
دخلت "أسيل" الجامعة التي حلمت بها عمرًا، لكن ما كانت تدري أن القدر يُجهّز لها طريقًا آخر... بين سفر مفاجئ، ومسؤولية أكبر من سنها، وقلبٍ خذله الحب في بلاده... تبدأ الرحلة حيث لا وطن، ولا حبيب، ولا أمان. فإلى من تركتني... يا من وعدتني بالبقاء؟All Rights Reserved