Story cover for صدفة ام قدر  by houda913
صدفة ام قدر
  • WpView
    Reads 14
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 14
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jul 01
لم تكن صدفة... أم لعلها كانت كذلك؟

في لحظة عابرة، وسط صخب الحياة المدرسية، تلاقت عينان - عيناه التي كانت تبحث، وعيناها التي كانت تهرب.

لم تكن تعرفه. لكنه تذكرها.
لم يكن لقاءً أول، بل ذكرى مدفونة في ركن بعيد من الذاكرة.

بين الممرات المزدحمة والأسرار التي لا تُقال، تبدأ لعبة الصمت، حيث الكلمات غير قادرة على البوح، والقلوب تخفق بصوت لا يُسمع.

هي... فتاة تحمل ظلًّا خلفها، أكثر من اسم.
هو... فتى يحاول أن يربط بين ما شعر به في الماضي وما يراه الآن أمامه.

هل ما يجمعهما مجرد مصادفة مدرسية؟
أم أن هناك خيطًا خفيًّا ينسج من قدرٍ لا يمكن الفرار منه؟

في عالم يتقاطع فيه الغموض بالحنين، والخوف بالرغبة، ستتكشف الأسرار... تباعًا.

لأن بعض القصص تبدأ قبل أن ندرك، وتنتهي بعد فوات الأوان.

