Story cover for "مِنْ يَتيمة إِلى هَوَسْ" by Tima_Perle
"مِنْ يَتيمة إِلى هَوَسْ"
  • Reads 35,028
  • Votes 1,707
  • Parts 21
  • Reads 35,028
  • Votes 1,707
  • Parts 21
Ongoing, First published Jun 30
Mature
"ربّاها بعقلو ، وكبرات لِيه... كانت يَتيمة، وولات قَدَرو. من بَيْنْ الصَرامة والغيرة، تْولّد حُبْ ماشي ديال أبْ وبْنتو ، حُب ديال راجل ومَرأة مْكتابين لبْعضهُم ، ولَكن واش النهاية غادي تْرْحْمهمْ؟."
All Rights Reserved
Sign up to add quot;مِنْ يَتيمة إِلى هَوَسْquot; to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أصحاب الجحيم  by Dyda_a34D
43 parts Ongoing Mature
خمسة شقيقات... وُلدن في رحم الألم، ونشأن على موائد الحرمان. كنَّ كزهورٍ اقتُلعت من تربة الطفولة قبل أن يكتمل تفتحها، فألقت بهن الأيام في صحراء قاسية لا ظل فيها سوى ظلٍّ صنعنه بأنفسهن. كأن القدر لم يكتفِ بحرمانهن، بل أراد أن يصوغهن كمعادن نادرة؛ يُطرقن بالنار فلا يزدن إلا صلابة، وتغمرهن العواصف فلا يزدن إلا ثباتًا. في دنيا لا تعترف إلا بالذئاب، غَدَونَ نسورًا لا تخشى العلو، ورموزًا يُرتجف عند ذكر أسمائهن. أوركيد... زهرة من فولاذ، تتفتح بين الدم والرماد. نيار... جمرة حمراء تحرق كل من يقترب دون عشق. ليل... هدوءٌ يخفي وراءه عاصفة من برقٍ وصواعق. ملاك... تمردت على اسمها، فصارت تحمل أرواح الفصول كلها في مزاجٍ واحد. تولين... نزيفٌ صامت، ينثر حبره على ليلٍ لا ينتهي. وإن كان الماضي قد جردهن من البراءة، فقد منحهن بالمقابل إرادة من حديد. إنها ليست مجرد رحلة انتقام، بل حكاية صراع بين الظلام والنور، بين قلبٍ اعتاد الجليد وقلوب تبحث عن دفءٍ لم يعرفنه. فهل يظل الانتقام هو الجواب، أم أن الحب سيأتي في هيئة معجزة لا يتوقعنها؟ هذه الحكاية ليست حكاية نساء فقط، بل حكاية قدر، وحرب، وقلوب تصر أن تُعيد كتابة معنى الحياة. ---
You may also like
Slide 1 of 10
أصحاب الجحيم  cover
ملاك اسود وابيض cover
SHE MY HZBN cover
في قبضة يديهُم    cover
جعلت منى انسانا cover
اناث لاحول ولاقوة  cover
الورده الفريدة ( الجزء الاول من سلسله نساء متجبرات)  cover
شياطين الهلاكDEMONS OF PERDITION cover
رواية البريئة والقاسي  cover
في قبضة الهالاد  cover

أصحاب الجحيم

43 parts Ongoing Mature

خمسة شقيقات... وُلدن في رحم الألم، ونشأن على موائد الحرمان. كنَّ كزهورٍ اقتُلعت من تربة الطفولة قبل أن يكتمل تفتحها، فألقت بهن الأيام في صحراء قاسية لا ظل فيها سوى ظلٍّ صنعنه بأنفسهن. كأن القدر لم يكتفِ بحرمانهن، بل أراد أن يصوغهن كمعادن نادرة؛ يُطرقن بالنار فلا يزدن إلا صلابة، وتغمرهن العواصف فلا يزدن إلا ثباتًا. في دنيا لا تعترف إلا بالذئاب، غَدَونَ نسورًا لا تخشى العلو، ورموزًا يُرتجف عند ذكر أسمائهن. أوركيد... زهرة من فولاذ، تتفتح بين الدم والرماد. نيار... جمرة حمراء تحرق كل من يقترب دون عشق. ليل... هدوءٌ يخفي وراءه عاصفة من برقٍ وصواعق. ملاك... تمردت على اسمها، فصارت تحمل أرواح الفصول كلها في مزاجٍ واحد. تولين... نزيفٌ صامت، ينثر حبره على ليلٍ لا ينتهي. وإن كان الماضي قد جردهن من البراءة، فقد منحهن بالمقابل إرادة من حديد. إنها ليست مجرد رحلة انتقام، بل حكاية صراع بين الظلام والنور، بين قلبٍ اعتاد الجليد وقلوب تبحث عن دفءٍ لم يعرفنه. فهل يظل الانتقام هو الجواب، أم أن الحب سيأتي في هيئة معجزة لا يتوقعنها؟ هذه الحكاية ليست حكاية نساء فقط، بل حكاية قدر، وحرب، وقلوب تصر أن تُعيد كتابة معنى الحياة. ---