Story cover for حَفيد الدم  by mariemluoay
حَفيد الدم
  • WpView
    Reads 312
  • WpVote
    Votes 39
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 312
  • WpVote
    Votes 39
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Jun 30
قصة حب تنبت في الظل، بين رجل يُدعى "شهم" وطالبة شابة أسرته بجمالها وغموضها. لكن حين تنكشف الحقيقة، يتحطم كل شيء: هي حفيدة قاتل والده.
بين الحب والدم، يجد نفسه عالقًا في صراع لا مفر منه... فهل يُغفر للماضي، أم يُكتب الانتقام؟
All Rights Reserved
Sign up to add حَفيد الدم to your library and receive updates
or
#67التي
Content Guidelines
You may also like
الحب وسَط الرماد  by 1ozu__
10 parts Complete Mature
في مدينة يسكنها صخب لا يُسمع، تعيش ميس، فتاة اختبرت الخذلان على يد أقرب الناس، وذبلت في عمر الطفولة حين قُتل والدها على يد عشيق والدتها، وهربت الأم تاركةً ابنتها وحيدة تتخبط بين ألسنة الناس ونظرات الشفقة. تربّت ميس في بيت لا يشبهها، محاطة بجدة حاولت ترميم الشرخ، وزوجة عم لا ترى فيها سوى ظل جريمة، وأبناء عم كانوا مرآتها المتناقضة: سعود، الحامي الصامت في عمله الجنائي؛ حمد، المداوي الذي يحمل ضمادًا لغير جرحه؛ وخالد، الذي يضحك كثيرًا ليغطي فراغه. كبرت ميس وهي تقاتل لتحفظ توازنها فوق ركام ذكرياتها، ووجدت في العمل العسكري ملاذًا لا يشبه الحنان، لكنه يمنحها معنى. تعيش الحياة كأنها في مهمة مستمرة: دقيقة، حذرة، حادة. لكن كل شيء يتغير حين تدخل غرام إلى عالمها، فتاة تفيض حياةً ودفئًا، وتفتح لميس نافذة نحو مشاعر لم تعرف لها اسماً. في لحظات قربها، يبدأ جدار ميس بالتشقق، ويخرج من بين الشقوق وجع الطفولة، وارتباك الميول، وخوف الخسارة. في ظل مجتمع لا يرحم، وعائلة لا تحتمل الاختلاف، تقف ميس أمام خيارين: أن تتنفس أخيرًا مع غرام وتخسر كل شيء... أو أن تختنق بصمتها الموروث وتكمل الحياة التي اختارتها لهم لا لها
حين لا يعود الندم كافيا  by Ishaq-
15 parts Complete
في زاوية من زوايا القدر، حيث تتشابك خيوط الأماني المبتورة بالواقع المرير، وُجد أحمد. شابٌّ طموحٌ، يمتلك روحًا تواقة للتحليق، وقلبًا نبض ذات يومٍ باسم ليان. لكنّ وصية أبٍ راحلٍ ألقت بظلالها الكثيفة على حياته، فأُجبر على زواجٍ لم يكن يرغب فيه، زواجٌ من ابنة عمه، رُبا. رُبا، تلك الفتاة الهادئة، التي تحمل في عينيها براءةً تليق بالنجوم، وقلبًا ينبض بالطيبة، وجدت نفسها أسيرة لزواجٍ بارد. عامان مرا كأنهما دهرٌ من التجاهل والفتور، عامان لم يُبادلها فيهما أحمد أدنى مشاعر الحب، بل كان شبح ليان يخيّم على كل لحظةٍ، ويحجب عنها أي بصيص أملٍ في أن تُصبح هي يومًا بطلة قصته. ولكن، حتى أهدأ القلوب قد تثور. وبعد صبرٍ مرير، وروحٍ أُنهكت من الانتظار، جاء اليوم الذي طلبت فيه رُبا حريتها. خطوةٌ جريئةٌ، فصلت بها صفحةً مؤلمةً من حياتها، وبدأت رحلةً نحو ذاتٍ جديدة، لم تعد فيها تنظر خلفها. في المقابل، انهار عالم أحمد تحت وطأة الندم. أدرك فداحة ما أضاع، حجم الألم الذي سببه، وأن الوقت قد مضى، وأن تلك الفتاة الهادئة التي كانت يومًا زوجته، قد أصبحت شخصًا آخر، لا ينظر إلى الماضي. فهل يكفي الندم لإعادة عقارب الزمن، أم أن بعض النهايات هي بداياتٌ لأقدارٍ لم تكن في الحسبان؟
ألـزماخ كَهل مُبهَم by Zahraa_Mustafa91
6 parts Ongoing
فتاه في قلبها روح فنانة وأخرى شيطانية بين الأوهام تتلاطم كالأمواج الهائجة ! كلام في أعماقها يصول بحرية يبعثرتها أفكار تخلق الأخطاء لكن في صمت الليل شيءٌ ينقذها لكن الوقت معدود والصمت قاتل ! ترسم المسعى بين الحلم والدمار تسعى الثأر كما الرياح تعصف بالأشجار النورس يطير لكنها لا تراه بين يديها القرار ولكنها في حيرة هل تصمد أم تنهار في فوضى القدر؟ وفي قلبه رجلٌ مقنعٌ بارد عقله يصول بحرية يبعثر الأفكار يخلق الأخطاء ويخترقها يسعى للتحكم وأصابعُه على الزناد النسر في عينيه يرقب الطير في السماء منتقمٌ مريض لديه إرثٌ عظيمٌ في قلبه ماضي مظلم يلتهمه الشكوك عقله هكرٌ برمج كل شيء للانتقام وفي لحظةٍ قرر أن يثأر ، حتى من أقرب الناس إليه ! في عالمٍ موازٍ، حيث يلتقي الثأر بالفن، تتقاطع طرقهما دون أن يعرف أحد، قلب فنانة مشبّع بالحلم والدمار، وعقل منتقم لا يعرف الرحمة. في نقطةٍ قاتلة، حيث الرياح تعصف والنيران تشتعل، هل سيجمعهما القدر؟ أم ستكون النهاية أسرع من أن يراها أحد؟
"عندما تَشرُقُ شَمسُ قلبِهِ، تُذيبُ الجَليدَ فيهِ" by barek2004
7 parts Ongoing Mature
في مدينة "سولاريس"، حيث تتداخل الخيانة بالحب، والغيرة بالضعف، تنفجر شرارة الدراما في بيت "سولايت"، وسط التعقيدات والصراعات العائلية بين الشقيقات الخمس التي تتغذى من الحسد والطمع من كل جانب. لكن الكارثة الحقيقية تبدأ حين يسقط والد العائلة فريسة لخيانة مدبّرة، ويتّهم ظلماً باختلاس أموال أقوى عائلة في المدينة. ومع تراكم الديون فوق رؤوسهم، تجد العائلة نفسها مهددة بالانهيار الكامل، بينما يدفعهم القدر نحو مصير غامض. وبينما تتأرجح الأسرة على حافة الانهيار،تُعرض على العائلة تسوية غريبة، حيث يُطلب منهم اختيار فتاة بدل الدين، لتُزوج وتنقل إلى قصر "كولدبلاك" العتيق، الذي يخفي بين جدرانه أسرارًا غامضة ومليئة بالإثارة. هناك، تبدأ الفتاة المختارة رحلة محفوفة بالمخاطر وسط عائلة باردة وقاسية، حيث تنكشف أسرار ومواجهات تعصف بالعلاقات، وتُسقط الأقنعة عن وجوه طالما اختبأت. في قلب هذا الجليد، ستجد الفتاة المختارة نفسها ، في مواجهة مع ابن سيد القصر، الرجل الغامض الذي سيكون قدرها... لتنشأ بينهما علاقة رومانسية معقدة، تنمو ببطء وسط الجراح، في صراع بين الانجذاب والخوف، وبين الحقيقة والمجهول. غموض، إثارة، مفاجآت... وعالم لا يكشف كل أوراقه بسهولة. ففي كل مرة تشرق فيها شمس... تنسحب المزيد من الظلال الى النور
You may also like
Slide 1 of 9
الحب وسَط الرماد  cover
خلف الكواليس  cover
حين لا يعود الندم كافيا  cover
يا لعب الأيام بنا، ويا عزف القلوب بالحنين cover
ألـزماخ كَهل مُبهَم cover
"سجينة المجهول"  cover
بيادق الإنتقام cover
خطيئة مخمليَة. cover
"عندما تَشرُقُ شَمسُ قلبِهِ، تُذيبُ الجَليدَ فيهِ" cover

