لا يمكنه أن يراها بوضوح...
فقط صوتها... الدافئ، المجروح، لا يفارقه.

ثم، الظلام مجددًا.All Rights Reserved

حب عتمة غموض كاميرا مافيا

Table of contents

3 parts

Sign up to add حُب في العتمة to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

عشك النمر by aiylol__9

تدور القصة حول فتاة يتيمة، صغيرة السن، نحيلة الجسد، عيناها تحملان ألف دمعة وحزنًا عميقًا، وقلبها ينبض بالخوف قبل الحب. توفي والدها قبل أن تتعلم كلمة "بابا"، وغابت أمها عن الحياة قبل أن تغرس فيها طمأنينة العناق، لتجد نفسها وحيدة على عتبة أقاربها، حيث ليس لليتيم مكان إلا على هامش الحياة. حيث تتنقل كخادمة صغيرة بين غرف باردة، تتلقى الأوامر القاسية، وحين يخفت صوت الحياة، تتسلّل إلى زاوية صغيرة، تحتضن بقايا الدفء، وتنظر من نافذة صغيرة إلى السماء، تتساءل: «أليس لليتيم حقٌ في الحب؟ أليس لدموعه صوت يصل إلى السماء؟»

سَرْمَدًا by deepika_exo_padukone

أين أنا؟ أشعر بقطرات المطر تداعب جسدي... وتخللت إلى مسامعي أصوات الحشود من حولي... تذكرت!... أنا الآن أمام بيت إسلام... وتلك القصة... يا إلهي! لا زلت أشعر بحرارة الدماء على جلدي... يبدو أنني قد غبت عن الوعي لثوان... هل ستكون جثتها أمامي؟... فتحت عيناي ببطء... لا أرغب في النظر... أول ما لفت انتباهي تلك الدماء على الارض... شعرت في رغبة ملحة في التقيؤ... حتى شدة تدفق المطر لم تغسل تلك القطرات التي تطفلت على جسدي... صرخات النساء حثتني على مد نظري شيئا فشيئا... كمن يشاهد فيلما مرعبا ويعلم أن المشهد مخيف لكنه فقط يستمر في المشاهدة... جزء مني يريد رؤيتها... فضول بشري... لمحتها مستلقية على الأرض... لزم التنويه أن كل أحداث الرواية هي من نسج خيال الكاتب ولا تمت للواقع بصلة. 22/08/2019 17:00

"حين تنطق القلوب" by bardisAmr

لم تكن "هي" تبحث عن الحب، ولم يكن "هو" مستعدًا له، لكن القدر لا يسأل أحدًا حين يقرر جمع قلبين في لحظة غير متوقعة. بين نظرة خاطفة ولقاء عابر، تبدأ قصة لا تشبه القصص... قصة تكتبها التفاصيل الصغيرة، وتغذيها الأحلام المؤجلة، وتختبرها الحياة بكل قسوتها. هو يحمل ماضيًا لم يندمل، وهي تخفي خلف ابتسامتها خوفًا من الفقد. لكن رغم كل شيء، يتسلل الحب كضوء خافت إلى عتمتهما، ينمو بين المسافات، ويعلمهما أن القلب يعرف طريقه دائمًا، حتى وسط المتاهة. فهل سينجوان من اختبارات القدر؟ أم سيكتبان فصلهما الأخير... قبل أن تكتمل الحكاية؟

𝐃𝐞𝐟𝐨𝐫𝐦𝐞𝐝 𝐅𝐚𝐜𝐞𝐬🎭 by AVELINE2224

"قالوا إنّ الزمن يشفي كلّ شيء... لكنهم لم يخبروني ماذا أفعل إن كانت جراحي محفورة في عظامي. لم يخبروني كيف أنام وصدى صرخة أمي لا يزال يطرق أذني كيف أتنفس وأنا غارقة في صمتٍ لم أختره. أنا لا أطلب الرحمة... ولا أغفر. أنا ابنة النار... وعودتي ليست من أجل العدالة.. بل من أجل الانتقام. واحداً تلو الآخر... سأُسقطهم!. لستُ بطلة في قصة خرافية... بل ظلّ يمشي على أطراف الجحيم... يبحث عن من قتل النور من عينيه."

ظل النار by dajaink

في العتمة التي لا يرى فيها أحد وجه الحقيقة كان هو ظلًا يحترق ونارًا تتوارى خلف ابتسامة هادئة لم يكن الخطر في لهبٍ يُرى بل في الجمر الذي لا يُطفأ وبين ماضٍ مغطّى بالرماد وحقيقة تتنفس من دخان الأسرار... كانت خطواتها تقترب من الحريق دون أن تدري أنها تمشي في ظلّ النار دَجى ✮

حكاية قلبين في ليل احمر by AminaSadi0

في ذلك الليل الذي احترق بالسكوت، وابتلع أنفاس المدينة، كان هناك قلبان لا يعرفان الطريق إلى النوم. ليلٌ أحمر، لا كالقمر فيه بياض، ولا في عروقه ضوء. صمتٌ تتكلم فيه العيون، وظلالٌ ترقص بين نبضٍ ووجع. لم يكن الحب فيه وعدًا، بل اختبارًا... وكان اللقاء يشبه الفقد. كلّ شيء بدأ حين لم يكن شيء، حين اجتمع قلبان على حافة العتمة... فهل يمكن للحب أن يولد من رماد الخوف؟ وهل يمكن لليلٍ أحمر أن ينجب صباحًا؟

