Story cover for نوف يابدر الليل في سناه وغرامك يشرح الصدر صباه🤍🤍 by tdfabjh8
نوف يابدر الليل في سناه وغرامك يشرح الصدر صباه🤍🤍
  • WpView
    Reads 2,793
  • WpVote
    Votes 221
  • WpPart
    Parts 26
  • WpView
    Reads 2,793
  • WpVote
    Votes 221
  • WpPart
    Parts 26
Ongoing, First published Jul 01
في بيت من البيوت القديمة، تنشأ قصة حب بين نوف، الفتاة الخجولة اللي ضحكتها تسحر وعنيده، وغيث، الشاب الغامض اللي رجع فجأة بدون سابق إنذار.

ضحكاتهم وسوالفهم تختلط بأسرار الماضي، وقصص الهوى تتفتح بين نظرات تخبى الكثير.

هل يقدر الحب يمسح العناد ويجمعهم وسط تقلبات القدر؟
بقلم التسابيح✍️🤍

--روايه سعوديه
All Rights Reserved
Sign up to add نوف يابدر الليل في سناه وغرامك يشرح الصدر صباه🤍🤍 to your library and receive updates
or
#959سعوديه
Content Guidelines
You may also like
وهل ينتهي الحب؟! by Nahaaaaar
60 parts Ongoing
حين يعصف بك موقف سيئ، حادثة مؤلمة كجرح في القلب، ستهمس لنفسك أن تمضي بهدوء، أن تلملم شتاتك وتبحث عن مأوى من الألم. قد تظن أن الزمن كفيل بمداواة الجراح، وأنه مجرد فصل عابر سيطويه النسيان. ولكن، ماذا لو كان ذلك الموقف عاصفة تقلب حياتك رأسًا على عقب؟ ماذا لو أنك فجأة تجد نفسك غارقًا في ظلال اتهام قاسٍ، اتهام يشوه نقاءك؟ ماذا لو وقف كل من أحببتهم في صف العتمة، يصدقون ما لم تفعل، ويتركونك تصرخ وحيدًا، بلا صوت يصل إليهم؟ تصبح منفيًا، منسيًا، ولا تعرف الطريق إلى وطنك القديم، إلى ذاتك التي كنت. تشعر أنك غريب حتى عن نفسك، تُحيطك الوحدة، وترى في كل عين رفضًا لا تفسير له. عندها تقف على مفترق الطرق، أمام خيارين: أن تستسلم لليأس الذي يغريك بالانكسار، أو أن تثور على التيار، أن تشق طريقك في وجه العاصفة، وتعيد بناء ذاتك من رمادها. ولكن، يبقى السؤال معلقًا كغيمة ثقيلة في السماء: هل يمكن للحب أن ينطفئ؟ أم أنه سيبقى جمرة خافتة، تنتظر الرياح لتشتعل من جديد؟وهل ينتهي الحب ؟
{يــانــور الــعين ارفـقـي عــلى عــاشـقـك} by SNEK_BLACK
37 parts Complete Mature
رواية سعودية 🌷🌷 في بيتٍ مليان مشاكل وأسرار، تبدأ حكاية ذهبه وسهم، حب يتقلب بين العناد والغلا، بين الغموض والصدام. البداية كانت في لندن، مدينة الضباب والأحلام، اللي جمعتهم بصدفة غريبة، لكنها خبّت وراها وجع أكبر من الفرحة. ذهبه، طبيبة طموحة تحلم تكسر القيود وتحلق بعيد، لكن طموحها يصطدم بحيطان بيت الجدة حصّة، اللي قوانينها ما تعرف مرونة ولا تفاهم. حصّة تشوف إن الأحلام هذي تمرد، وإن مكان البنت بين أربع جدران وما لها حق تحلق بعيد. وفي وسط كل هذا، تبرز هنوف، بشخصيتها الماكرة ونواياها السيئة، اللي تحاول تزرع الفتنة والغيرة بين العائلة، وتشعل النار بدون ما أحد يدري. أما سهم، رجل غامض وكبير بعزته، يعيش صراع داخلي بين قلبه اللي يميل لذهبه وكبريائه اللي يربطه. هو يحبها، لكنه ما يقدر يعترف، يخاف تكون لعبه أو مجرد حلم مؤقت. ومع كل مواجهة بينهم، تشتعل شرارة الحب اللي ترفعهم مرة وتهدمهم مرة. بين لندن اللي شهدت بداية قصتهم، والرياض اللي رجعوا لها وكل شيء تغيّر، تتصاعد الأحداث، وينفتح باب المواجهة الكبير. الكل ينتظر وش بيصير: هل الحب بيكسر الكبرياء؟ وهل ذهبه وسهم يقدرون يواجهون بعض بعيد عن الغموض؟ "رواية عن الحب اللي يشيلك للسماء ويرميك للأرض، عن العناد اللي ما يرحم، وعن بيتٍ ص
You may also like
Slide 1 of 10
وهل ينتهي الحب؟! cover
وجودي لعنة cover
بين سطوࢪ آل سعود.  cover
{يــانــور الــعين ارفـقـي عــلى عــاشـقـك} cover
على حافة الشماغ cover
مـآلي وطـن آلى عيونه • cover
رفيق الطفولة وذكرى العمر cover
ولي في حُبها حياه  cover
في غيابك مشتعل مثل اللهيب ومن عرفتك شوق قلبي ما طفاء  cover
ماخذٍ رمشك من قلوب حسادك سواد  cover

وهل ينتهي الحب؟!

60 parts Ongoing

حين يعصف بك موقف سيئ، حادثة مؤلمة كجرح في القلب، ستهمس لنفسك أن تمضي بهدوء، أن تلملم شتاتك وتبحث عن مأوى من الألم. قد تظن أن الزمن كفيل بمداواة الجراح، وأنه مجرد فصل عابر سيطويه النسيان. ولكن، ماذا لو كان ذلك الموقف عاصفة تقلب حياتك رأسًا على عقب؟ ماذا لو أنك فجأة تجد نفسك غارقًا في ظلال اتهام قاسٍ، اتهام يشوه نقاءك؟ ماذا لو وقف كل من أحببتهم في صف العتمة، يصدقون ما لم تفعل، ويتركونك تصرخ وحيدًا، بلا صوت يصل إليهم؟ تصبح منفيًا، منسيًا، ولا تعرف الطريق إلى وطنك القديم، إلى ذاتك التي كنت. تشعر أنك غريب حتى عن نفسك، تُحيطك الوحدة، وترى في كل عين رفضًا لا تفسير له. عندها تقف على مفترق الطرق، أمام خيارين: أن تستسلم لليأس الذي يغريك بالانكسار، أو أن تثور على التيار، أن تشق طريقك في وجه العاصفة، وتعيد بناء ذاتك من رمادها. ولكن، يبقى السؤال معلقًا كغيمة ثقيلة في السماء: هل يمكن للحب أن ينطفئ؟ أم أنه سيبقى جمرة خافتة، تنتظر الرياح لتشتعل من جديد؟وهل ينتهي الحب ؟