Story cover for مَا دُفِنَ خَلْفَ سَتَائِرِ النِسْيَانْ. by ALYah-5
مَا دُفِنَ خَلْفَ سَتَائِرِ النِسْيَانْ.
ALYah-5
  • WpView
    Reads 157
  • WpVote
    Votes 38
  • WpPart
    Parts 8
  • WpView
    Reads 157
  • WpVote
    Votes 38
  • WpPart
    Parts 8
ALYah-5
Ongoing, First published Jun 30
إختفاءالنسيانتشويقخلفدرامادفنرعبستائرغابةغموضقتلقصرمامرضمريبمغامرةنفسيواقعي
"ما دُفن خلف ستائر النسيان"
رواية نفسية/رعب واقعي

ظهورها بعد أربعة عشر عامًا من الاختفاء كان كافياً لإرباك المدينة بأكملها...
فتاة مجهولة، لا تتحدث، لا تبتسم، تحمل حولها هالة من الصمت البارد، نفس الهالة التي رآها بعض شهود العيان ليلة اختفاء أربعة فتيان داخل قصر مهجور في أعماق الغابة.
قالوا إنها مجنونة...
قالوا إنها ليست بشرًا...
لكن الحقيقة أسوأ من كل ذلك.

في كل مدينة سرّ مدفون، وفي هذه المدينة...
ما دُفن خلف ستائر النسيان لا يجب أن يُكشف أبدًا.
حين تبدأ الرسائل الغامضة بالظهور، وحين تتكرر الكوابيس في منازل لا يسكنها سوى الهدوء، سيفهم الجميع...
أن الستائر لم تكن يومًا لحجب الضوء، بل لحجب الحقيقة.

أغلقوا أبوابكم، أغلقوا نوافذكم، وأسدلوا الستائر...
لأن فتاة الغابة عادت... ولم تعد وحدها.
All Rights Reserved
إختفاءالنسيانتشويقخلفدرامادفنرعبستائرغابةغموضقتلقصرمامرضمريبمغامرةنفسيواقعي
Table of contents

