Story cover for ذاكِرة غارِقَة by lostnotfound444
ذاكِرة غارِقَة
  • WpView
    Reads 38
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 38
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jul 01
حينما استيقظ "ليكس" من غيبوبة دامت سبعة عشر عامًا، لم يكن العالم كما تركه... ولا نفسه كما يتذكرها.

غرفته القديمة ظلّت مغلقة، وصناديق ذكرياته بقيت كما هي...
لكن ما إن بدأ يفتحها، حتى بدأت الحقيقة بالتساقط: ملاحظات مجهولة، رسائل مشفّرة، صور لا يتذكرها، واسم يتكرر في الظلال: "ديمتري."

هل كان ليكس ضحية؟ أم الجاني الذي نسي جرائمه؟
رحلة عبر الذكريات المبعثرة، بين الواقع والهلوسة، بحثًا عن ماضٍ قد يكون... أخطر من الحاضر.
All Rights Reserved
Sign up to add ذاكِرة غارِقَة to your library and receive updates
or
#99غامض
Content Guidelines
You may also like
أبواب الذاكرة - من ملفات ساعة الغرباء by PrinceMohamad0
34 parts Ongoing
كل الكتب التي كتبتها لم تكن لي... وكل الذكريات التي أملكها لم أعشها يومًا... فهل أنا الكاتب، أم المكتوب؟ - من مذكرات «الكاتب الجديد» في صباحٍ باردٍ من شتاء مدينة لم تُذكر في أي خريطة، جلس "آدم صفوان" على مكتبه في شقته الضيقة التي تطل على شارع يشبه كل الشوارع. لم يكن كاتبًا مشهورًا، لكنه في الأسبوع الماضي فقط، تلقى عرضًا غريبًا: أن يكتب رواية لا يعرف أحداثها، بل يعيشها. وصله الظرف الأسود في تمام الساعة الثالثة صباحًا. لا طوابع، لا عنوان مُرسل، فقط ورقة مكتوبة بخط يد ناعم: "ابدأ الكتابة، لكن لا تكتب ما تعرفه... بل ما لم تعشه بعد." ومنذ تلك اللحظة، بدأت حياته في التغيّر. كل ليلة، يرى حلمًا يبدو كأنه مقتطع من قصة ليست له: امرأة تركض في ممر مظلم، رجل يحمل ساعة سوداء مكسورة، وطفل يختبئ تحت الطاولة وهو يهمس بكلمة واحدة: الغرباء... استيقظ آدم وهو يلهث، ليجد في يده اليمنى ورقة لم يكتبها، لكنها بخط يده. الصفحة تحوي وصفًا دقيقًا لذلك الحلم، بالحوار، بالإضاءة، وحتى بالألم الذي لم يشعر به قط. في اليوم التالي، قرأ اسمه في جريدة محلية ضمن قائمة المشتبه فيهم في جريمة قتل لم يسمع عنها من قبل. وعندما ذهب للشرطة ليفهم ما يحدث... استقبله المحقق خالد. نعم، نفس المحقق من رواية "ساعة الغُرباء".
ذاكرة تحت الحراسة by Manol_00
4 parts Ongoing
"هل تظن أنني نفس الشخص الذي كنت عليه بالأمس؟" لم يُجبه فارس. ظل يُقلّب الأوراق بين يديه، كأنّ السؤال لم يُطرح، أو كأنه يُفضّل أن يردّ عليه بصمته أولًا. مرّت لحظة ثقيلة، ثم قال بصوتٍ خافت : "أستيقظ ولا أجد شيئًا... ذاكرتي تتبخّر، لكن يبقى داخلي شيء غريب، كأنه أنا... لكنه ناقص." عندها رفع فارس رأسه ببطء، وحدّق فيه بعينين تحملان واقعية الطبيب، لا شفقة الإنسان، وقال بصرامة هادئة : "ذاكرتك ليست ضمانًا لوجودك... ذاكرتك حبلٌ في العتمة... لكنها ليست السقف الذي يحميك. ما يحميك حقًا هو قرارك بأن تبقى، حتى لو لم تعرف من كنت." "لكن... هل يمكن لشخصٍ أن يعيش دون أن يعرف من هو؟ هل يمكن للفراغ أن يُصبح هوية؟" أجابه بصرامة، محاولًا إرضاءه بإجابة : "الفراغ ليس هوية، لكنه اختبار. إما أن تملأه بما تكتشفه... أو تتركه ليبتلعك." أجاب وهو يهمس، مضطربًا : "أنا خائف... أخاف أن أضيع تمامًا." أجابه بهدوءٍ حاد : "ستضيع إن بقيتَ تنتظر الإجابة من غيرك، لكنك لن تختفي ما دمتَ تقاوم... وأنا هنا، لأحرس ذاكرتك، حتى وإن لم تعرف بعدُ من تكون."
عاشقة السفاح by LeleSarah3
10 parts Ongoing
"في علم النفس الشرعي، توجد متلازمات نادرة لا يُدَرَّس عنها في القاعات... بل تُكتَب بدم الضحايا على جدران غرف الجريمة. من قلب المكسيك، تنطلق "إيليانا" - طالبة مهووسة بعلم النفس الإجرامي - في دراسة حالة نادرة تُعرف باسم: "متلازمة إيروس بهيماتولاينيا" - اضطراب نفسي يدفع المصاب به إلى ربط الإثارة العاطفية بإراقة الدم. لكن ما بدأ كبحث أكاديمي... يتحوّل إلى غرقٍ مَرضيّ. جريمة بشعة تهز الإعلام... رجل أعمال مذبوح بعناية تشريحية... وحرف "A" محفور فوق جسده، كأن الجسد نفسه ورقة بحثية. إيليانا تفتح ملفات قديمة من دول مختلفة: أنماط قتل متكرّرة، توقيعات غامضة، هندسة في الذبح، فن في الموت. ومع كل جريمة تقرأ عنها، يزداد اضطرابها الداخلي. تبدأ تفقد الإحساس بالزمن... بالواقع... بجسدها. أين ينتهي المرض، وأين يبدأ الفضول؟ هل هي تُحلل قاتلًا؟ أم أنه يعيد تشكيلها من الداخل، جريمةً بعد جريمة؟ رواية نفسية/طبية عميقة، تنقب في طبقات الهوس الإجرامي، اضطرابات الهوية، انجذاب العقل المريض للدم، وتحفر في السؤال الأخطر: هل ندرس المرض... أم أنه يدرسنا؟ لا تبحث عن الجواب. اقرأ... وانزف معه."
You may also like
Slide 1 of 9
أبواب الذاكرة - من ملفات ساعة الغرباء cover
رواية 3:17  cover
ذاكرة تحت الحراسة cover
في وجهك شيء أعرفه cover
من لم يُدفن cover
مصبوغ بالأسود والأزرق cover
خطبة الدم cover
"أثر الماضي" cover
عاشقة السفاح cover