فهل هي... صدفة أم قدر؟
All Rights Reserved
Sign up to add صدفة ام قدر to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أميرة المافيا المفقودة by FatateLward
27 parts Ongoing
بعد قرونٍ من انتظار قدوم فتاة إلى عائلة سيلفا، أخيرًا وُلدت الطفلة التي طالما حلموا بها، جالبةً معها فرحةً لم تعشها العائلة منذ أجيال. لكن هذه الفرحة لم تدم طويلًا... في تلك الليلة المشؤومة، وبينما كان القصر غارقًا في السكون، انطلق صوت بكاء الطفلة، ممزوجًا بضجيج غريب، كأن الظلام نفسه يتحرك. هرع الجميع إلى غرفتها، لكنهم لم يجدوا سوى سرير فارغ وستائر تتمايل كأن يدًا خفية لامستها. اختفت الطفلة وكأن الأرض انشقت وابتلعتها، ولم يُعثر لها على أثر منذ ذلك الحين. مرت السنوات، سبعة عشر عامًا كاملة، كبر خلالها الشك في قلوبهم، وتلاشت آمال العثور عليها شيئًا فشيئًا... حتى جاء اليوم الذي عادت فيه. لكنها لم تكن الطفلة التي فقدوها. كانت فتاة غامضة، عيناها تحملان أسرارًا لا يعرفونها، ونظرتها باردة كأنها لم تنتمِ إليهم يومًا. هل كانت تعلم من هم؟ هل كانت تذكر أي شيء عنهم؟ والأهم... هل كانت ترغب في العودة إليهم؟ اللقاء لن يكون كما تخيلوه، فالفتاة التي عادت لم تعد طفلتهم، بل شخصًا آخر تمامًا... فهل سيستطيعون استعادتها؟ أم أن الزمن قد صنع منها كائنًا لا يمكن أن يعود لما كان عليه؟
صراع الحب والوهم بقلم شروق مصطفى by sherokmostafa
4 parts Ongoing
لم يكن يظن أن لحظة كهذه ستأتي؛ لحظة تقف فيها الحقيقة على حافة الهاوية، ويتصارع داخله صوتان لا يهدآن. أيسلّم بما سمعه، بتلك الكلمات التي دسها القدر في أذنيه خلسة؟ أم يمنحها الثقة، هي التي سكنت قلبه دون استئذان؟ هو الذي مرت به نساء حواء بألوانهن المتباينة، لم يكن يومًا رجلاً ساذجًا، يعرف جيدًا كيف يقرأ النظرات ويترجم الصمت، لكنه معها بات كالغريب، كأن كل ما عرفه من قبل قد خان منطقه حين التقاها. يريدها، نعم... بكل ما فيه من شغف وحنين، يريد أن يسمع منها ما يطمئنه، أن تفتح له قلبها وتكسر حواجز الصمت. لكنه كلما اقترب، باغتته رياح الواقع بما لا يتوقع. كيف له أن يصدقها وهي تتهرّب من الحديث، ترتبك حين يسأل، وتصمت حين يلح؟ وكيف له أن يصدق ما قيل، وهو لا يرى في عينيها سوى الحيرة... وربما الخوف؟ الصراع داخله لم يعد خافتًا، بل صار ضجيجًا لا يُحتمل؛ بين قلبٍ يصرخ: هي لك، وعقلٍ لا يفتأ يرد: "أحقًا؟ أم أن الحلم قد انكسر؟
أراكَ حين يشتعل الظلام  by JeonJudith58
30 parts Complete
تصنيف الرواية (غموض - إثارة - دارك رومانس) > "هناك نوعٌ من الظلال... لا يُخلق من الضوء. هناك نوعٌ من الذكريات... لا يعود إلا عندما تنطفئ كل الأصوات. وهناك نوعٌ من الحب... لا يولد، بل يُستدعى من الماضي، تمامًا كما يُستدعى جنديّ من قلب المعركة." أحيانًا، لا تكتشف من تكون... إلا حين يبدأ الآخرون بالبحث عنك. "ريان"، فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا، تعيش حياة تبدو عادية، إلى أن تبدأ رسائل مجهولة بالوصول إليها، وحلم متكرر يعيد نبضًا منسيًا إلى عقلها. تسير في عالم تغلّفه الأكاذيب، وسط صديقاتها اللواتي يعشن قصصًا يملؤها الحُب والصراع، بينما هي تغرق في متاهة لا تعرف نهايتها. وفي المقابل، هناك "هو"... رجل عسكري، غريب، وعينه لا تعرف الرحمة... إلا حين تقع عليها. كان يراقبها. يعرف أسرارها. يحفظ صوتها... قبل أن تتكلم. لكن الحقيقة بينهما أبعد مما تظن، وأقرب مما تحتمل. في عالم يسوده الصمت والمراقبة، تبدأ خيوط الحب، والندم، والحقيقة... بالتشابك. فهل الهروب ممكن؟ أم أن ما ينتظرها هو أكبر من الظلام ذاته؟
الغائب المنتقم  by Fawatim16
15 parts Ongoing
لَحضه طَـويـلـه ! أستوعب أين أنا استيقظت في مَكانً مظلم، مقيدة ومجهول المصير، لا أتذكر كَيف وصلت إلى هنا؟ وَمن هو ألرجل ألذي يراقبني بصمت؟! من هَذا؟! وما يريد مِني ؟ يجلس صامتاً أمامي يراقب حَركَت جَسدي الراجف خوفً وتعباً لَم يَطلب فديةٌ، ولَم يظهر أي نيةٌ على اطلاق صراحي ...لِماذا ! لكنه يحمل جراح الماضي الأليم الذي مَر وأنا الذي سَوف أتعاقب على لحضات أذيته على الأغلب وسراً مظلماً ورأه؟ ما هَذا السر هل سَوف نعرفه أم سَوف يبقى مختبأً بَينَ جروح ألماضي ؟ لكل لحضتاً تمضي ، تزداد التساؤلات لِماذا أختارها؟ ما الذي يريده حقًا؟ وبَين الخوف والرغبة في الهروب تدرك أن هذه ليست مجرد عَملية خَطف . بَل بداية للعبة أنتقامية حَيث الناجي ألوحيد هو مَن ألذي يَكشف ألحقيقة ألمضلمه أولًا. غائب المنتقم - قصة غموض وانتقام مشوقة تأخذنا في رحلة داخل عالم مليء بالأسرار والخفايا. تبدأ الحكاية عندما يختفي شخص غامض في ظروف مريبة، تاركًا وراءه ألغازًا معقدة ورسائل مشفرة تحمل اسرار غريبه . بقلم : فواطم .🖤 #خياله
" الله خلق فيني عزة نفس ماتنعاب.. وغير الله محدٍ على كيفه يمشيني .. 📿" by noura4481
6 parts Ongoing
رواية تحمل بين صفحاتها حكايات متشابكة... - عاد من الغربة بملامح باردة وعيون تحمل قصصًا لا تُحكى، تعلّم أن لا أحد يستحق... لكن ماذا لو أجبرته الحياة على مواجهة من تركهم خلفه؟ - صديق مُخلص يواجه حياته بعقل هادئ وروح قويه، رغم القيود الخفيه التي تحد خطواته، هل ستوقفه هذه الضروف؟ ام ستجعله اقوى؟ - كانت أقرب من الأخت، انكسرت المسافة بينهما بسبب ظن قاسٍ... فهل ستنجح الحقيقة في لملمة ما تبعثر ؟ - قلب شجاع طائش، ظن أن قوته تخوّله العبث بمشاعر الآخرين... لكن ماذا يحدث حين يكتشف أن اللعبة التي بدأها انقلبت عليه؟ - رجل من دمك، لكن عينيه تحملان شيئًا غير الأمان... فهل هو خصم من الخارج أم عدو من الداخل ؟ - حب قديم دُفن في اعماق الماضي، لكن بين الواقع والأمنيات، الطريق طويل والقدر لا يرحم. - ليست مجرد ضِل. قلبها يحمل شعلات، وروحها تختبر الصمت والقوه في آن واحد. خلف جرأتها، معركة مستمرة بين ما تريد وما يفرضه عليها العالم من حدود. كل قرار تتخذه هو اختبار لنفسها قبل أي شيء، وكل خطوة قد تغيّر من مسار حياتها بلا رجعة. --- 🕯️ توقف لحظة وفكّر... هل تعرف من أنت حقًا في عالم تُحركه الأسرار والمصائر؟ كل وجه يخفي قصة، وكل قرار يحمل وزنًا قد يُغير كل شيء من حولك. هل ستكتفي بالمشاهدة أم ستدخل اللعبة وتكشف الحقيقة بنفسك؟ ---
Shadows of Rome | ظلال روما by -Khadiija-
10 parts Ongoing Mature
"في ظِلالِ روما، عِندَ مُنتَصف الليلِ..تَكشِفُ المَدينةَ أسرارها فَقَط لِمَن يَجرؤُ عَلى السقوطِ في عَتْمَتِها" كانت تُراقب، لا ترسم. أول خيطٍ في اللوحة لم يكن لظلٍ أو ضوء، بل لصوتِ رَصاصةٍ عبر النافذة. هي التي كانت تظنّ أنّ مأساتها انتهت منذُ زمنٍ، تجدُ نفسها في قلب جريمةٍ لا تُشبه القصص التي تُحب قراءتها. هو... لم يهرَب كالمعتاد. هناك شيءٌ في نظرته. شيءٌ تعرفه. واللوحة التي لم تكتملُ منذ سنواتٍ، بدأت ترتجفُ تحت أصابعها. هذا ليس لغزًا عابرًا. هذا... موعدٌ مؤجّل مع الماضي. "وما نَفعي بانهِمار غَيثِكِ عَليّ وقَد ماتَت أراضيّ" "يَقولونَ فِي الحِكاياتِ كُلّ الطُّرقِ تُؤدي إلى روما..لكن خَطواتي مَهما تاهت تَعرِفُ طَريق قَلبِكِ وَحدَه" "في مَدينةِ اللصوصِ يُصبحُ الشَرَفُ تُهمةً ومَن لا يَسرقُ يُزجّ بهِ في السِجن بِجُرمِ الإستقامة" "أنا سيّئةً لِلغاية صدّقني، أنتَ لا تَعلم حَقيقَتي" "وَلو أثقلتِ كُفوفَكِ بِالعُيوب، ولَو كانَ قُربكِ عاصفةً تَهدمُني، ولَو أدارَ العالَمُ وَجهَهُ عَنكِ..سَأظلُّ أتعلّقُ بكِ كما يتعلّقُ الغريقُ بقشّةِ نجاتِه" "لَم أكُن بَطلةً، لَكنَّني كُنتُ شاهدة وَالشُهود أحيانًا هُم أعداءَ الحَقيقة إنِ التَزموا الصَّمتَ كَما فَعلتُ أنا" _________________________________________
You may also like
Slide 1 of 9
أميرة المافيا المفقودة cover
صراع الحب والوهم بقلم شروق مصطفى cover
مِرآسُ "ألصهباء"  cover
أراكَ حين يشتعل الظلام  cover
THE SINS - الخطايا cover
الغائب المنتقم  cover
الأمان المسموم cover
" الله خلق فيني عزة نفس ماتنعاب.. وغير الله محدٍ على كيفه يمشيني .. 📿" cover
Shadows of Rome | ظلال روما cover