8 parts

Sign up to add مَا دُفِنَ خَلْفَ سَتَائِرِ النِسْيَانْ. to your library and receive updates
or
#6ستائر
Content Guidelines
You may also like
كوابيس ولكن .... by shimaa77756
11 parts Ongoing
الفتاة التي تُرى الكوابيس... صوتٌ من بعيد... بكاءٌ خافت... كأنه آتٍ من عُمقٍ مظلم لا يُرى. ما هذا الصوت؟ ومن أين يأتي؟ الصوت يقترب... خطوات ثقيلة، يملؤها ألم لا يُوصف. الفتاة تقف قرب الباب، تتشبث بنبضها المتسارع، تحبس أنفاسها... كأن شيئًا في الظل يوشك على الظهور. صوتٌ مخيف... نحيب طفلة صغيرة... يرتجف، يتسلل كالسهم داخل القلب. براءة ممتزجة بالخوف، كأنها تستنجد... وفجأة... يتضح الصوت، وتخرج الكلمة من بين شهقات البكاء: "ماما..." --- صوت البكاء ما زال مستمرًا... روان تقف قرب الباب، قدماها متجمدتان، أنفاسها متقطعة، وعيناها تبحثان وسط العتمة عن مصدر الصوت. كل شيء من حولها صامت... إلا ذاك الصوت. صوت نحيب ضعيف... طفلة تبكي. ثم بوضوح... وبنبرة موجعة، يخرج الصوت من جديد: "ماما..." رفّت عينا روان. تحركت بخطوات بطيئة نحو الظلام، كأن شيئًا بداخلها يدفعها رغم الخوف. ---
ظل من الماضى by shahdyassen6
11 parts Ongoing
--- بين صفحات هذه الرواية، ستُفتح أبواب الحكايات التي تخفيها الوجوه خلف ستائر الصمت. حكاية عن الخيانة التي تترك ندوبًا في القلوب، والحب الذي ينبت في أعتى العواصف، ليُعيد الحياة إلى أرواح فقدت إيمانها بالأمل. في عالم مليء بالمؤامرات والأسرار، تقف الأحلام على حافة الانهيار، لكن القلوب القوية دائمًا تجد طريقها للنهوض. كيف يمكن مواجهة أشباح الماضي عندما تصبح حاضرة بقوة؟ وكيف يمكن للجرح أن يتحول إلى بداية جديدة؟ رواية تتحدث عن الألم، الأمل، والخط الرفيع الذي يفصل بين الهزيمة والانتصار. إنها ليست مجرد قصة، بل حياة لا تُنسى. ---
مْڛتْشُفُﮯ غٍيُر حيُاتْنا 💊💉 by RowaaAli119
9 parts Complete
مْڛتْشُفُﮯ غٍيُر حيُاتْنا 💊💉 مْقٌڊمْة الُروُايُة .. لُلُڪاتْبُة✍ Ṝσωαα Λℓι👩‍⚕️ طُبُعٌآ الُروُايُة مْنْ وُحيُ الُځيُالُ 🧠 بُڛ حنْفُيُڊڪمْ فُيُﮩا الُروُايُة 🤩 الُروُايُة تْحڪيُ عٌنْ مْجمْوُعٌة طُلُبُة حبُﮩمْ الُطُبُ 💊💉😍 وُحتْشُتْغٍلُوُ فُيُ مْڛتْشُفُيُ بُتْغٍيُر حيُاتْﮩمْ 180 ڊرجة.. 🌐
جزيره ارينثيا ( الصمت الأبدي) by TheNoor
9 parts Ongoing
> في مكانٍ لا تراه العيون على أي خريطة، وفي زمنٍ لا تُقاس أيامه بتعاقب الشمس والقمر، هناك جزيرة... جزيرة أرينثيا، حيث يختبئ سرّ الصمت الأبدي، وتتناثر على شواطئها أساطير لم يجرؤ أحد على روايتها حتى الآن. بين غموض الغابات المظلمة وأسرار الأنهار العميقة، تتشابك الحكايات كما تتشابك مصائر أبطالها. هذه الرواية رحلة بين الحب والخيانة، بين النور والظلام، حيث تتحدى فتاة واحدة قدرها بحثًا عن أم مفقودة، وتواجه قلوبًا قاسية وأرواحًا ضائعة، في عالمٍ تحكمه قوى خفية لا تعرف الرحمة. "جزيرة أرينثيا: الصمت الأبدي" ليست حكاية عن مكانٍ وحسب... بل عن الأرواح التي ضحّت، والوعود التي لم تُنسَ، والذكريات التي لا تموت. رواية من وحي الخيال، وأي تشابه مع أحداث أو أشخاص في الواقع هو محض مصادفة. هنا، يبدأ الصمت... وهنا، لا ينتهي الحلم.
مدينة والدي "قبل سقوط المطر" by prettyzan_
13 parts Ongoing
بعد خمس سنوات تعود "ليليان ريفرز" إلى المدينة التي أقسمت أن لا تطأها مجددًا، لحضور جنازة والدها لكنها لا تعود كامرأة ناضجة فقط، بل كامرأة مثقلة بأسئلة لم تُجَب، وذكرياتٍ لم تُدفن. رسالةٌ تركها والدها بعد الموت تغيّر كل شيء. بابٌ مغلق في العلية، لم يُفتح منذ عشرين سنة وخيطٌ رفيع بين الحب والخطر... لا يعرف أحد على أي جانب تقف "ليليان". رواية تشويقية، رومانسية، نفسية، عن الأسرار التي تُدفن و لا تموت، وعن قلوبٍ تبحث عن الدفء في عزّ العاصفة
برلينا/ Brillina by lorenx30
24 parts Ongoing Mature
همس في اذنها بلطف : أنتِ ما كنت ابحث عنه! ، أنتِ من حرك شيئاً داخلي!. كيف لتلك العينان الساحره ان تملك كلا الجانبين البرود والدفئ ، انه منافٍ للعقل! في تلك الليلة ظننت بأنني قد خسرت كل ما املك. تغير قدري في ذلك اليوم لا يمكنني الجزم بأنها كانت دموع يأس ام امل؟ تأخذك احداث الرواية الى العديد من المشاعر المختلطة، بين الغموض و الدراما والحب والأثارة والتشويق وعالم الجرائم والعديد من الأمور ستأخذ بك وتحلق بك لذلك العالم الذي القيت اليه تلك الفتاة البريئة. تفقد تلك الفتاة والديها ما هي الأسرار التي تتعلق بتلك الفتاة و والديها؟ من هي برلينا ؟ هل هي مجرد فتاة تعيش في كوخ اعلى الجبل لتنعم بحياة سعيدة مع والديها ؟ ام ان برلينا لم تعلم سوى الجزء السعيد من حياتها؟ وكيف للأسرار ان تغير مصير تلك الشابه لتصبح عيناها المفعمة بالحياة ونظرتها الحنونه لبرود قامت ورغبه بمعرفة الحقائق ؟ تلقي الحياة ببرلينا الى ذلك المكان الذي يعمه القتل والبرود تصبح برلينا محظ اهتمام اعضاء المنظمة او بالاحرى اعضاء المافيا هل تلك كانت النهاية لبرلينا هل ظهور الحب في حياتها سيقلب الموازين؟ ام ان برلينا هي المفتاح الذي يريده الجميع!
أنياب و ورود by fleurdetolipe34
9 parts Ongoing
"بعض الهروب لا يُنقذك... بل يكشف حقيقتك." من خلف عدسة الكاميرا، اعتادت "إليانا" أن تراقب الحياة دون أن تنتمي لها. موهوبة، صارمة، لا تسمح للعالم بأن يقترب كثيرًا. لكن حين تقودها فرصة نادرة إلى عمق غابة بريطانية منسية، تجد نفسها أمام لقطةٍ لم تكن في الحسبان: ظلال تتحرك خارج المنطق... أصوات لا تلتقطها الكاميرات... وعينان فضيتان تراقبانها من بعيد. في قلب الطبيعة، حيث الجمال يختلط بالخطر، تكتشف إليانا أن خلف الهدوء أسرارًا... وخلف النظرات، مخلوقات لا تُروى في الحكايات. هل هي مجرد مصوّرة؟ أم أنها كانت دومًا أكثر مما تظن؟ وهل الذئب الذي يسكن الغابة... يبحث عنها؟ أم ينتظر سقوطها؟ ✧ أنشر كلما لامستني الفكرة... فابقَ قريبًا. بداية النشر: 17 يوليو 2025 نهاية النشر:........
"رهينة داعش " by usuer57
23 parts Ongoing
لم يكن أحد يعرف ما يدور خلف تلك الأبواب المغلقة. لم يكن أحد يسمع الصوت الخافت وهو يختنق في الزوايا. كل شيء كان يبدو هادئًا... أكثر مما يجب. كانت تسير بينهم، تحمل على كتفيها عبء لا يُرى، وجروح لا تنزف، لكنها تؤلم حتى العظم. كانت تضحك أحيانًا... لكنها لم تكن تضحك. تتكلم... لكن صوتها لم يكن لها. ثم جاءت الليلة التي تغيّر فيها كل شيء. ليلة لم يُسجَّل فيها إنذار، ولم تضيء فيها عيون السماء. الصرخة خرجت، لكن لم يسمعها أحد. اختُطفت. ضاعت. وغابت. في مكانٍ لا يعرف الرحمة، ولا يفرق بين الحلال والحرام، أصبحت رهينة لجماعة لا تؤمن إلا بالسواد. لكنها لم تكن وحدها... كان هناك من يتبع أثرها في الظل. عيون تراقب. قلب ينبض باسم لا يعرفه. وهكذا تبدأ الحكاية... حكاية العنف الذي لا يُرى، والظلم الذي يُخيط أفواه النساء بالخوف، والخلاص الذي يأتي من حيث لا يُتوقّع.
الابنة السابعة by Aseel054
26 parts Complete
--- 📖 وصف الرواية - الأخت السابعة في ظلال الماضي وأسرار العائلة، تختفي "رُبى" في ظروف غامضة وهي لا تزال طفلة. الجميع يعتقد أنها ماتت... الجميع ما عدا والدها وإخوتها الستة. سبعة عشر عامًا تمر، والحقيقة تظل مدفونة تحت ركام من الأكاذيب، والتجارب السرية، والدماء الباردة. رُبى لم تمت - بل عاشت في جحيم صنعته أمها وزوجها، بين التعذيب والصمت، حتى غدت شيئًا آخر. فهل ما زالت هي؟ أم أن الجحيم صنع منها شخصًا لا يمكن التعرف عليه؟ مع كل فصل، تنكشف خيوط شبكة مافيا مظلمة، فيها تجارب بشرية محرّمة، تحالفات سياسية فاسدة، وأسرار دفعت أثمانها أرواح بريئة. وفي ظ هذا الظلام، تبدأ رُبى في شق طريقها للعودة... لا من أجل النجاة فقط، بل من أجل كشف الحقيقة. في رواية تشويقية نفسية اجتماعية غارقة في الغموض، "الأخت السابعة" ليست مجرد رحلة بحث عن مفقودة... بل صراع بين من نكون، ومن يجعلوننا نكون. ---
You may also like
Slide 1 of 9
كوابيس ولكن .... cover
ظل من الماضى cover
مْڛتْشُفُﮯ غٍيُر حيُاتْنا 💊💉 cover
جزيره ارينثيا ( الصمت الأبدي) cover
مدينة والدي "قبل سقوط المطر" cover
برلينا/ Brillina cover
أنياب و ورود cover
"رهينة داعش " cover
الابنة السابعة cover