الحب وسَط الرماد

10 parts Complete Mature

في مدينة يسكنها صخب لا يُسمع، تعيش ميس، فتاة اختبرت الخذلان على يد أقرب الناس، وذبلت في عمر الطفولة حين قُتل والدها على يد عشيق والدتها، وهربت الأم تاركةً ابنتها وحيدة تتخبط بين ألسنة الناس ونظرات الشفقة. تربّت ميس في بيت لا يشبهها، محاطة بجدة حاولت ترميم الشرخ، وزوجة عم لا ترى فيها سوى ظل جريمة، وأبناء عم كانوا مرآتها المتناقضة: سعود، الحامي الصامت في عمله الجنائي؛ حمد، المداوي الذي يحمل ضمادًا لغير جرحه؛ وخالد، الذي يضحك كثيرًا ليغطي فراغه. كبرت ميس وهي تقاتل لتحفظ توازنها فوق ركام ذكرياتها، ووجدت في العمل العسكري ملاذًا لا يشبه الحنان، لكنه يمنحها معنى. تعيش الحياة كأنها في مهمة مستمرة: دقيقة، حذرة، حادة. لكن كل شيء يتغير حين تدخل غرام إلى عالمها، فتاة تفيض حياةً ودفئًا، وتفتح لميس نافذة نحو مشاعر لم تعرف لها اسماً. في لحظات قربها، يبدأ جدار ميس بالتشقق، ويخرج من بين الشقوق وجع الطفولة، وارتباك الميول، وخوف الخسارة. في ظل مجتمع لا يرحم، وعائلة لا تحتمل الاختلاف، تقف ميس أمام خيارين: أن تتنفس أخيرًا مع غرام وتخسر كل شيء... أو أن تختنق بصمتها الموروث وتكمل الحياة التي اختارتها لهم لا لها