أميرة المافيا المفقودة

27 parts Ongoing

بعد قرونٍ من انتظار قدوم فتاة إلى عائلة سيلفا، أخيرًا وُلدت الطفلة التي طالما حلموا بها، جالبةً معها فرحةً لم تعشها العائلة منذ أجيال. لكن هذه الفرحة لم تدم طويلًا... في تلك الليلة المشؤومة، وبينما كان القصر غارقًا في السكون، انطلق صوت بكاء الطفلة، ممزوجًا بضجيج غريب، كأن الظلام نفسه يتحرك. هرع الجميع إلى غرفتها، لكنهم لم يجدوا سوى سرير فارغ وستائر تتمايل كأن يدًا خفية لامستها. اختفت الطفلة وكأن الأرض انشقت وابتلعتها، ولم يُعثر لها على أثر منذ ذلك الحين. مرت السنوات، سبعة عشر عامًا كاملة، كبر خلالها الشك في قلوبهم، وتلاشت آمال العثور عليها شيئًا فشيئًا... حتى جاء اليوم الذي عادت فيه. لكنها لم تكن الطفلة التي فقدوها. كانت فتاة غامضة، عيناها تحملان أسرارًا لا يعرفونها، ونظرتها باردة كأنها لم تنتمِ إليهم يومًا. هل كانت تعلم من هم؟ هل كانت تذكر أي شيء عنهم؟ والأهم... هل كانت ترغب في العودة إليهم؟ اللقاء لن يكون كما تخيلوه، فالفتاة التي عادت لم تعد طفلتهم، بل شخصًا آخر تمامًا... فهل سيستطيعون استعادتها؟ أم أن الزمن قد صنع منها كائنًا لا يمكن أن يعود لما كان عليه؟