عندما تختبئ الحقيقة خلف نكهة السكر...
في دولة تكسوها الثلوج ، والهدوء الظاهري ...توجد امرأة عشرينية تدير متجر صغير للمخبوزات ، تخفي حقيقتها بوجهها البريء ، إبتسامة دافئة ، لكن خلف عيناها السوداء الباردة، تقطن أسرار لا ترحم ... سيلين مورغان ، قاتلة ... مدربة على القتل قسرا ... لكنها تتقن عملها ولا تترك خلفها سوى أهداف مقضية .
وفي الجانب الأخر المحقق المهووس بالقضايا وتفكيك الألغاز لسلاسل جرائم غامضة تثير الرعب في الخفاء .
في عالم يخدعك بمظهره...لا شيئ يبدو كما هو ... فالشر أحيانا يأتي في علبة حلوى وكلام معسول ...
وطريقي ما طريقي؟
أطويل أم قصير؟
هل انا أصعد أم اهبط فيه وأغور؟
انا السائر في الدرب؟ أم الدرب يسير؟
أم كلانا واقف والدهر يجري؟
لستُ أدري .
رواية حقيقيه
بقلمي انا الكاتبة زهراء نجم