قيثارة برلين by user03500270

جلس هو على حافة المقعد في الزنزانة شبه المظلمة، وعيونه تتتبع كل حركة لها وهي تقف عند النافذة الضيقة. اقترب بخطوات هادئة، كل خطوة تخطوها قدمه الثقيلة كانت تزيد من توتر الأجواء، وكأن الأرض تحت قدميه تعرف أنه لا مجال للتراجع. ظل بنيته الضخمة ينسكب على الجدران، خيال أسود يخيم على المكان، يلتف حولها كما لو يحرسها بنفسه. استدارت هي ببطء، ترمقه بعينين تجمعان بين الفضول والتوجس، وتكشف حركات يديها المتوترة عن توتر داخلي خفي. رفع يده، ولمس خصلة من شعرها القصير المتساقط على وجهها. لم تُبعد يدها، لكن ارتعاش شفتيها وانقباض عضلات كتفيها أعطاه شعورًا بالارتباك المختلط بالخوف والإعجاب. همس بصوت منخفض، غامض وملؤه التوتر، ملأ الزنزانة برهبة لا تُقاوم "أحيانًا... أظن أن غموضك يشبه الليل نفسه... قاتم، عميق، وجميل... يجعلني أرغب في الغرق فيه بلا عودة." أمال رأسه نحوها، وعينيه تحرقان كل ما في عينيها من مقاومة "لكني أريدك أن تغرقي بعتمتي أولًا... هل تفعلين؟ أم ستتركين لي مهمة أغراقُكِ بنفسي؟" "بين أروقة برلين المظلمة وزقاق الغراوباخ، تتقاطع المصائر بين ماضٍ دموي، أسرار عائلية، وخيانات مدفونة في الظلال. هنا، يصبح الحب مغامرة، والغموض حقيقة، والنجاة رحلة لا يعرف نهايتها أحد."

كوابيس ولكن .... by shimaa77756

الفتاة التي تُرى الكوابيس... صوتٌ من بعيد... بكاءٌ خافت... كأنه آتٍ من عُمقٍ مظلم لا يُرى. ما هذا الصوت؟ ومن أين يأتي؟ الصوت يقترب... خطوات ثقيلة، يملؤها ألم لا يُوصف. الفتاة تقف قرب الباب، تتشبث بنبضها المتسارع، تحبس أنفاسها... كأن شيئًا في الظل يوشك على الظهور. صوتٌ مخيف... نحيب طفلة صغيرة... يرتجف، يتسلل كالسهم داخل القلب. براءة ممتزجة بالخوف، كأنها تستنجد... وفجأة... يتضح الصوت، وتخرج الكلمة من بين شهقات البكاء: "ماما..." --- صوت البكاء ما زال مستمرًا... روان تقف قرب الباب، قدماها متجمدتان، أنفاسها متقطعة، وعيناها تبحثان وسط العتمة عن مصدر الصوت. كل شيء من حولها صامت... إلا ذاك الصوت. صوت نحيب ضعيف... طفلة تبكي. ثم بوضوح... وبنبرة موجعة، يخرج الصوت من جديد: "ماما..." رفّت عينا روان. تحركت بخطوات بطيئة نحو الظلام، كأن شيئًا بداخلها يدفعها رغم الخوف. ---

بين العشق والفقد by Aisha__writes

فتاةٌ جارَ عليها الزمن وصفعتها الحياة رغم صِغَر سنِّها، تهدّم البيت فوق رؤوس عائلتها فغدت يتيمةً بلا مأوى انتقلت إلى بيت خالتها في أحد أحياء الإسكندرية الشعبية، وهناك، وبين صخب الشوارع ورائحة البحر، وجدت قلبها يقع في غرام صاحب الورشة الوسيم فهل يُكتب للعشق أن يُزهِر فوق أرض الفقد؟ أم أن القدر يخبِّئ لها فصلًا جديدًا من الألم؟ #عائشة أدم

شمس في ممر الظلام by ra_iio

في عالمٍ يتقاطع فيه الظلام مع النبض، تبدأ الحكاية من كراهية... وتنتهي بشيء أشدّ من الحب. لم يكن اللقاء مقدّرًا، لكنه حدث، وفتح أبواباً ما كان ينبغي أن تُفتح. هو يحمل ماضٍ مُلطّخ، وسرّ لا يُقال... وهي تحمل يقيناً بأن العدالة لا تساوم، لكن القدر كان له رأيٌ آخر. في قلب العتمة، يولد شعورٌ غريب... يتسلل بصمت، ثم يشتعل. وهل كل ما نكرهه في البداية... هو حقًا عدوّنا؟ رحلة محفوفة بالأسرار، بالصدمات، وبصراعٍ بين القلب والعقل.

You may also like

Slide 1 of 10

عشك النمر cover

سَرْمَدًا cover

"حين تنطق القلوب" cover

𝐃𝐞𝐟𝐨𝐫𝐦𝐞𝐝 𝐅𝐚𝐜𝐞𝐬🎭 cover

حكاية قلبين في ليل احمر cover

قيثارة برلين cover

كوابيس ولكن .... cover

بين العشق والفقد cover

شمس في ممر الظلام cover

عشك النمر

تدور القصة حول فتاة يتيمة، صغيرة السن، نحيلة الجسد، عيناها تحملان ألف دمعة وحزنًا عميقًا، وقلبها ينبض بالخوف قبل الحب. توفي والدها قبل أن تتعلم كلمة "بابا"، وغابت أمها عن الحياة قبل أن تغرس فيها طمأنينة العناق، لتجد نفسها وحيدة على عتبة أقاربها، حيث ليس لليتيم مكان إلا على هامش الحياة. حيث تتنقل كخادمة صغيرة بين غرف باردة، تتلقى الأوامر القاسية، وحين يخفت صوت الحياة، تتسلّل إلى زاوية صغيرة، تحتضن بقايا الدفء، وتنظر من نافذة صغيرة إلى السماء، تتساءل: «أليس لليتيم حقٌ في الحب؟ أليس لدموعه صوت يصل إلى السماء؟»