أبواب الذاكرة - من ملفات ساعة الغرباء

34 parts Ongoing

كل الكتب التي كتبتها لم تكن لي... وكل الذكريات التي أملكها لم أعشها يومًا... فهل أنا الكاتب، أم المكتوب؟ - من مذكرات «الكاتب الجديد» في صباحٍ باردٍ من شتاء مدينة لم تُذكر في أي خريطة، جلس "آدم صفوان" على مكتبه في شقته الضيقة التي تطل على شارع يشبه كل الشوارع. لم يكن كاتبًا مشهورًا، لكنه في الأسبوع الماضي فقط، تلقى عرضًا غريبًا: أن يكتب رواية لا يعرف أحداثها، بل يعيشها. وصله الظرف الأسود في تمام الساعة الثالثة صباحًا. لا طوابع، لا عنوان مُرسل، فقط ورقة مكتوبة بخط يد ناعم: "ابدأ الكتابة، لكن لا تكتب ما تعرفه... بل ما لم تعشه بعد." ومنذ تلك اللحظة، بدأت حياته في التغيّر. كل ليلة، يرى حلمًا يبدو كأنه مقتطع من قصة ليست له: امرأة تركض في ممر مظلم، رجل يحمل ساعة سوداء مكسورة، وطفل يختبئ تحت الطاولة وهو يهمس بكلمة واحدة: الغرباء... استيقظ آدم وهو يلهث، ليجد في يده اليمنى ورقة لم يكتبها، لكنها بخط يده. الصفحة تحوي وصفًا دقيقًا لذلك الحلم، بالحوار، بالإضاءة، وحتى بالألم الذي لم يشعر به قط. في اليوم التالي، قرأ اسمه في جريدة محلية ضمن قائمة المشتبه فيهم في جريمة قتل لم يسمع عنها من قبل. وعندما ذهب للشرطة ليفهم ما يحدث... استقبله المحقق خالد. نعم، نفس المحقق من رواية "ساعة الغُرباء".