كوابيس ولكن ....

11 parts Ongoing

الفتاة التي تُرى الكوابيس... صوتٌ من بعيد... بكاءٌ خافت... كأنه آتٍ من عُمقٍ مظلم لا يُرى. ما هذا الصوت؟ ومن أين يأتي؟ الصوت يقترب... خطوات ثقيلة، يملؤها ألم لا يُوصف. الفتاة تقف قرب الباب، تتشبث بنبضها المتسارع، تحبس أنفاسها... كأن شيئًا في الظل يوشك على الظهور. صوتٌ مخيف... نحيب طفلة صغيرة... يرتجف، يتسلل كالسهم داخل القلب. براءة ممتزجة بالخوف، كأنها تستنجد... وفجأة... يتضح الصوت، وتخرج الكلمة من بين شهقات البكاء: "ماما..." --- صوت البكاء ما زال مستمرًا... روان تقف قرب الباب، قدماها متجمدتان، أنفاسها متقطعة، وعيناها تبحثان وسط العتمة عن مصدر الصوت. كل شيء من حولها صامت... إلا ذاك الصوت. صوت نحيب ضعيف... طفلة تبكي. ثم بوضوح... وبنبرة موجعة، يخرج الصوت من جديد: "ماما..." رفّت عينا روان. تحركت بخطوات بطيئة نحو الظلام، كأن شيئًا بداخلها يدفعها رغم الخوف. ---

More details