Story cover for زهرة الحياة ( زهرة اللوتس) by user14005259
زهرة الحياة ( زهرة اللوتس)
  • WpView
    Reads 6,190
  • WpVote
    Votes 172
  • WpPart
    Parts 12
  • WpView
    Reads 6,190
  • WpVote
    Votes 172
  • WpPart
    Parts 12
Ongoing, First published Jul 01
> بينَ زهرةٍ تخشى العواصفَ في صباها،
ورجلٍ تاهَ بين الظلِّ وصوتِ الجرحِ فـي خُطاهـا،
تلاقت الأرواحُ في زمنٍ صدِئ،
فأنبتت صدفةُ اللقاءِ أملاً لا يُشبهُ سواها.
All Rights Reserved
Sign up to add زهرة الحياة ( زهرة اللوتس) to your library and receive updates
or
#19اللوتس
Content Guidelines
You may also like
ألـزماخ كَهل مُبهَم by Zahraa_Mustafa91
6 parts Ongoing
فتاه في قلبها روح فنانة وأخرى شيطانية بين الأوهام تتلاطم كالأمواج الهائجة ! كلام في أعماقها يصول بحرية يبعثرتها أفكار تخلق الأخطاء لكن في صمت الليل شيءٌ ينقذها لكن الوقت معدود والصمت قاتل ! ترسم المسعى بين الحلم والدمار تسعى الثأر كما الرياح تعصف بالأشجار النورس يطير لكنها لا تراه بين يديها القرار ولكنها في حيرة هل تصمد أم تنهار في فوضى القدر؟ وفي قلبه رجلٌ مقنعٌ بارد عقله يصول بحرية يبعثر الأفكار يخلق الأخطاء ويخترقها يسعى للتحكم وأصابعُه على الزناد النسر في عينيه يرقب الطير في السماء منتقمٌ مريض لديه إرثٌ عظيمٌ في قلبه ماضي مظلم يلتهمه الشكوك عقله هكرٌ برمج كل شيء للانتقام وفي لحظةٍ قرر أن يثأر ، حتى من أقرب الناس إليه ! في عالمٍ موازٍ، حيث يلتقي الثأر بالفن، تتقاطع طرقهما دون أن يعرف أحد، قلب فنانة مشبّع بالحلم والدمار، وعقل منتقم لا يعرف الرحمة. في نقطةٍ قاتلة، حيث الرياح تعصف والنيران تشتعل، هل سيجمعهما القدر؟ أم ستكون النهاية أسرع من أن يراها أحد؟
You may also like
Slide 1 of 10
◇ بظل الغياب ◇ cover
Lotus Of The Mist-hours | لَوتِس السَاعَات الضَبَابِيّة  cover
رواية( ابنتي اختارت لي زوجًا) للكاتبة/ سلمي سمير  cover
و سطا العشق ( نوفيلا تكميلية ل " عشق لم يسطو بعد ") cover
ألـزماخ كَهل مُبهَم cover
زهرتي  cover
موعدنا في زمن آخر cover
أمـل خـلـف الألــم cover
الشاب الميت  ( woosan )  cover
ابن اولايتي cover

◇ بظل الغياب ◇

15 parts Ongoing

في العتمه ، حيث لا تُروى القصص بصوتٍ عالٍ كانت هيَ تكتب حبها على هامش الوقت ... وفي زاويه الضوء المكسور ، كان هوَ يخبئ عينيه خلف صمته الطويل ما بين لقاءٍ عابر ونظره تُكمل نصف الكلام ، ولدت الحكاية ... حكاية لا أحد يجرؤ ان يُسميها حبًا .