Story cover for "احببت قاتلي"  by rre28mi
"احببت قاتلي"
  • WpView
    Reads 51
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 51
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Jul 01
"اركضي... لاتتوقفي، لا تفكري!" 
هذا ما كانت تردده في داخلها، وهي تلتفت بعيونها الغائرة بالدموع ووجها الشاحب نحو الظلال التي تلاحقها.
( إيريس ) إبنة کير، ذلك الرجل الذي طبع جريمتةُ في دم إبنتهِ.....
All Rights Reserved
Sign up to add "احببت قاتلي" to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أستيريا by nonie-07
6 parts Ongoing
تحت سماء ملبدة بالغيوم، سال دم الملك فوق عرش من حجر. بين أروقة قصر أستيريا البارد، علا صراخ صغير لم يُسمع له صدى. في تلك الليلة، خان الأخ أخاه، وسرق العرش بحد السيف. كايلوس، الأمير الصغير الذي لم يتجاوز العاشرة، كان الشاهد الوحيد على الجريمة. وأمام عينيه، انهار العالم الذي عرفه. بدموع مشتعلة وخوف غريزي، حمله ثيودور، الوزير المخلص، بعيداً عن أنياب الموت. لم يُقتل كما أراد مورتان، بل نُفي، طُرد إلى عالم البشر... عالم غريب لا يرحم ولا يفهم دمه المختلف. هناك، في مكان لا يشبه أستيريا، حيث الهواء غريب والأرض لا تعرفه، بدأ الطفل المنفي يكبر. مرت السنوات ببطء، وكل يوم كان يشكل جرحًا في قلبه، وكل سنة تمر كان الغضب ينمو في أعماقه. كان يعد الأيام... يوماً بعد يوم... وفي ذهنه كان يردد في كل مرة: "سأعود، سأنتقم، سأستعيد ما سُرق مني." بين جدران ميتم بشري، حيث لا أحد يهتم بمن هو أو من أين أتى، تم دفن ماضيه، وبدأ يحمل اسماً جديداً بين البشر. لكن الروح لا يمكن تغييرها. في داخله كان لا يزال كايلوس، أمير أستيريا، الذي لم تنكسر إرادته. ومع مرور الأيام، كان كاي - الاسم الذي أطلقه البشر عليه - يتعلم كيف يكون أقوى. لم يعد الطفل الضعيف الذي طُرد، بل أصبح شابًا لا يعرف الرحمة. ومهما كانت الظروف، كان يضع نصب عينيه هدفًا واحدً
You may also like
Slide 1 of 8
قبل ان تنطفئ  cover
تزوجته رغما عني cover
عشقه المتملك  cover
أستيريا cover
لستُ الذي أحببتِه، لكني كنت الأصدق cover
𝑩𝑼𝑳𝑳𝑬𝑻  𝑶𝑭  𝑳𝑶𝑽𝑬 رصاصة عشق(مكتملة) cover
ثم أصبح جميعهم cover
Nightmare Of Obsession كابوس الهوس ـ cover

قبل ان تنطفئ

22 parts Complete

"لم يكن الحب في خطّته، ولم تكن الخيانة في خيالها... هو شرطي يسير على رماد الماضي، وهي فتاة لا تعرف أنها تعيش في بيت من نار. بين الانتقام والحقيقة، يولد شعور ممنوع، يكبر في الظلّ، ويهدّد أن يحرق كل شيء... فهل ينتصر القلب؟ أم تنطفئ القصة قبل أن تبدأ؟"