
حينما استيقظ "ليكس" من غيبوبة دامت سبعة عشر عامًا، لم يكن العالم كما تركه... ولا نفسه كما يتذكرها. غرفته القديمة ظلّت مغلقة، وصناديق ذكرياته بقيت كما هي... لكن ما إن بدأ يفتحها، حتى بدأت الحقيقة بالتساقط: ملاحظات مجهولة، رسائل مشفّرة، صور لا يتذكرها، واسم يتكرر في الظلال: "ديمتري." هل كان ليكس ضحية؟ أم الجاني الذي نسي جرائمه؟ رحلة عبر الذكريات المبعثرة، بين الواقع والهلوسة، بحثًا عن ماضٍ قد يكون... أخطر من الحاضر.All Rights Reserved